هل ترى للحب..لونٌ...!

لا أضيف شيئا على ما ذكره زميلي الأخيل هنا
إنما هي محاولة ممتازة
تنم عن موهبة بحاجة لقليل من الصقل
إلى الأمام
وكل الود والإحترام

حتى الذهب يصقل..!
ليعود يلمع مجددا..
وكل الشكر..

الأخت الكريمة فضاءات يراع
قلم جميل يبشر بإشراقات و إبداعات متتالية
القصيدة دعوة و صرخة أبية للذود عن الشعر
و لكنها لم تخل من بعض الهنات كما ذكر أخي سلطان و أشير إلى بعض آخر
هنا :
ساهِرِي قلباً شَغُوفاً امْتَطَى خيلَ الصبابة

لو قلتِ راكباً بدلا من امتطى .. ل،ك يجب في امتطى أن تجعلي همزتها همزة قطع كي يستقيم البيت .

و هنا :
أتُرى أضحى مُعاقاً يشتكي زمنَ الرتابة
كلمة زمن الرتابة فيها عنة عروضية
حيث أن ميم زمن يجب أن تأتي ساكنة و لو استبدلتيها ب ( عصر الرتابة ) مثلا لاستقام

أهلا بك يا فضاءات
سعدنا بك
و لك التحية

د. جمال

شكرا لملاحظاتك..
لني على عجل قد لا أعارض ولا أوافق

حتما سأعود..

الأخت الشاعرة
تحية
اهلا بك مقيمة بيراع مبدع وقلم يسطر بوح الحقيقة بفيه صدق على أنين ورق بللت الشكوى صفحات مستقره
كلمات كنت أود قولها ناصحا فسبق أهل الفضل بما هم له أهل يبدو أني تأخرت لكن وصلت وأقول مضيفا
كلمات افطراء كثيرة .........ونغدق عليك ما تشائين لكن تبقى الحقيقة أفضل
فالقصيدة تبقى رائعة الجرس والمعنى والمبنى كما هي حالنا عند وصولنا تعثرنا في بعض الخطوات فكانت رسالة تقيل عثرات ما بعدها
ولي ملاحظة لم ار إلا قولها وربما أخطأت واتمنى خطاي وصوابك
أتُرى أضحى مُعاقاً يشتكي زمنَ الرتابة

ثقل على لساني قولك

يشتكي زمن الرتابة

يشتكي منا الرتابة أفضل وأسلم للوزن يوم ، قول .......فصل اي كلمة بدلا من خلل الوزن
كوني بخير
لم نكن غلا ناصحين
تقبلي النقد منا فنحن معك

عدنا..

أ/سلطان:
عدنا لمرئياتكـ حول النظم.. وهذا مايهمني.. لأتطور
إذ لا أعرف للبحر والوزن.. غير مايقومه لساني ..
فقدم ماشئت للتقويم,,, حسبنا أننا نتقدم..

تقول: عن الرمادي وحين نعته بالقاتم
لعلي أردت أن أفضفض للملأ كرهي للقواتم من الألوان..
وأنا من تموت في عذابات هذا القاتم,,, لست أموت,, برغبته في أن أموت
بل أن من استميت.. ربما للفت انتباه هذا اللون,, اردت به صورة بديعية
لكن إن كانت تخل بالوزن فستحذف ..أما المعنى فأنا من يقرر هل تفي به أو لا..

*دَفَن الشوق وأضحى ضـاجراً مما تشابه:
نعم التكرار ممل.. لذا سيكون:
دَفَن الشوق وأضحى ضـاجراً مما أصابَه.

* ياحروف الشعر مهلا صيروني كسحابة:
بل وأفضل صيروني.. لأني مالجأت لحوار حروف الشعر
إلا للشكوى ,,, ممن أرادوني سحابة .. ماطرة.. لاحظَّ لها في الأخذ
بقدر ماتعطي ...فإن أخذت بنصحك وقلت: صيريني.. فأنا
أشتكي من شحي على الاخرين,, وأطلب أن تلهمني عطاءات
ولكني وبالعكس تماما
أشكو لها.,.. وفاءً ناطح سحاب الكرماء وتعدى...لذلك سأبقي عليها

*وأنا العطشى لكأسٍ أستلذُّ من شرابه
أوافقك.. وسأبحث عن بديل.الهموني وقتا,,, لأجده..

شاكرة لك,, وممتنة لتواجدك,,,

الأخت الكريمة فضاءات يراع
قلم جميل يبشر بإشراقات و إبداعات متتالية
القصيدة دعوة و صرخة أبية للذود عن الشعر
و لكنها لم تخل من بعض الهنات كما ذكر أخي سلطان و أشير إلى بعض آخر
هنا :
ساهِرِي قلباً شَغُوفاً امْتَطَى خيلَ الصبابة

لو قلتِ راكباً بدلا من امتطى .. ل،ك يجب في امتطى أن تجعلي همزتها همزة قطع كي يستقيم البيت .

و هنا :
أتُرى أضحى مُعاقاً يشتكي زمنَ الرتابة
كلمة زمن الرتابة فيها عنة عروضية
حيث أن ميم زمن يجب أن تأتي ساكنة و لو استبدلتيها ب ( عصر الرتابة ) مثلا لاستقام

أهلا بك يا فضاءات
سعدنا بك
و لك التحية

د. جمال

د. جمال
شاكرة لك كرم المرور..
وسنأخذ بما رأيت..
فقط انتظر اكتمال الرؤى.. لأحمل الحروف من جديد
على وتر ماترون,, ربما تكون جميلة,,
لكني استلذها كصورة بديعية.. ولن أجدها أجمل من
ذات البدء.. حيث ولدت لحظتها..
شكرا لك مرة أخرى..

فضاءات يراع

أعجبتني كلماتك.

سارة..
واعجبني مرورك..
بقدر ما استمتعتِ ..تحية,, من فضاءاتي..

فضاءات
الاعاقة وزمن الرتابة اذا اجتمعا نفقد وقتها انفسنا
وقت ممتع معك هنا

وجد

وجد..
حياكـِ..
جميل أن نستشف ماوراء السطور..
وننثره.. شكرا لك..

كلمات جميلة مهما نقدها الخبراء فهم كمن يجمل الشجرة
هل من اصدار اخر

الصباح..
لا أدري أرحب بكم,,
بـ حياكـ أم حياكـِ الله..!
عموما,, الشجرة ,,لاتحتاج لأن تجمل,,
خلقها الله ,,فأحسن خلقها,, وحُلُقها.. في البذل,,
توافق فكرة العطاءهنا في هذا الحوار
,, مع تشبيهك,, ادهشني,,!!
ربما هناك اصدار آخر..ولكن ليس في رحاب الشِعر,,

شكرا لكم..

فضاءات يراع :فقط أردت المرور بالعنوان "هل ترى للحب ..لون..!".
للحب لون مثل الصدق ،مثل لون سماء من صفاء ،لون ضحكة بثغر طفل لم تدنسه
أحقاد الحياة .
أما عن القافية والشدة ،والكسرة عن الفتحة فلا أعرف عن ذلك الكثير،والبحر عندي بحر شعور لا بحر شعر .
دمت بخير

واحة أمان..
حياكـ ... أو حياكــِ الله..
للحب ألوان حتماً..لكن,, من طرفين ,,ماأحلاه من قوس رحمة,,

ولعلنا نجتمع في بحور الشعور.نتقنها كما تتقن البلابل تغريدها
صبيحة العيد,,, ولكن نحتاج أن نتقن بحور الشعر..
فالغوص.. متعب,,منهك,, منن أحاده,,سِلم الغرق..!

أهلاً بك ضيفاً أو ضيفة نرجو أن يطيب لك المقام في أفياء الواحة.

أما إن أردت قرى الضيافة مدحاً وترحيباً فلك من هذا الكثير الكثير.

وإما إن أردته نصحاً وحرصاً فقد تناول الأخوين سلطان ود. جمال بعض النقاط بشكل موفق ولعلني ألخص لك أهم ما يجب الاهتمام به.

أولاً: الانتباه بعدم تحويل فاعلاتن إلى فاعلاتك كما حدث معك في قولك "يشتكي زمن الرتابة"
ثانياً: الانتباه بعدم تحويل فاعلاتن إلا فاعلات فالكف لا يجوز كزحاف في الرمل وهذا ما وقعت فيه في قولك: "لكأس أستلذ من شرابه"
ثالثاً: الانتباه إلى أن الروي في مثل قصيدتك هو الباء وليس التاء أو الهاء الساكنة وعليه كان يجب عليك أن تنتبه إلى حركة الروي التي خالفت الفتح إلى الكسر في المواضع الثلاث "في عذابه ، من شرابه ، في شبابه". وكذلك البعد عن عيوب القافية كتكرار "تشابه" في أبيات متقاربة.

رابعاً: البعد عن الحشو غير المفيد بغرض ضبط الوزن فهذا يذهب ببهاء القصيدة ، كما أنصح بالبعد قدر المستطاع عن الضرائر الشعرية ما أمكن.



تقبل التحية

د.سمير..
بوركت,, ولم أطمع أن اكون ضيفة بقدر ماطمعت أن أكون
من أهل الديار..!
سنهتم كثيرا بنصحكم,,, ولكن
ماهي الضرائر الشعرية,,, تلميذة أنا مازلت ,,فاعذرني على السؤال..!
شكرا لمرور قدير مثلكم...