إلى الأستاذة نسيبة:
"الوصاب السافل" اسم حقيقي، وقد عشتُ في بني علي عاماً دراسيا كاملاُ هو العام الدراسي 1985/ 1986م، ودرستُ في مدرسة معلمي بني علي.
لكن أحداث القصة تُفسح للخيال مكاناً، مع أني أمزج بين الخيال والحقيقة في قصصي.
مع تحياتي وموداتي.
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إلى الأستاذة نسيبة:
"الوصاب السافل" اسم حقيقي، وقد عشتُ في بني علي عاماً دراسيا كاملاُ هو العام الدراسي 1985/ 1986م، ودرستُ في مدرسة معلمي بني علي.
لكن أحداث القصة تُفسح للخيال مكاناً، مع أني أمزج بين الخيال والحقيقة في قصصي.
مع تحياتي وموداتي.
السلام عليكمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. حسين علي محمد
شكرا على سرعة الرد اديبنا الرائع / د. حسين على محمد
كنت شبة متأكده ان هذه الدقة لا بد ان تكون من واقع تجربة
اى انك كنت هناك بالفعل
فانت لا تتكلم عن اشياء وهمية او اشياء لم ترها
ولكنى لازلت غير قادرة على اكتشاف مواطن " الخيال " الا اذا كنت تقصد به الاحلام التى عبرت عنها انا بكلمة " حديث النفس " عامة ً
هى قصة جميلة اجمالا - وشكرا على التوضيح مقدماً ً
الى اللقاء فى قصة ممتعة و جديدة مع د. حسين على محمد
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة برحيق الورد
أديبنا الكبيـر د. حسين علي،
نصٌ يفيضُ بالأحاسيس والتفاصيلِ المطرّزة بالأمل والتشويق والروعة، توقدُه شمعةُ الحب التي اشتعلتْ تحت ظلال الغربة والصمت وخطوِ الماضي والغد الأجمـل..
بدأتُ بعين القلب أولاً، أتتبعُ أحداث القصة وهي تتنامى بشكل رقراق، تأخذني إلى تلك البلدة، أجلس إلى أهلها، أفتح كتابَ تقاليدهم وأعرافهم، وأفتح مع كلّ ذلك كتابَ الحبّ التي لايعترف إلاّ بالقادم الأجمـل ،لأقرأَ مدادَ تفكيرهم وإحساسهم..وكأنني كنتُ حاضرةً مع بطل القصة، أو جالسةً قربَ دواةِ قصِّه، أرقبُ مايسرده ويصفه، وأقتفي أثرَ باقاتِ الأحاسيس التي أزهرتْ في مزهريةِ قلبيْن، قلبيْن ارتشفا حكايا الغربة وعهدَ الماضي الحاضر/الغائب..
---------
أشير فقط إلى:
- مفتونٌ .
- وحبذا لو وضعتَ الحوار الذي ورد بالعامية، بين علامتيْ تنصيص..
أقوم بتثبيتها تقديراً لحرفك..واحتفاءً بمداد قصِّكَ الذي زرع فينا كقرّاء، أشجارَ التشويق والمتعة والامتنان..
شكراً لعطائك..وألف تحية حلـم لمجنون الأحلام/أحلام..
وألف تحية ورد للردود الرائعة التي عبِقتْ بها حديقةُ حرفك..
تقبّل مني خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والمطر
شكرا الأديبة الرقيقة / اسماء حرمة الله
أصبت
التثبيت
لحرف قادر وراقى هو اقل تقدير
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
الأديبات المحترمات:
نسيبة بنت كعب
أسماء حرمة الله
ندى الصبار
شكراً جزيلاً لكن.
لست أدري لم ملأت قصتك هذه قلبي بإحساس غريب وذكريات ماض عتيق. كأني أعايش معك هذه الأحلام والذكريات.
أهو التمكن السردي الظاهر ، أم الألق القصصي الزاهر؟؟
أعبر هنا عن شديد إعجابي واستمتاعي بما قرأت لك هنا ، وأؤكد على رقي التناول لقضايا يجب أن توضع تحت المجهر وأن يقوم القادرون على تغييرها والتغلب على مساوئها.
تحياتي
شكراً للأديب والشاعر
الدكتور سمير العمري
على تعقيبه الجميل على القصة ..
وهذا بعض ما عندكم يا سيدي
مع تحياتي وموداتي.
كنتُ مفتوناً، أغلق نوافذ فكري، لا أُفكِّر في العاقبة..
ألم أعرض عليها الزواج أمس؟ ووافقت؟
ووحدها.. كانت ترى الخضرة في الأفق، والأيائل في البراري، والشموسَ تضيءُ الغدَ، وابنَها ـ القعيدَ ـ يعدو في طرقٍ جميلةٍ مُعبَّدةٍ.
***
\
لامست مني عصب خطير
هيجت فيّ مكامن الحرمان
أعادتني الى الخضرة في العيون والافق المجنون
وطرق العشق الجميلة المعبدة
لله درك مافعلت بي حروفك
الإنسان : موقف
شكراً للأستاذ الأديب خليل حلاوجي
على تعقيبه الجميل
مع موداتي.