شلون اعاتب ............

شلون اعاتب ...

ابيش اجاوب

قبل ألف عام حدثك قلبي وهو لك من الناصحين
أختاه



الآن
أنقضى زمن العتاب

وأخرستنا الاحزان عن الجواب

أي بلاء ميادتي هذا البلاء

اي بلاء ياحكيمي
نحن نعيش زمن الانهيارات
والعتب لم يعد نافعا
عشت معك قبل تلكم الالف عام عمرا سرمديا اتذكره ؟؟



محبة

بالرغم من أني لم أصب بطعنات في القلب

إلا أن كلماتك ِ أعجبتني يا غالية


الأخت الغالية ميادة العاني
ألف تحية لقلم يعبق بالبنفسج ..
يضوع في ليالي بغداد الحزينة


رائعة كلما أقرأ لك حرف أو كلمة


أمنياتي بالتوفيق الدائم أيتها النخلة العراقية الشامخة


عشتار البابلية

لا اصابك الله بها ولا عدمت عافيتك من الحب
شكرا لك ايتها البابلية عشتار سيدتي ومليكتي
مرورك ترك باقة ورد امتدت جذورها بين حنايا الروح



محبة

كنسيم الربيع
شلون اعاتب

احمد الله ان الربيع لامس الصباح




محبة

سأقل الربيع ليحيا الشتاء

سأقل الربيع ليحيا الشتاء

لايجدي قتله الان بعد ان استشعرته ذات وقت





محبة

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بماء الزهر

المبدعة العزيزة ميادة،

حروفكِ ميادة تقطرُ ألماً ونزفاً، قلبي وحرفي معكِ..وكذلكَ باقةٌ من دعاءٍ لاتذبل ..
هكذا دائماً، حينَ يكتبنا الحزنُ على صفحات كتابه، أو يحفر نبضنَا بدروبه الشاحبة..

ميادة، سأقطفُ لفتاةِ قصيدكِ شمساً، وزهرةَ ياسمين لاتضوعُ إلاّ بالغد الأجمـل..
لكِ كل الحب والتقدير
وألف باقة من الورد والمطر

ليش اعاتب ..

واني صحراء بحياتك

لوني بعيونك صفة بلون السراب

اني بدموعي بنيت اجمل قصيدة

وانت بيدك مزقت اجمل كتاب

آخ ياعمر القصيدة شكد حزين

مثل نشغة روح لو ضمهه التراب





الله الله


مياده

مررت من هنا


فصادفني هذا العتاب الرقيق


فأبيت الا ان اترك بعضي مني هنا


وداً وردأ وورداً