أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
هذي الفصاحة ليس من فرسانها مثلي.. وان حملت يدي الاقلامُ من بعض احرفكم الملم احرفي خَجِلاً.. فشعري خانه الالهامُ مثلي يتوق الى العلى ولإَجله يسعى حثيثا وفي الوغى مقدامُ انتم جهابذة الكلام ومثلنا في ملتقاكم لم نزل اقزام
زيدان تغتبط الأشعار إن وجدت في عصرنا شاعر في غمده قلم نوّرت يا سيدي الشاشات فابتهجت وصار فيها وميض الشعر يزدحم