نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في ذكرى رحيله رسالة إلى " البردوني "
شعر : أ.صالح عبده إسماعيل الآنسي
الأربعاء 31-8-2016م
ماذا عسى قد يُمطِرُ الشعراءُ !؟
من بعدِ رَيِّكَ ؛ رغوةٌ و غثاءُ
جادت بكَ الأزمانُ حينَ جَدَابها
أجرَاكَ غيثٌ وَابِلٌ وروَاءُ
فأتيتَ فذاً ، لا يُضاهَى مِثلهُ
عَقِمَت بمثلكَ أن يَلِدنَ نِسَاءُ
يا مَن أعدتَ
سُهادُ الشعرالجمعة 25-10-2015م
من مُذَيَّل بحر الكامل
شعر : صالح عبده إسماعيل الآنسي
عـبــداً سيـأتي قــلَّ زادَهْ
يا ربُّ يخشـى من مَعَــادَهْ
لا زالَ يــلهــوغـــافِـــلاً
غُربَةُ شاعر
شعر : صالح عبده إسماعيل الآنسي
مـن أَيـنَ أَبــدَأُ مُنشِـدَاً أَشعـارِي؟!
وأُضئُ في جُنحِ الدُجَى أقماري؟!
من أَبحُرِ الأرْجَاز,خُضتُ مُتونها
أَسرجـتُ فـي شطآنِــكم
يومُ عيد
الخميس 16-10-2017م
من بحر المتقارب التام
في الترحيب بالعام الهجري 1437ه
شعر : صالح عبده إسماعيل الآنسي
أَيَـــا ليلةً صُبحُــهَا يــومُ عيــدْ
بــها أَولَــدَ السُّعــدُ عهـداً جديدْ
أَهِلِّـي بفجـــرٍ نقــيُّ الضِيَــــاءِ
أستاذُنا العُمَرِي
قصيدة أهديتُ مطلعها للأديب اليمني التهامي الكبير/
عبدالله خادِم العُمَرِي
الأربعاء 25-11-2015م
شعر : صالح عبده إسماعيل الآنسي
_______________
حسنُ ابتداءِ يَدِي * إسمٌ بهِ مَدَدِي
عَوْنِي ومُعْتَمَدِي * يا ربُّ زِدْ رَشَدِي
ذا (الآنسيُّ) لِمَا * أشْجَا بهِ أَلَمَا
بَثَّ اليَرَاعَ بمَا * قد