أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
هذي الفصاحة ليس من فرسانها مثلي.. وان حملت يدي الاقلامُ من بعض احرفكم الملم احرفي خَجِلاً.. فشعري خانه الالهامُ مثلي يتوق الى العلى ولإَجله يسعى حثيثا وفي الوغى مقدامُ انتم جهابذة الكلام ومثلنا في ملتقاكم لم نزل اقزام
زيدان تغتبط الأشعار إن وجدت في عصرنا شاعر في غمده قلم نوّرت يا سيدي الشاشات فابتهجت وصار فيها وميض الشعر يزدحم