السلام وعليكم
وبعد، لقد سررت كثيرا بقبولي في رابطة الواحة التي هي بمثابة واحة مريحة، وأملي أن أنجح في تطوير ذاتي من خلال ملاحظتكم وتوجيهاتكم. وإليكم أبعث بهذه المحاولة التي أتمنى أن أجد من يرعاها ويعطيها ما تستحق من العناية وشكرا.
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
السلام وعليكم
وبعد، لقد سررت كثيرا بقبولي في رابطة الواحة التي هي بمثابة واحة مريحة، وأملي أن أنجح في تطوير ذاتي من خلال ملاحظتكم وتوجيهاتكم. وإليكم أبعث بهذه المحاولة التي أتمنى أن أجد من يرعاها ويعطيها ما تستحق من العناية وشكرا.
الى فاطمة العضو الجديد
تحية طيبة وبعد:
محاولة طيبة تحتاج الى الوزن والوزن يحتاج لاذن موسيقية او ايقاعية وهو الشيء الذي يميز الشعر عن غيره وقد تستطيعين ان تجاري الوزن لكن ربما يختل لديك المعنى الذي ترمين اليه لذا كان الشعر شعراً والنثر نثراً0
حاولي ان تركزي جل تفكيرك بالفكرة لا بحرف الروي او القافية في البداية ثم انطلقي خطوة خطوة بموسيقى الوزن وايقاع الشعر وسوف يكتب لك النجاح ان شاء الله0
الأخت فاطمة
مرحبا بك في الواحة
حللت أهلا ونزلت سهلا.
ارتأيت وضع الموضوع في منتدى المواهب الواعدة,
ليلقى ما يستحق.
دمت متألقة مبدعة.
تحياتي
نص المشاركة :
.............................................
في وجهك تغلق الحدود
لما تغلق في وجهك الحدود؟
لما بدون تأشيرة، في وطنك، أنت مردود؟
شرق بلادك.. بترول.. حديد
غرب بلادك فوسفاط.. سمك لذيذ
من قطع أوصالك؟.. من مزق أوراقك؟.. من بعثر كنوزك؟.. أهم يهود؟
أنت يا وطني، بلغة إسلامك موجود
كبير قلبك، يسع رباط الفتح..بغداد.. طهران.. إسلام آباد..
يسع كل العباد ..نصارى ، أهل التلمود، يهودي، وبودي..
ينهزم باتحادك، وحدتك، عدو حسود
فيك يا وطني توحد البيض والسود.. فيك تحرر العبيد..
من حرارة قلبك ذاب الجليد
متى إلى عقلك، قلبك، يا وطني تعود؟
إلى آخر نبيك وهو الصادق الحميد؟
أليس له أمرت ملائكة أن يكون السجود؟
أليس هو رسالة مجدت جوهرك، وأنت جحود
إن كنت تخاف العباد بالهزيمة أنت موعود
فهل للهزيمة يا وطني تسعى وتريد؟
أنت يا وطني برهان النبوة، أنت الوجود
من آمن بغير وحي نبيك حتما عن السعادة بعيد
عيد بأي حال عدت ياعيد
بالنصر لوطني أم بالهزيمة تردد، وتعيد؟
هكذا رأيتها على تفعيلات المتدارك ( شعر حر )
في وجهك تغلق الحدود
.....................
لمَ قد تغلقُ في وجهك كلُّ الحدود؟
لمَ أنت بلا أيِّ تأشيرةٍ ، لبلادك حيناً مردودْ؟
شرقُ بلادكَ.. بترولٌ... حديدْ
غربُ بلادكَ فسفاتٌ .. سمكٌ عديدْ
من قطّع أوصالكَ؟.. من مزق أوراقكَ؟.. من بعثر كلَّ كنوزكَ؟.. هل هم يهودْ؟
أنت يا وطني، بتراثِ الإسلام موجودٌ ... موجودْ
وكبيرٌ قلبك، فيهِ , رباط الفتح..لبغداد.. طهران.. إسلامَ بادْ..
يهبُ الحبَّ كلَّ العبادِ ...
نصارى ، أهل التلمود، يهودي، أوبوذي...
تهزمهم باتحادٍ ، أو وحدةٍ ،
تهزم كل عدوٍّ , و حسودْ
فيك يا وطني يتوحدُ بيضٌ وسودْ
يتحررُ كلُّ العبيدْ
من حرارة قلبك ذاب الجليدْ
ولعقلك، قلبك، يا وطني هل تعودُ ؟
وإلى خاتم أنبيائك وهْو الصادق وهْوالحميدْ؟
أوليس له أمرت كلُّ ملائك ربك بالسجودْ؟
وهْو رسالةٌ مجدتك وأنت جحودْ
إن كنت تخاف العبادْ
والهزيمة, أنت بها موعودْ
هل يا وطني للهزيمة تسعى لها وتريدْ؟
أنت يا وطني برهان النبوة، أنت الوجودْ
من بغيرالله ووحي نبيك حتما عن كل الجناتِ بعيدْ
عيدٌ وبأية حال عدت لنا ياعيدْ
بالنصر لأوطاني أم بهزيمةٍ ترمي ، وتعيد؟
...............................................
اعتمدت الصياغة العروضية دون التطرق للمعنى...
دمت متألقة مبدعة ولانتظار جديدك
تحياتي
كنت قد قرأت مقدمة الموضوع هناك واستغربت حينما لم أجد النص
شكرا لك أخي الحبيب عادل على نقله وتعديله ..
ونرحب بالأخت الكريمة/ فاطمة .. مبدعة تضاف إلى قافلة المبدعين في واحة الخير ..
حللت أهلا ونزلت سهلا .
ملايين شعبي على موعدٍ
مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!
شكرا لكل من يهتم بإضافة ما لديه من مخزون تجاربه المعرفية، ومتمنياتي له بالتوفيق والنجاح.
الأخت فاطمة ....
محاولة جميلة ، لا أبدي رأي ناقد إنما قارئة أحست انفعالك وحزنك على العروبة المهدورة فكانت كلماتك صوغ صدق يعتصر الجرح المليء بالصديد .
نتمنى تكرار المحاولة مرات ومرات .
تحياتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
استمري فاطمة ستجدين من يرشدك ومرحبا بك في الواحة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.