أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أشكر كل الإخوة الكرام على مرورهم هنا ..
وأبدأ مجددا..
هذي حروفيَ تشكوا لوعة سكنت نفسي التي دائما يغتالها السقم ذاقت من الجمر لما عانقت كبدي و صاغها من ثنايا خاطري الألم وعانقت صرخات القلب فامتلئت بالحزن عاصفة هوجاء تنتقم
هذي الفصاحة ليس من فرسانها مثلي.. وان حملت يدي الاقلامُ من بعض احرفكم الملم احرفي خَجِلاً.. فشعري خانه الالهامُ مثلي يتوق الى العلى ولإَجله يسعى حثيثا وفي الوغى مقدامُ انتم جهابذة الكلام ومثلنا في ملتقاكم لم نزل اقزام
زيدان تغتبط الأشعار إن وجدت في عصرنا شاعر في غمده قلم نوّرت يا سيدي الشاشات فابتهجت وصار فيها وميض الشعر يزدحم