قبل أن تتكلما

جميل ورائع ، أحسنت وأبدعت أستاذنا الحبيب
لقد فكرت منذ أيام في نشر ديوان مشترك لأدباء الواحة الغراء وقد خاطبت داري نشر ـ بعد ان أعددت العدة ـ ولم أتلق ردا ، ولو أني أملك لنشرت تلك الروائع على نفقتي في حب والذود عن سيد الخلق ـ صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ـ وهذا ما كتبت إلى الدارين والخطاب مفتوح لأي دار تحب المشاركة في نصرة الحبيب ـ صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم :
إخوتي الأحباب من إدارة وناشرين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بمناسبة الهجمة النرويجية والأوربية على مقام المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ـ قام مجموعة من الشعراء الأحباب بكتابة قصائد رائعة انتصارا ودفاعا وردا على هؤلاء الأقزام
ويسعدني أن أتقدم لكم بطلب نشر ديوان لمجوعة من رواد الشعر في رابطة الواحة الثقافية والتي اشرف بمتابعة
منتدى الشعر فيها
عنوانه المقترح ( شعراء في مواجهة الهحمة على سيد الخلق ) صلى الله عيه وعلى آله وصحبه وسلم
وهي مجوعة من الأشعار الرائدة أنتقيها من قصائد أحباب سيد الخلق الذين هبوا للذود عن جماله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
وقد اخترتكم خصيصا لما لكم من جمال وإبداع في نشر كل جميل عن سيد الخلق وآله الكرام
فما رأيكم ؟ أرجو الرد سريعا ، ويعلم الله أنكم أول دار يقع عليها فكري وذهني وخاطري جزاكم الله خيرا وزادكم فضلا
أخوكم سيد سليم سلمي محمد

بارك الله بك أخي الشاعر الأصيل والقلب النبيل ، وتعلم أنني رددت عليك في حينه موافقا ولكن لا عليك أخي الحبيب فإني أرتب لأمر أعظم وأكرم سيكون له وقع تاريخي وأدعو الله أن يوفقنا فيه.

إنما هي اجتهادات من يرجون عفو الله ورضاه ورحمته نسأل الله أن لا يحرمك أجر ذلك.


تحياتي

نَسَبُوا إِلَى الإِرْهَـابِ أَكْـرَمَ أُمَّـةٍ
وَيَدَاهُـمُ مِـنْ قَتْلِنَـا سَالَـتْ دَمَـا
هذا بيت القصيد فأين المنصفون !!
إن كان المسلمون في كفة وأعداؤهم في كفَّة فقد فطن الأعداء لذلك وألقوا في كفة المسلمين دعاوى مبغضة ثقيلة الوزن وذلك بوصفهم إراهبيين لتعادل كفتهم المثقلة بدماء الأبرياء وأشلائهم ... يا لجهل العالم وغفلته بتسلط الطغاة الظالمين عليه .. لا حول ولا قوة إلا بالله
كعادتك أبا حسام بل أبا حسامين تجعل من الشعر أبعادًا تتجاوزه إلى القيم الإنسانية والعدالة الحقة والعزة الحقيقية والشرف الرفيع .. لله درك
لك المحبة والتحية .

وكعادتك أنت أيها الأوفى عهدا والأرجح رأيا وحكما لا تزال تغدق علينا من فيض نداك ما يورد خدود حروفي حياء ويحني هامات أبياتي تواضعا.

نعم هو بيت القصيد أخي الحبيب فهم قد باتوا يقلبون الحقائق ويزورون الوقائع والعين شاهدة والتاريخ قائم عليهم بما اصابوا من سوء.

الله خير حافظا وهو أرحم الراحمين.


شوقي ومحبتي

زادك الله من فضله على هذه الطلاقة وهذا السبك المتين ..

لم أتنبه لها إلا اليوم يا صاحبي..

وكنتَ فيها الشاعر المميز ..

بارك الله اليراع00
يا صاحب الإبدع
لاأمل القراءة
00أو الإستماع
فاللهم إجعلنا جميعا
في سبيلك مجاهدين ا00
با لكلمة00واليراع
والسيف 00عند المستطاع
وبارك الله فبك أخي الكبير00من جديد
إبن الواحة:
000إبراهيم الخضور

بارك الله بك أخي إبراهيم وشكر لك هذا المرور الكريم.

ويح عصر بات جل ما نجود به بعض كلم لا حول ولا قوة إلا بالله!

الله ولينا هو الوكيل وهو الذي يعصم حبيبه من الناس ومن الأوغاد.



تحياتي

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة برحيق الورد
أستاذي العزيز د. سمير،
لاإلـه إلاّ اللـه، محمد رسول اللـه..
جزاك اللـه الفردوس على حروفك المنسوجة من الوفاء لحبيبنا محمد صلى اللـه عليه وسلم، دمتَ لنا منافحاً عن ديننا ونبينا الكريم ومبادئنا وأحلامِ أمّتنا أيها الشاعر الوفيّ ..
تقبّل مني خالص تحياتي وتقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والمطر

بارك الله بك أختي الكريمة أسماء وجعل لك من عسر أمرك يسرا.

هو الحبيب الذي نفتديه بكل ما نملك من نفس ومال وعيال.



تحياتي

يَرْمِي بِهِ عِـرْضَ النَّبِـيِّ بِحِقْـدِهِ
لَكِنَّ سَهْمَ الحِقْدِ يَصْرَعُ مَنْ رَمَـى
يااااااااااااااه والله أنت تحدثت بما في صدورنا جزاك الله كل الخير
يا أمه الإسلام نوحي بالكاء
ي أمه من وجهها جفت دماء
عار على أمه يسب نبيها
العجز سكنها رغم الموت والأشلاء
سرقوا التبسم من عيون صغارنا
هيا لنبكى كما تبكي النساء
ماذا تبقي بعد سب حبيبنا
غير التهاون والتخاذل والرثاء
ما زلت أحلم أن أري يوما
قادة الإسلام ترفض في إباء
أماتت ياقادة الإسلام قلوبكم؟!
أم هان دين الله وافتقد الحياء!!
الحمد لله أن مات محمدا
قبل أن يرنا كالغنيمه فى الفضاء
لك الله يا دين محمد
لك الله يا إمام الأنبياء

تحياتي لأستاذي العملاق
كتبت فأبدعت.. سلمت يداك
تقبل مرورى المتواضع بمتصفحك الرائع وتعليقى البسيط
دمت بقلبي

جَرِّدْ حُسَامَكَ لا لِسَانَكَ فِي الوَغَى وَاكْلِمْ عَدُّوَكَ قَبْلَ أَنْ تَتَكَلَّمَا فَالحُرُّ يُسْرِعُ فِي الخُطُوبِ مُبَادِرًا لا كُلَّمَا سَطَتِ الخُطُوبُ تَأَلَّمَا إِلا انْتَصَرْتَ وَذُدْتَ عَنْ دِينِ الهُدَى فَأَقِمْ لِعِزِّكَ بِالمَهَانَةِ مَأْتَمَا لا مِثْلُ حَدِّ السِّيْفِ أَقْنَعُ مَنْطِقًا فِي النَائِبَاتِ وَلا الصَّلِيلِ تَرَنُّمَا إِنْ يَرْشُدُوا حَقَنُوا الدِّمَاءَ وَإِنْ بَغَوا ذَاقُوا وَبَالَ الأَمْرِ مُرًّا عَلْقَمَا هِيَ سَاعَةٌ لِلمَكْرُمَاتِ فَفُزْ بِهَا وَاللهُ يَجْعَلُ لِلمَكَارِمِ مَوْسِمَا

أخي د. سمير ، أي غيرة على رسول الهدى ودين الإسلام ؟
الحمد لله الذي جعل للأمة لسان صدق كلسانك ، وحجة في الحق كبيانك .

السلام عليكم
ليس الشعر ما دفعني للرد والتعليق
وانما اشتياقي لان اكون بين كلماتك.. متجولا رحالا وجد الملاز فاستقر بين السطور حتي اشعار اخر
ايها الكبير اتمني ان تكون بخير
وادعو الله ان يجعلك من القوم الصالحين المصلحين
خالد الهواري

أخي الفاضل الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري
ما أروعها من قصيدة وهذا أقل ما يُقال
جزاكَ الله خيراً كثيراً وباركَ الله بك
وتقبّل خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير

بارك الله بك أخي الأديب الكريم محمد سمير.

أشكر لك رأيك الكريم ومرورك اللطيف.

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

ما شاء الله

تبارك الله العظيم

أي بيان اتيت به ايها الكريم في منافحتك عن سيد الخلق اجمعين

لا اقول سوى بارك الله بك وجعلك ممن يردون حوض نبينا

ويسقيك من يده الشريفة شربة لا تظمأ بعدها بدا

شكرا لك ودمت مشرقا