الأخت الفاضلة / زاهية
يُعجبني عنادكِ
دُمتِ عنيدة لقهر الحُزن .
أحمد فؤاد
رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرين الصباغ
لكل دمعة طعم خاص
ولكن دمعة الفرح
تكون نقية لاكدر فيها
تهمى من العيون بسعادة
أذاقها الله
لكل المحبين
أهلاً بك أختي الغالية
صابرين الصباغ
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد فؤاد
أهلاً بك أخي الفاضل
أحمد فؤاد
ليس هناك أجمل من العناد في الحق
وأظنه حلالاً
مرورك أرده دعوات خير
أختك
بنت البحر
وذات حلم آخر ..بعدَ غربةٍ طويلةٍ ,رجعتُ إليَّ ..فدخلتُ نفسي مقيمةً
فيها ..فتحتُ أبواباً لسراديبَ مهجورةٍ لم تدخلها الشمسُ يوما ,
مزَّقتُ بفرح ٍستائرَ النوافذِ العتيقةِ , وشرَّعتُ شرفاتِها للنورِ
, والهواءِ, أحببتُ طيبةَ صديقتي الجديدة ,ونقاءَها العاطر,وبساطتِها
الجميلة, أحسستُ بالعطف عليها وبالمسؤوليةِ تجاهِها فأمسكتُ بيدِها
الباردةِ أقودُ خطاها الوليدةَ في عالمٍ مجهولٍ بالنسبة إليها ,يقودُنا
انبعاثُ الأملِ ببسمةِ وردةٍ صباحيةِ التفتحِ , بيضاءَ اللونِ , فاتنةِ
العبيرِ,وبصحبتِنا بدأ الشروقُ من جديدِ.
بقلم
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم***وكفى بهِ نسباً لعزِّ المؤمنِ
للقطر من أعيننا حديث ذو شجون ؛ فما بين المالح منه و العذب حكايا و أي حكايا !
لكن بصدق أعجبني هذا الفرح بالدمعة الحلوة - رغم ظني أن الدموع كلها مالحة ، غير أن بعضها أجاج - .
ذكرتني هذه اللؤلؤة التي أنجبتها دمعة فرح بمقولة قديمة ألخصها لك حسب ما تمنحني ذاكرتي ، يقولون :
أن الصدفة إذا دخلتها حبة رمل تألمت ، و لكنها تصنع من الألم أجمل درة .
تحية و ود .
حرَّة الغاليةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرة
أتعرفين إن لكلماتك أبعاداً فلسفية جميلة جداً
أحب الخوض في غمارها لأنها تغوص إلى الأعماق
فتخرج الدر والمرجان وماأكثر الزبد في هذه الأيام .
ما أجملك ياحرَّة الحرة فكراً وكلاما.
شكراً لك أختي الغالية ولاحرمنا الله من عمق تفكيرك
وجلاء بصيرتك دمت بخير.
أختك في الله
بنت البحر
يا ســلام على زاهية التى تعيش عالمها الخاص
وتحمى نفسها فلا تختلط مع بنى جلدتها - وتبنى مملكة قوية تحت قاع البحار
الحمد لله ان تمكنت من الخروج الى الحياة لتنشر ما حافظت عليه من النقاء
جميل يا زاهية - هكذا عهدناك نقية حالمة بعوالم مثالية
من هى يا ترى ؟ هنيئا لكماأحببتُ طيبةَ صديقتي الجديدة ,ونقائِها العاطر,وبساطتِها
الجميلة, أحسستُ بالعطف عليها وبالمسؤوليةِ تجاهِها فأمسكتُ بيدِها
الباردةِ أقودُ خطاها الوليدةَ في عالمٍ مجهولٍ بالنسبة إليها ,يقودُنا
انبعاثُ الأملِ ببسمةِ وردةٍ صباحيةِ التفتحِ , بيضاءَ اللونِ , فاتنةِ
العبيرِ,وبصحبتِنا بدأ الشروقُ من جديدِ
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية قطفتُها من قلبي
الغالية زاهية،
أتُراها دمعةُ الفرح هي التي تفتح الشرفات على مصراعيها؟؟ هي التي تُقَرّبُ المسافاتِ وتهَبُ الأرضَ الباحثة عن مكانٍ بين الأفراح مطـراً ولغـةً؟؟ هي التي تهزم الملح وتحمي أسرارها وفرحتَها بدرعٍ أخضر؟؟
في الشرفة الأولى التي غنّت بها دمعةُ الفرح، وجدتُ نفسي تحلّق لتحطّ على أفنان الفرحة، ولكنني كنتُ خائفةً أن تتكسّر الأفنان فأتساقطَ كحبّاتِ ملح، وفي شرفتك الثانية حلّقت نفسي من جديد، مسافرةً إلى أرض الشمس لتتقنَ لغةَ الشروق..فهلْ أتقنها؟؟
ما أرقَّ بوحكِ :
""مزَّقتُ بفرح ٍستائرَ النوافذِ العتيقةِ , وشرَّعتُ شرفاتِها للنورِ والهواءِ، أحببتُ طيبةَ صديقتي الجديدة،(ونقاءَها) العاطر، وبساطتَها الجميلة، أحسستُ بالعطف عليها وبالمسؤوليةِ تجاهَها فأمسكتُ بيدِها الباردةِ أقودُ خطاها الوليدةَ في عالمٍ مجهولٍ بالنسبة إليها، يقودُنا انبعاثُ الأملِ ببسمةِ وردةٍ صباحيةِ التفتحِ ، بيضاءِ اللونِ، فاتنةِ العبيرِ، وبصحبتِنا بدأ الشروقُ من جديدِ.""
إنني أمضي قُربَكما وزهرةُ البنفسج بيدي، لأفتحَ بها عهداً جديدا مع الشمس..ولكن هل تتركني دموعٌ مالحةٌ رقّعتْ جفنيّ وخطوي، لأرشفَ ترياقاً هو الفرحـة؟؟
دمتِ لنا
لكِ مني خالص التحايا والتقدير
وألف باقة من الورد والمطر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيبة بنت كعب
نسيبة الغالية
أهلاً بك بين حروفٍ تسرها رؤيتك
دمت لي كماأنتِ
أختك
بنت البحر
قلبك صادق تشع من حناياه تنهيدة
يملء صداها أرجاء الدنى
فيحيل صخورها إلى تراب فتتته الآه
واقتلعت جذور الأرض
لترميها خارج مدار الكون
ودمعة تنثال كما العطر
لتختلط باجاج البحر
فيغرورق بها يحتضنها
ثم يجعلها في غياهبه السرمدية
ابنة البحر 000 والقلب
بعثرتي اجزائي بكل نبضة قلب
فحملت لك باقة من ورود الصباح
لأنثرها بين يديكي
لعلها تعيد البسمة إلى شفتاكِ
لك أكليل من الريحان 00 فرائحته تشبه حضورك 000 ومودتي