حسناء

هي من القصائد التي تنتزع منك الإعجاب وتتمايل بك طرباً وانبهاراً.

أقل ما يقال عنها بأنها قصيدة عذبة مياسة شفافة.

بهرتني بحق ورغم ما أشار إليه الأحبة مما يحتاج بعض تنقيح إلا أنني لا أستطيع أن أمنع نفسي من ...

التثبيت استمتاعاً.

لله أنت شاعراً!

وربما لا أنسى بعض عتب من تغيبك الطويل عنا قبل هذه العودة العذبة.



تحياتي

الأخ الشاعر
تحية
كلمات تسر لنا بكلمة حق وتجهر بمرآى خيال متشوق للإبحار بين نمارق الخيال وزرابي الآفاق تتكئ عليها ومضات فكر اشعلت الحماس في خاطري واربت جمل الدهشة على لسان عوالم البيان .
أخي : قصيدة واحة صور تطغى على كل توقع قبل الولوج إلى بحر الهوى اللغوى على مراكب الفصيح لتحط رحال قصيدكم على أسلوب غني متماوج بين الخبري والانشائي لأساليب بلاغية متنوعة
أشكر القلم والفكر واللسان والبيان ومن ملك ناصية الكلم
أهلا بك أخي

أواه لم اسطع جماح مشاعري حسناء أغرتني برد خواطري بوركت من قلم تسرجه المنى كمهار عشق يكتوي بمشاعر نص البلاغة لا اراه مبعثرا بل إنه حرف بقدرة شاعر وعلى سماعي مثقل الأسلوب قد (ووَقتْ )( بفاء ) لا يخل بناظر وعلى ربا البيت الأخير ملاحظا فصم المعاني بين ماض حاضر فاختم قصيدك إنني متشوق (لِحدِيثِ مَاضِيـكِ ، ) بوزن خواطري وعلى سيبل الود رأيِّ ناصحا لحديث ماض لا يفيد بحاضري) ولك المودة إن أخذت بمبدأي ولك الوداد إن استبحت مشاعري

ــــــــــــــــــ
أخي تحياتي
شكرا لك مجرد راي ولك الخيرة في أمرك
وهناك ملاحظات هي تكرار قافية بعينها هلا رجعت إليها لتغدو القصيدة تحفة تسر الناظرين
أرجوك لا تفسد متعتها فهي بكر عوان تسر الناظرين ، ولكن تحتاج للمسات ود
أخوك لاجئ أدبي
محمد
رد سريع

أستاذي الكريم .. محمد : جميل أنت حتى أفق الروعة وأنت تنثر هذا الرقراق من كلماتك الدافقة ..

ومبهر أنت حتى الإعجاب وأنت تحدثنا بحس أدبي مرهف عن إيجابيات وسلبيات القصيدة ..

وعاجز أنا حتى الموت عن شكركم - أستاذي الكريم - على ما أفاضت به قريحتكم المنسابة من شعر

يجعلني أغرق في تصفيق لا ينتهي ..

وبالنسبة لبيتي الأخير فقد أبدلته بحيث أصبح :

لمي شتاتك لم أعد متشوقا

لحديث ماض قد يعكر حاضري

وربما له عودة أخرى لتغيير أجمل ..

شكرا للجميع .. وأخص بالشكر أستاذنا العملاق سمير العمري على تثبيته القصيدة ..

قبلاتي