حاولت الدخول إلي هذا الرابط كثيرا ....فلم أفلح
يقول محمد حسابك لايسمح لك بالدخول إلي هذه الصفحة ...لأسباب
كذا وكذا ....
لا أدري ...
كن بخير
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حاولت الدخول إلي هذا الرابط كثيرا ....فلم أفلح
يقول محمد حسابك لايسمح لك بالدخول إلي هذه الصفحة ...لأسباب
كذا وكذا ....
لا أدري ...
كن بخير
بارك الله فيك استاذ مصطفى وبارك الله في الجميع
ملاحظة:
بعض الناس من جهل و بعض الشركات المنافسه تطلق أسماء لمنتجات ليست دنمركية...على أنها دنمركية لعل الخسارة تصيب والربح لها يزيد !
علينا التحري الدقيق في هذه النقطة
لي عودة بحول الله..فكل الافكار تستحق الاهتمام والتنفيذ
*
*
*
تحية واحـة
نـورا
نورا سبحان الله حتى في هذه الأشياء لايسلم الناس من الغش والاستغلال
عجيب أمرنا والله
دمتم جميعاً بخير
أختكم
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
نعم يا زاهية هذا صحيح وقد أفتى الشيخ سلمان العودة في هذا الأمر
وقد نزلت في احدى الجرائد ..وأن هذا العمل استغلال مشين وليس من خلق المسلمين.
*
*
خلال بحثي وجدت هذا الرابط أرجو النظر فيه لعله يفيد بشيء
موقع المنتجات الدانماركية المصدرة للخارج
*
*
*
تحية عطرة
نـورا
الكتابة الآن في هذا الموضوع، رغم مضي فترة على انقطاع الكتابة فيه والتعقيبات عليه، كتابة مقصودة. أوّل الدوافع إليها هو حاجتنا إلى عمل قائم على مبادرة.. وليس من قبيل رد الفعل على الحدث، يضمحلّ مع مرور الوقت رغم استمرارِ ما سبّبه الحدث الذي أثارنا في الأصل. وقد شهدنا على ذلك الكثير من الأمثلة في مواكبتنا لمجرى قضية فلسطين وقضية العراق وسواهما.
وقد لفت نظري في هذا الموضوع الحماسة التي بدأ بها، ثمّ الانقطاع المفاجئ.. رغم أنّ أصل المشكلة ما زال قائما، بل يوجد ما لا يُحصى من الدواعي –فضلا عن الإساءة الكاريكاتورية- من أجل عمل شعبي.
أليس سبب الانقطاع كامنا في أنّنا جعلنا العمل الشعبي مرادفا لكلمات (ردود فعل) (عمل عاطفي) (تحرك عشوائي)!..
إنّ المقاطعة كسواها من الأعمال الشعبية تحتاج إلى تنظيم، وهنا تكمن قيمة هذا الموضوع ولا ريب، فالمفروض أنّ التنظيم ينقلنا من العشوائية إلى المبادرة الفاعلة. ولكن توجد شروط أخرى ليتحقّق ها الهدف، منها مثلا دون الحصر:
لا بدّ من المعرفة، لوضع مخطّطات، تكون هي المنطلق إلى التنظيم، وبالتالي إلى التنفيذ، ويحتاج التنفيذ إلى تقويم متجدد، لتطوير العمل، ولتلافي الأخطاء والنواقص، ولضمان الاستمرارية إلى أن يتحقق الهدف المقرر في المخطط بناء على المعرفة.. أي على الدراسة المسبقة.
مثال على ذلك جانب من جوانب المقاطعة، التي يُفترض أن يمارسها -كي تكون فعالة- عدد ضخم من جماهير الأمة، ثمّ لا ينقطعون عنها بعد هدوء مرجل الحدث. ومن بين الأسئلة الجديرة بالطرح هنا: هل أوجدنا (لجانا للمقاطعة) تدرس (محليا) ما يمكن وما لا يمكن أن نقاطعه، وما يمكن وما لا يمكن الاستغناء عنه أو في حال ضرورته التعويضُ عنه بإنتاج محلي، وما الذي يحتاج إليه هذا الإنتاج المحلي البديل من تمويل وإدارة، ومن دراسة للسوق ليتوازن الإنتاج والتصريف.
وإذا سلّمنا بضرورة وجود اللجان، ألا نتحرّك في هذا المنتدى –حيث الموضوع المطروح- بدعوة للمقاطعة ونحن غير قادرين، لأسباب موضوعية، على تشكيل لجان شعبية محلية؟..
ألا يوجب ذلك إذاً أن نحوّل دعوتنا وجهدنا –وفق قاعدة ما لا يتم الواجب إلاّ به فهو واجب- إلى ما نستطيعه قطعا، أي:
- من دعوة عامة للمقاطعة دون توقع استجابة جماهيرية لكلماتنا أو تأثير فعلي على صناعة قرار (إنتاجي) فعلا..
- إلى عملية تواصل مع ممارسة ضغوط أدبية، في حملة تستهدف مباشرة الجهات التي نتوسّم أنّ لها وجودا مباشرا (وتوجيهيا) داخل بلادنا، يؤهّلها لتشكيل اللجان ووضع الدراسات وتنشيط التمويل والتأثير على صناعة القرار؟..
أحسب أنّ الدور الذي نستطيع القيام به شبكيا، تحت عنوان مقاطعة، هو على سبيل المثال: تنظيم مثل تلك الحملة (الشبكية)، التي تحتاج بطبيعة الحال إلى تحديد معالمها وتفاصيلها، ومن ذلك مثلا وضع رسائل متوازنة النص صياغة، محدّدة المطالب مضمونا، متوالية لا تنقطع زمنيا، تعمّم شبكيا وخارج نطاق الشبكة ما أمكن، وتوجّه وفق مخطط مرحلي، على امتداد فترة زمنية كافية، إلى تلك الجهات القادرة، بعد تحديدها –كتحديد المطالب الموجّهة إليها- بدقة أكبر، ويمكن أن يكون من بينها مثلا: (الاتحاد العالمي لعلماء المسليمن) (المؤتمر العالم لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم) (اتحاد الكتاب العرب) (اتحاد البرلمانيين العرب) إلى آخره..
وأضيف في ختام هذه المشاركة –وإن طالت فمعذرة- فقرات من موضوع سبق لي نشره عند أولى دعوات المقاطعة الشعبية في التفرة الأولى من الانتفاضة الأقصى:
نقلت بعض الكتابات الإعلامية ردود أناس من عامّة الجمهور في مصر، قاطعوا بعض المحلات المشبوهة، ثم عاودوا الشراء منها بعد أن خفضت الأسعار وأضافت مغريات مادية عديدة، فكان من تلك الردود ما يتناول محاور بالغة الأهمية، لا بدّ من وضعها في الحسبان في نطاق عملية "التخطيط والتنظيم والمتابعة" المفروضة على الدعاة إلى تلك المقاطعة والقائمين عليها، ومنها بإيجاز:
- إيجاد بدائل من السلع والخدمات عن "الضروريات" التي يراد الاستغناء عنها عبر المقاطعة..
- فقر الغالبية من السكان مقابل "النفس المالي الطويل" عند شركات عملاقة يمكن أن تتحمّل الخسارة لفترة ما..
- إيجاد بدائل من أماكن العمل لتأمين رزق العمال والمستخدمين المتضرّرين في المواقع التي تنال المقاطعة منها..
- إيجاد ضمانات قانونية وإغراءات كافية لاستثمارات "العرب والمسلمين" كبديل يعوّض الاستثمارات "المعادية"..
وعلاوة على ما يُستخلص من هذه النماذج المشار إليها من حديث عامّة المواطنين، يمكن أن نضيف عناصر عديدة أخرى مثل البحث عمّا يعوّض الضرائب لصالح خزينة الدولة من مشاريع معادية، أو ترتيب الأولويات فيما يمكن الاستغناء عنه على المستوى الشعبي ومستوى الاقتصاد الوطني، إلاّ أن هذه التفاصيل بالذات، هي ما لا يمكن تحديده ولا ينبغي تحديده في "مقالة إعلامية"، ولا في مؤتمر محلي أو ندوة عابرة، ناهيك عن إمكانية الوصول إليه على أرض الواقع، وبالتالي تحقيق الهدف المطلوب على الوجه الأمثل، إذا ما بقيت المقاطعة الشعبية من صنع تحرّك جماهيري عفوي، أو بقيت قيادة هذا التحرك دون المستوى الضروري من الترشيد والتنظيم، أو إذا بقيت بعض مظاهر التوجيه، مقتصرة على مكان دون آخر، وميدان دون ميدان، وقطر دون قطر، ومتفرّقة عن بعضها بعضا، فلا تبلغ من الأهداف المرحلية أو الغاية البعيدة ما يستحيل بلوغه دون تنسـيقها وتكاملها.
إنّ العناصر المعدودة التي تكشف عنها الأمثلة الواردة عن الاعتراضات الشعبية المشار إليها، إنّما هي نماذج عن مجموعة العناصر التي ينبغي أن توضع في الحسبان لتوجيه المقاطعة الشعبية بصورة هادفة، وهي عناصر تتطلب دراسة منهجية من جانب من يتوفر لديهم ما يكفي من معلومات واختصاصات وخبرات، فضلا عن الصلة المباشرة بالواقع الشعبي والاقتناع العقلاني إلى جانب التأثر الوجداني، بدور "المقاطعة الشعبية" ومفعولها في إطار قضية فلسطين، وباعتبارها القضية المحورية بمختلف المقاييس الوطنية والقومية والإسلامية الشاملة والإنسانية.
لا يمكن في إطار مقال إعلامي أكثر من ذكر بعض العناوين، ولكن يبقى العمل الفعّال الحقيقي المطلوب، هو ما ينبغي أن ينجزه من تحمّلهم مواقعهم في واقعنا العربي والإسلامي تلقائيا المسؤولية عن تحويل الكلام إلى أفعال، والأفعال إلى منجزات، والأخطاء إلى دروس، والممارسات العفوية إلى فعاليات منهجية، والعواطف المتفجّرة إلى طاقات بناءة.. ولا يضيع الله أجر من أحسن عملا، والعاقبة للمتقين.
كاتبنا ومفكراً الرائع الأستاذ نبيل شبيب
أهلاً بعودتك مجدداً إلى واحتك، وأهلاً بمداد قلمك النابض والواعي
المشكلة أستاذنا، أن عالمنا الإسلامي لا يتعامل إلا من خلال "رد الفعل"، ولا يفكر مطلقاً في المبادرة بامتلاك "الفعل"، مما يغلف مواقفه بالعشوائية والوقتية.
أضم صوتي إلى صوتك أستاذنا العزيز في الدعوة إلى مبادرة فعلية وحقيقية و"منظمة"
أهلاً بك ثانيةً أستاذنا العزيز
ونناشدك ألا تحرمنا من روعة فكرك وقلمك
دمت بكل الخير
ولك وافر تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين
، فهو ينتظر اليعنيه وفق