أحدث المشاركات
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 24

الموضوع: تلويحـــــــــات الـــــورد

  1. #11
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : أرض السرد
    المشاركات : 508
    المواضيع : 62
    الردود : 508
    المعدل اليومي : 0.07

    Post

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. حسين علي محمد
    مجموعة قصص قصيرة جدا، لواحد من أفضل كتاب القصة
    القصيرة الآن، بعضها موجود على حاسوبي منذ فترة.
    لك ملف يا سمير عندي. كلما تظهر قصة جديدة أضيفها
    إلى هذا الملف. تحياتي للقاص والروائي الكبير.
    أ . د. حسين علي محمد

    أخي الكريم .. وصديق رحلة كتابة تمتد لأكثر من ربع قرن ..
    تغمرني السعادة حقا بحديثك الجميل عن تجربتي مع السرد ..
    مع كل نص جديد أحبس أنفاسي خوفا من أن يكون العمل بعيدا عن الناس ، أو مفارقا لهم .
    او أن تكون طرائقي السردية ليست بحرارتها الفعلية .
    وتظل داخلي هذه الهواجس وقتا حتى يغمرني الأحباء الكرام بانطباعاتهم الأولى .
    .. فتشرق شمس نفسي بعد احتجاب .

    أثمن شهادتك كثيرا خاصة إن جاءت من أكاديمي عريق ، وكاتب قصة من الطراز الأول .
    اشكر لك تعبك وغيرتك في إعداد هذا الملف .. وجب علي ّ إذن ان اثريه بالجديد دائما.

    لك مني ود كثير وامتنان بلا حدود .

  2. #12
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 91
    المواضيع : 2
    الردود : 91
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    الكاتب الجميل / سمير الفيل / الصديق الحبيب
    قرأت (تلويحات الورد ) وف أترك بعض آثار ما تركته فى
    أولا: مشهد ليلى : نحن بصدد عمل قصصى , يحمل فى طياته العديد من الدلالات , ولسنا بصدد عمل يقول نفسه من الوهلة الأولى , وخاصة حينما أقف طويلا أمام جملة ( فتح كوة صغيرة فى حجرة الصالون المطلة على الشارع ) وأتصور أننا هنا أمام العمل الابداعى وجها لوجه , أو بالأدق أمام لحظة التنوير الإبداعية الخاصة جدا فى هذا العمل , والذى يفضح أكثر مما يعلن عن ما يحتويه وهو كثير باالقطع , ولكم راقنى هذا العمل كثيرا000
    ثانيا : ابنوس
    فى خياراتك لهذا العمل , الدائرة ما بين لحظتين فارقتين فى العمر الإنسانى , الآ وهما , لحظة الصعود الى المترو , مع ملاحظة الإختلاف الكبير ما بين الصعود الأول , والصعود الثانى , حيث كان الصعود الأول مرفل باالبهجة والسعادة الغامرة لفرحة المعرفة الأولى , وما بين الصعود الثانى , وهو صعود إنهزامى ,وإستسلامى لمشيئة القدر تارة , والواقع المعاش المؤلم تارة أخرى والذى استطعت ببراعة الكاتب التعبير عنه , فى جملتين قصيرتين , إحداهما تنوه إلى صعوبة الحصول على الشقه , والأخرى تنوه الى عدم إستكمال الاب للجهاز , وذالك مما حدا باالنهاية الطبيعية , وهى حالة الإنسحاب التى قررتها بمفردها , وشق طريقها بين الركاب , داخل عربة المترو 000
    وكم أنا سعيد بهذا العمل الجميل باالفعل
    ثالثا : سكر نبات
    لا اعرف اخى الحبيب سمير / لم استطع التواصل مع هذا العمل الإبداعى التقليدى للغاية , من حيث الحدث , رغم تمتعك بدرجة كبيرة من لغتك الإبداعية الرائقة جدا والممتعة , والتى تضفى على العمل إبداعا على إبداع , إلا أننى رغم ذالك لم أكن معك فى هذا العمل فعليا 000
    وأخيرا وليس أخرا
    هذا ما تمتعت به أيها الصديق الجميل , ودائما وابدا نستمتع بأعمالك الأبداعية التى تضيف جديدا الى المشهد الثقافى المصرى والعربى فى آن 00
    هنا إصدراتى الكاملة


    khtab_55@hotmail
    khtab20042005@yahoo

  3. #13
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : أرض السرد
    المشاركات : 508
    المواضيع : 62
    الردود : 508
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم خطاب
    قرأت (تلويحات الورد ) وف أترك بعض آثار ما تركته فى
    أولا: مشهد ليلى : نحن بصدد عمل قصصى , يحمل فى طياته العديد من الدلالات , ولسنا بصدد عمل يقول نفسه من الوهلة الأولى , وخاصة حينما أقف طويلا أمام جملة ( فتح كوة صغيرة فى حجرة الصالون المطلة على الشارع ) وأتصور أننا هنا أمام العمل الابداعى وجها لوجه , أو بالأدق أمام لحظة التنوير الإبداعية الخاصة جدا فى هذا العمل , والذى يفضح أكثر مما يعلن عن ما يحتويه وهو كثير باالقطع , ولكم راقنى هذا العمل كثيرا000
    ثانيا : ابنوس
    فى خياراتك لهذا العمل , الدائرة ما بين لحظتين فارقتين فى العمر الإنسانى , الآ وهما , لحظة الصعود الى المترو , مع ملاحظة الإختلاف الكبير ما بين الصعود الأول , والصعود الثانى , حيث كان الصعود الأول مرفل باالبهجة والسعادة الغامرة لفرحة المعرفة الأولى , وما بين الصعود الثانى , وهو صعود إنهزامى ,وإستسلامى لمشيئة القدر تارة , والواقع المعاش المؤلم تارة أخرى والذى استطعت ببراعة الكاتب التعبير عنه , فى جملتين قصيرتين , إحداهما تنوه إلى صعوبة الحصول على الشقه , والأخرى تنوه الى عدم إستكمال الاب للجهاز , وذالك مما حدا باالنهاية الطبيعية , وهى حالة الإنسحاب التى قررتها بمفردها , وشق طريقها بين الركاب , داخل عربة المترو 000
    وكم أنا سعيد بهذا العمل الجميل باالفعل
    ثالثا : سكر نبات
    لا اعرف اخى الحبيب سمير / لم استطع التواصل مع هذا العمل الإبداعى التقليدى للغاية , من حيث الحدث , رغم تمتعك بدرجة كبيرة من لغتك الإبداعية الرائقة جدا والممتعة , والتى تضفى على العمل إبداعا على إبداع , إلا أننى رغم ذالك لم أكن معك فى هذا العمل فعليا 000
    وأخيرا وليس أخرا
    هذا ما تمتعت به أيها الصديق الجميل , ودائما وابدا نستمتع بأعمالك الأبداعية التى تضيف جديدا الى المشهد الثقافى المصرى والعربى فى آن 00

    ابراهيم خطاب

    أهلا بأخي الكريم ، وصديقي الغالي .
    توقعت أن تقدم بعض الكشوفات حول تلك النصوص المكتنزة بالواقعية ولم يخب ظني .
    كنت اتحدث في هذه التجارب عن ألوان من العلاقة الأبدية الشائكة بين الرجل والمرأة . وهو مجال صعب للبحث لكنه بالطبع غير مستحيل . في تلك النصوص ستلاحظ كيف يتجاور الفرح الإنساني بالألم الممض ، وهي تلويحات لعواطف بعضها متكتم وبعضها الاخر شديد النصاعة والوضوح .
    بعد ان يضع الكاتب قلمه من الأجمل ان ينصت إنصاتا جميلا للىخرين ، وأحيانا أشاغب نقادي بوجهات نظر مناوئة . غير أنني استسلم هذه المرة لمكاشفات الأصدقاء ففيها عمق وثراء .
    تقبل محبتي ، وشكري العميق.

  4. #14

  5. #15
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : أرض السرد
    المشاركات : 508
    المواضيع : 62
    الردود : 508
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنو
    احب ذلك التمكن من الأدوات يرافقه هذا الحس الرائع و الدقيق بصور واقع و إن كان مرّاً .

    إعجابي .
    حوراء آل بورنو

    وأنا اثمن زيارتك الكريمة ، ويهمني أن يكون لنصوصي القصصية هذا الألق .
    نحاول أن نتعلم من الحياة دروسها الصعبة ، ومن تجارب الناس ، ونترك مساحة طيعة للتخييل

    أشكرك جدا .. ولي توقيع قريب من توقيعك .
    نفس النورس الذي ينطلق عبر النوافذ ..
    سأحاول أن أستدعيه هنا .
    ألف شكر

  6. #16
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    سأظل أتابع الابداع في حبرك
    الإنسان : موقف

  7. #17
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : أرض السرد
    المشاركات : 508
    المواضيع : 62
    الردود : 508
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
    سأظل أتابع الابداع في حبرك
    خليل حلاوجي

    بالطبع يسعدني ان تلون احبارنا الفق البعيد ..
    فيبدو البحر في احداق الجياد المنحدرة باتجاه البحر .

    تحياتي .

  8. #18
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    المشاركات : 2,362
    المواضيع : 139
    الردود : 2362
    المعدل اليومي : 0.35

    افتراضي

    السلام عليكم

    القاص والأديب الرائع / سمير الفيل

    بهرتنى التلويحات بالورود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وجدت القاسم المشترك فى كل النصوص
    رجل ومرأة
    رومانسية
    مفترقات الطرق .. ضياع الأحلام .. التعايش مع الواقع
    وصور جميلة لعادات وتقاليد واجواء احياء شعبية
    وجدت الفقر الذى ترك آثار نفسية على الرجال وانعكس سلبا فى رغبتهم العدوانية السلبة للأنتصار لرجولتهم الضائعة بالتحرش بالنساء ( لأثبات الرجولة )
    رأيت صور جميلة من الناس الطيبة التى تفهم الحياة صح وما زالت تحيا بالقيم

    بصراحة كنت قد كتبت ردا طويلا ومفصلا على كل نص منفردا ولكن للأسف اختفاء الواحة لبعض الوقت منذ ساعة تقريبا لمشاكل الاتصال ضيع ما كتبته اول مرة واعتذر لهذا الأختصار

    ولكن عموما النصوص تنم عن كاتب متمكن طبعا - ينقل لنا لقطات من الحياة بكل نبضاتها -رومانسية- احباطات - فقر واثاره النفسية على الناس مع التغلغل فى تصرفات النفس البشرية فى ضوء الواقع وصراعاتها المعلنه والمستترة ، فى محاولة الأستمرار فى قطار الحياة

    بعضها صعب مثل مشهد ليلى - واستخدامك رمز الأستهتار بشعور الأربعينى الجاد ( اليد المتكلسه) الميتة المشاعر وقلب الرجل ذو الشعر الأشيب ، وحاجز السن الذى جعله يعد نفسه من زمن الديناصورات
    وما تسببه هذا الحاجز وأثار العرف والتقاليد السائده فى المجتمع على تصرفاته .. فوأد مشاعره ولم ينطلق كما يتمنى !

    والبعض الآخر نهايته جميلة مثل قصة العطار

    وآخر يتعامل مع الحياة بواقعية مثل مشهد القطار - بعد استيعاب تحطيم الأحلام ..

    ثم غيرها من لقطات مؤلمة : مثل قصة الشرطى وبائعة التوت - و يعكس موقفين متضادين: ذلك الذى يريد ان ينتصر لرجولته و لنفسه ( الشرطى - غير سوى ) والنقيض الذى يستخدم رجولته لينصر امرأة ضعيفة ( راكب الدراجة ) ! ( جميل جدا المعنى هنا )

    بصراحة هذا ما قدرت كتابته بسرعة واعدك بكتابة منظمة فى مرة اخرى


    تقبل فائق تقديرى واحترامى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #19
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : أرض السرد
    المشاركات : 508
    المواضيع : 62
    الردود : 508
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيبة بنت كعب
    السلام عليكم

    القاص والأديب الرائع / سمير الفيل

    بهرتنى التلويحات بالورود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وجدت القاسم المشترك فى كل النصوص
    رجل ومرأة
    رومانسية
    مفترقات الطرق .. ضياع الأحلام .. التعايش مع الواقع
    وصور جميلة لعادات وتقاليد واجواء احياء شعبية
    وجدت الفقر الذى ترك آثار نفسية على الرجال وانعكس سلبا فى رغبتهم العدوانية السلبة للأنتصار لرجولتهم الضائعة بالتحرش بالنساء ( لأثبات الرجولة )
    رأيت صور جميلة من الناس الطيبة التى تفهم الحياة صح وما زالت تحيا بالقيم

    بصراحة كنت قد كتبت ردا طويلا ومفصلا على كل نص منفردا ولكن للأسف اختفاء الواحة لبعض الوقت منذ ساعة تقريبا لمشاكل الاتصال ضيع ما كتبته اول مرة واعتذر لهذا الأختصار

    ولكن عموما النصوص تنم عن كاتب متمكن طبعا - ينقل لنا لقطات من الحياة بكل نبضاتها -رومانسية- احباطات - فقر واثاره النفسية على الناس مع التغلغل فى تصرفات النفس البشرية فى ضوء الواقع وصراعاتها المعلنه والمستترة ، فى محاولة الأستمرار فى قطار الحياة

    بعضها صعب مثل مشهد ليلى - واستخدامك رمز الأستهتار بشعور الأربعينى الجاد ( اليد المتكلسه) الميتة المشاعر وقلب الرجل ذو الشعر الأشيب ، وحاجز السن الذى جعله يعد نفسه من زمن الديناصورات
    وما تسببه هذا الحاجز وأثار العرف والتقاليد السائده فى المجتمع على تصرفاته .. فوأد مشاعره ولم ينطلق كما يتمنى !

    والبعض الآخر نهايته جميلة مثل قصة العطار

    وآخر يتعامل مع الحياة بواقعية مثل مشهد القطار - بعد استيعاب تحطيم الأحلام ..

    ثم غيرها من لقطات مؤلمة : مثل قصة الشرطى وبائعة التوت - و يعكس موقفين متضادين: ذلك الذى يريد ان ينتصر لرجولته و لنفسه ( الشرطى - غير سوى ) والنقيض الذى يستخدم رجولته لينصر امرأة ضعيفة ( راكب الدراجة ) ! ( جميل جدا المعنى هنا )

    بصراحة هذا ما قدرت كتابته بسرعة واعدك بكتابة منظمة فى مرة اخرى


    تقبل فائق تقديرى واحترامى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ------------------

    اهلا بك ..
    نسيبة بنت كعب..

    ما زالت لمساتك النقدية تشي بقدرتك على الوصول إلى جوهر القص.
    أنت تتعاملين بذكاء مع النصوص وتتوقفين حيثما ينبغي الوقوف .
    آقرب قصة إلى نفسي من قصص المجموعة ما وجدته في" مشهد ليلي " .
    وأنا أعرف أن كل نص كان يبحث عن طبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة ..
    وهي إشكالية تتردد في اغلب نصوصي .

    أترقب منك قراءة اكثر ترتيبا لأنه يبدو أنك مرهقة هذا المساء ..
    وانا انتظر من حضرتك الكثير .
    رغم ان عطاءك هنا مميز للغاية .. ومتفرد..
    ألف شكر . وبانتظارك دائما

  10. #20
    الصورة الرمزية زاهية شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2004
    المشاركات : 10,345
    المواضيع : 575
    الردود : 10345
    المعدل اليومي : 1.42

    افتراضي

    قرأت القصص الرائعة وعبرت من خلال الكلمات إلى عوالم نفسية لكل هؤلاء الأشخاص أحس بنبضات قلوبها اللاهثة خلف الحياة إلا زوجة الأسطى محمود اللاهثة خلف الحرام بطلب مايغضب الله..
    كل واحد من هؤلاء الأبطال يستحق الاحترام فهو أنموذج لشخصية إجتماعية موجودة بكثرة في مجتمعاتنا الإنسانية المتحركة بكل الاتجاهات ..
    أن تلتقط الصورة جميل والأجمل أن تبرزها بهذه الطرق الفنية الرائعة فتلبسها الحياة تارة موافقة لحاجات الناس وتارة أخرى مخالفة لها بقسوة قاهرة حدَّ البكاء..
    حقيقة تمنيت ألا تنتهي هذه القصص القصيرة ففيها من كؤوس الفن مايطفئ ظمأ النفس المحبة لكل حرف جميل بهذا التمازج الرائع بين الحقيقة والخيال..
    دمت مبدعاً رائعاً أخي الكريم سمير الفيل
    أختك
    بنت البحر
    حسبي اللهُ ونعم الوكيل

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. جنـــــون الـــــورد
    بواسطة عبدالسلام مصباح في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-10-2004, 06:03 PM