هموم

هموم
===
رأى البهلوان يقف على يديه،
يقفز في الهواء،
يلتفت يمنة ويسرة بحركات عجيبة..
اكتسى بعدها المكان بالضحكات؛
فتذكر أنه يحمل شفتين...!

هل كانت هموم البهلوان ؟ أم هموم المتفرج ؟
جمالية النص أنها ثنائية القراءة تصلح لأن يعود الضمير على كلا منهما
فلو قلنا رأى هو البهلوان .. يلتفت يمنة ويسرة :: تذكر أنه يحمل شفتين - أو قفز البهلوان في الهواء .. ثم التفت يمنة ويسرة بحركاته البهلوانية .. فتذكر أنه يحمل شفتين بعدما اكتسى المكان بالضحكات . لتماشى النص واكتملت الفكرة ووصلت الرسالة
نص بديع الفكر والحرف أتمنى أن أكون وفقت في قراءته
بوركت أديبنا واليراع
تحاياي

ربما أراد أن يتجاوز حد الضحك كما يفعله الآخرون الى الكلام ..
هكذا بدت لي .
دمتَ أديبنا الكريم.

هل كانت هموم البهلوان ؟ أم هموم المتفرج ؟
جمالية النص أنها ثنائية القراءة تصلح لأن يعود الضمير على كلا منهما
فلو قلنا رأى هو البهلوان .. يلتفت يمنة ويسرة :: تذكر أنه يحمل شفتين - أو قفز البهلوان في الهواء .. ثم التفت يمنة ويسرة بحركاته البهلوانية .. فتذكر أنه يحمل شفتين بعدما اكتسى المكان بالضحكات . لتماشى النص واكتملت الفكرة ووصلت الرسالة
نص بديع الفكر والحرف أتمنى أن أكون وفقت في قراءته
بوركت أديبنا واليراع
تحاياي

المبدعة الرائعة/آمال
دائما قراءتك تمس كبد الحقيقة
وتجاوزا عن كشف حقيقة النص؛ فهي قراءة في العمق..
دائما تثري نصوصي ونصوص كل الزملاء بقراءتك الواعية.
تحيتي وتقديري

بما ان البهلواتن يقدم عرضا فهذا يعني انه
يقوم بوظيفة تجعلة يؤدي حركات لا يحس بها هو
بل يحرك الجميع ويستدر ضحكاتهم
وربما هو فكر خلال الصمت في دوره في اضحاك الناس
بينما هو يملك ما يملكون من شفاه ولكنه لا يحسن الضحك
ربما لوجع بداخله لدوره هذا

كم من حائك عارٍ يرتدي الجميع ملابسه وهو عاجز عن ارتدائها وستر عريه بها

يهب البسمة للشّفاه وشفاهه تعجز عن الابتسام

ومضة رائعة مبدعنا

مودّتي

القلب المهموم ينسي صاحبه أنّ له شفتين، وقد ينسيه أن للآخرين شفاها فيتقوقع في حزنه
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ربما أراد أن يتجاوز حد الضحك كما يفعله الآخرون الى الكلام ..
هكذا بدت لي .
دمتَ أديبنا الكريم.

أخي الشاعر الجميل/عبدالسلام دغمش
سعيد بقراءتك أخي
وكفاك الله شر الهموم
تحيتي وتقديري

بما ان البهلواتن يقدم عرضا فهذا يعني انه
يقوم بوظيفة تجعلة يؤدي حركات لا يحس بها هو
بل يحرك الجميع ويستدر ضحكاتهم
وربما هو فكر خلال الصمت في دوره في اضحاك الناس
بينما هو يملك ما يملكون من شفاه ولكنه لا يحسن الضحك
ربما لوجع بداخله لدوره هذا

أخي الشاعر الرائع/محمد ذيب
كلنا أصبحنا مثل ذلك البهلوان
أجساد متحركة دون حياة
وقاك الله شر الهموم
تحيتي وتقديري

كم من حائك عارٍ يرتدي الجميع ملابسه وهو عاجز عن ارتدائها وستر عريه بها

يهب البسمة للشّفاه وشفاهه تعجز عن الابتسام

ومضة رائعة مبدعنا

مودّتي

القديرة/فاتن
نعم صدقت قولا هذه الأبيات
أشكرك
تحيتي وتقديري