المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو العمدةأخى العزيز د. عمرو العمدة
شكرى الخالص وامتنانى العميق لجميل كَلِمِك
ولمرورك الرائع الودود
ولتقديرك الذى أدعو الله أن أبقى دوما جديرة به
خالص مودتى
نجلاء محمود مِحْرِم
النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو العمدةأخى العزيز د. عمرو العمدة
شكرى الخالص وامتنانى العميق لجميل كَلِمِك
ولمرورك الرائع الودود
ولتقديرك الذى أدعو الله أن أبقى دوما جديرة به
خالص مودتى
نجلاء محمود مِحْرِم
لا تزالين أختي نجلاء كاتبة مبدعة رائعة.
أنت من القلة القليلة التي تخاطب بحرفها مكنون العقل وتجبره على أن يعمل ويتأمل.
تأخرت عن هذه الرائعة ولكن لن يمنعني التأخر من أن أثبتها تقديراً.
للتثبيت!
تحياتي
هي بحق تستحق التثبيت ، فما كان فيها غاية في الإبداع ؛ فكراً و تناولاً .
تحاياي الكبيرة لقلم كبير و أدبية كبيرة .
نجلاء محمود محرم .
منذ وقت طويل لم أقرأ لك ، وقد اسعدني الحظ ان قرأت هذا النص وقد ولجت من عتبته الأولى ـ أقصد العنوان ـ بيسر ، وهذا يحسب لك فوجدت توظيفا جيدا للتراث الحكائي مع لمسة ساخرة ، وانتظام تيار السرد بكثير من الحرفة والدربة التي لا يقدر عليها سوى المخلصون.
اقول أنك وظفت تراث حكاية " علي بابا والأربعين حرامي " توظيفا معاصرا ، وبدون نبرة زاعقة ، وأيضا بدون تشدد فاقتربت مما يعرف في عوالم المسرح ب" الكباريه السياسي " وفيه اعتماد على تعرية الأكاذيب و الاتكاء على" السخرية المرة " مع دمج عوالم من التاريخ باللحظة الراهنة .
وقد كان انتقالك من اجواء الحكاية الشعبية إلى الحاضر بلا افتعال وهذا ما ميز نصك حقيقة ، لكنني أحب ان اشير ايضا إلى بساطة اللغة وسحر الأسلوب .
لقد ضحكت من أفعال مرجانة ، وحزنت ان شوارع عاصمة الرشيد " بغداد " صارت نهبا لهؤلاء اللصوص الذين تخفوا هذه المرة في " دبابتهم " بدلا من التخفي في قدور الزيت.
تحية تقدير ، ولمسة عرفان.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمريأخى العزيز الدكتور سمير
مجرد الوجود فى هذا المنتدى المحترم أمرٌ أرتاح إليه ويرضينى تماما
فإذا زاد كرم ضيافتكم واقترحتم أن تطول الزيارة
فى هذه الحالة أرجو من الله أن أكون ضيفة خفيفة!
شكرا جزيلا يا دكتور سمير
وما أشد حرصى على ألا أخيب ظنكم
لأظل جديرة بهذا التجاوب الجميل
نجلاء محمود محرم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنوواللهِ يا صديقتى الجميلة: أنت الكبيرة بحق
بمودتك ونشاطك وتجاوبك ورفعة خلقك والتزامك
أنت رائعة فعلا
نجلاء محمود محرم
أخى العزيز الأستاذ سمير الفيل
شكرا لوجودك هنا
وشكرا لقراءتك الممحصة
وشكرا لتحليلك القيم
وكل المودة لشخصك الودود الطيب
ولأخُوَّة أعتز بها كثيرا
نجلاء محمود محرم
نص ذكي رائع الفكرة بتقنية فيها احترافية
أعجبتني القصة ـ طريقة العرض والصياغة وقضيتها الإنسانية
وأسلوبها المؤثر العميق
امتعتني الفكرة المبتكرة فشكرا لك .
آهٍ يا "مرجانة"..
أكان لزاما عليكِ أن تصمتى.. حتى تسرق كذبتك عشى؟
وتبعثرنى؟
وتشتتنى؟
وتحتل فراخ (ضحاياكِ) المزعومين بيتى؟
ليت الأمر وقف عند تناسل اللصوص الفارين من جرار الزيت، لكنهم أصبحوا مدرسة يتتلمذ فيها الزنادقة والموتورون ليتخرجوا جحيما يحرق بغداد ودمشق ومدائن الجمال
وليت الحكاية انتهت بتداولها في في أماسي الناس بساحات القرى والبلدات الغافية على أكتاف البساطة والبراءة، لكنها قفزت إلى سجلات التاريخ تحبّر صفحاته بالدماء ليغتسل لصوص الحكاية من عار الأكذوبة
قص مائز بدلالاته استدعى الحكاية التاريخية والحقيقة والمزاعم السياسية وجبلها جميعا بوعي ورؤية سامقة في نص ذكي الإسقاط أبي الفكرة مستملح الطرح
أنت قاصة مبدعة، وأداؤك رفيع متفوق
تمنيت لو عرض هذا النص بأسلوب الفقرة
تحاياي
إسقاط سياسي تاريخي ذكي بسلاسة في السرد وجمال في الحرف وعمق في الفكرة
اسجل اعجابي
كل التقدير