زاهية شكرا للنبل وفقطالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
زاهية شكرا للنبل وفقطالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية
أيها المشراوي المجيدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي
قلت لك ... أنني وجدت حبي ... وأنتهى سفري ...
اليوم ... الحرب تريد أغتيال الاخلاء
والقمر
الإنسان : موقف
:NJ:
ماأحلى هذه الكلمات
يا أيها الشاعر :مجذوب المشراوي
يحتاج هذا الكلام إلى أفعال منك ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمين الشاعر
ههههههههههههههههههههههه
حسن كريم هو ارتجال على كل رأيت أنه لم يكن قويا ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن كريم
شكرا لك ألف مرة
حينما حل ضيفا" كريما" ... في بيتي
أرتجل الشاعر أحسان مصطفى هذه القصيدة
وأسماها
على رصيف الكلمة
وما من عادتي كتمان بوحي
إذا مرت شجوني بانتظامِ
لذا صعبٌ على المرء التمنّي
وفي جنبـيهِ قتلى من غرامِ
وذا طبعي مع الأحلام شدوٌ
ذرفتُ بيانها قبلَ الفطــامِ
عليّ الليلُ إن حان التلاقي
شجيٌ عاصفٌ صعبُ المرامِ
أحيلُ هدوئه صخباً وأروي
سواقي الروح من عدوى السقامِ
(خليلُ) العقل خاطبني ونقّي
بحسن الفكرِ جدوى اهتمامي
كذا تبغي تقول أردتُ يوماً
فكنتُ وكانتِ الدنيا أمامي
شربتُ مرارها شربت مراري
وعشق مفاصلي قممُ العِظامِ
وإني منكَ ما شاهدتُ يوماً
نقيض القولِ يا عذبَ الكلامِ
فتكرمُ من أتاك الروض فكراً
وتجزل في العطاء وفي التمامِ
جزاكَ الله من خيرٍ وفيـرٍ
لما عانيت في نشر السلامِ
ألا إني أبث الحزن عمداً
وأدري أن خاتمتي حِمامي
لعل الحزن يبقى بعد موتي
وبعد فناء جسمي والعظامِ
لينشر عطر بوحي بين قومٍ
يعانون الغرامَ كما الزكامِ
خليل العقلِ ها إني وحيدٌ
رفيقي الحبر يشكو انهزامي
على كف الهوى العذريّ يوماً
وآخر كفّ دهري والخصامِ
تراودني الرؤى صبحاً بليلى
فأركضُ حافياً خلف المنامِ
وإن جنّ المسا سهرتْ جفوني
تراقب طيفها.. هدّت قِوامي
وما رحمتْ فؤادي ذات يومٍ
وإن عانيتُ في الشهرٍ الحرامِ
ترى ظلمُ النوى أعمى عيوني
أم الدنيا ظـلامٌ في ظـلامِ؟
...
إحسان
هذه القصيدة تحيّتي للأخ الحبيب خليل حلاوجي ..... في عيد زيارتي له