لبس ثوبا فضفاضا ..
ولما استوى قائما
أدرك أنه أقصر الحاضرين
ذاب كالشمع وتضاءل
وعاد الى مستواه
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لبس ثوبا فضفاضا ..
ولما استوى قائما
أدرك أنه أقصر الحاضرين
ذاب كالشمع وتضاءل
وعاد الى مستواه
رحم الله امرئ عرف قدر نفسه
ومضة جميلة
تحياتي
لن يغير الثوب ملامح ما استتر به مهما تفاخم
وربما هنا ذوبان الشمعة لمنفعة لم ينل هو شرفها
ومضة قوية شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
جميل أن عرف قدر نفسه في النّهاية!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لا يصح الا الصحيح
ومضة قوية ولاذعة وجميلة
دمت بخير
كل التقدير
لبس الثوب وهو في وضع القعود.. فلما استوى قائما تبين له واقع الحال..
اذا وسد الأمر الى غير أهله فانتظر الساعة..
ومضة معبرة ..
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
محمد ذيب سليمان;لبس ثوبا فضفاضا ..
ولما استوى قائما
أدرك أنه أقصر الحاضرين
ذاب كالشمع وتضاءل
وعاد الى مستواه
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الفاضل "محمد ذيب سليمان" الومضة عميقة مضموما،
و قد حيكت بعناية و أدب .. دمت واليراع
محبتي
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح
شكرا لك أخي عدنان على جمال الدخول
مودتي
صدمة عنيفة .
سأل تلميذ شيخه يوما أن يدعو له ، فقال له الشيخ : أسأل الله أن لا يذيقك طعم نفسك .
لم يفهم التلميذ وهو ذلك الطالب الاغر مغزى دعوة الشيخ له ، فهو لم يرى من الدنيا ما يستدعي الفهم والإنتباه ،
لكن سريان الدنيا بنهر أيامها ،يكسب الشخص ما كان فقيرا إليه ، وهاهو ذاك الفتى الاغر على عرش شيخه وفي مكانه /
صوت دهر يصيح من بعيد في جيل جديد ، هناك فقط ادرك معنى الدعاء الذي كان قد سمعه من شيخه يوما ما ،، بعد أن اصبح
شخصا ذا قيمة ، فهو الشيخ الذي كلامه مسموع ، وأمره مطاع ، و صيته قد ذاع في كل البقاع ،، فهم أن الغرور قد يقتل كل حلم ،
وأن مذاق النفس هو الشعور بالوصول قبل الوصول ، والإحساس بالقمة قبل القمة ،،