سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة مضّخة بعبير الياسميـن
غزل الحبّ،
وماأجمـلَ مرورَكِ بعالمي المتواضع ..
سعيدةٌ بكِ، أسعدكِ ربّي في الداريـن
لكِ خالصُ تقديري وامتناني
وألفُ طاقة من الورد والندى
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة مضّخة بعبير الياسميـن
غزل الحبّ،
وماأجمـلَ مرورَكِ بعالمي المتواضع ..
سعيدةٌ بكِ، أسعدكِ ربّي في الداريـن
لكِ خالصُ تقديري وامتناني
وألفُ طاقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية كتبتُها بنبضِ قلبي
ليلـى الغالية،
سعيدةٌ بعودتكِ النديّة، وإن كانت روحكِ دائماً معنا، محلّقة كالعطر، كضوء الفجـر ..
شكراً لمروركِ وعطرك ..
لكِ خالصُ محبّتي وتقديري
وألفُ طاقة من الورد والندى
ياللقصيدة النارية!!
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
هنا القصيد وهنا إبداع الحرف.
وجدتها فأحببت أن أرفعها رفعا لقدر صاحبتها الشاعرة المبدعة والأديبة المرهفة أسماء حرمة الله.
لعلني وجدتني هنا تذكر قصيدة كتبتها من قديم وأجدها تناسب المقام تماهيا وتفاعلا.
يَـــا نَاثِـــرَ الدُّرِّ بَيْنَ الْحِبْـــرِ وَالوَرَقِ أَذْهَلْتِ لُبِّي بِشَــــوْقِ المُغْــرَمِِ الغَــدِقِ تِلْكَ القَوَافِي التِي كَالزَّهْـــرِِ قَدْ طَلَعَتْ تَزْهُـــوْ بِشَــــذْرِ عَبِيْرٍ بَاهِرِ العَبَـــقِ مِنْ كُلِّ رِقَّـــةِ أَلْفَـــاظٍ سَــــكَبْتِ بِهَـــا مَعْنَىً أَصَبْتُ بِهِ سُــــكْرَاً فَلْــمْ أُفِـــقِ مَهْلاً حَنَانَيِــكِ إِنَّ الشَّـــوْقَ يَفْتِــكُ بِي حَتَّى تَبَـــدَّى وَمِيْضُ المُرْهَفِ الذَلِــقِ ضَاقَتْ عَلَى النَّفْسِ رُؤْيَاهَا بِمَا رَحُبَتْ تُحَـــدِّثُ الصَّبْرَ لَوْ يُؤْوِيْ فَلَـــمْ يُطِقِ يَا رِقَّــةَ الكَــــوْنِ يَا آفَــــاقَ بَهْجَتِــــهِ إِنِّي أُعِيْـــذُكِ مِنْ جَــــوْرٍ وَمِنْ نَــزَقِ هَلْ كَانَ يَشْـــفَعُ لِلْمَلْهُــوْفِ مَعْـــــذِرَةً أَنْ بَاتَ مَثْـــوَاكِ بَيْنَ الجَفْنِ وَالحَــدَقِ كَانْتْ حَيَـــاتِيَ طَيْـــراً دُوْنَ أَجْنِحَـــةٍ وَاليَوْمَ طِرتِ بِهَا تَخْتَـــالُ فِي الأُفُــقِ فَلَيْسَ فِي الأَرْضِ مَنْ تَأْوِي إِلَيْــهِ وَمَا بَيْنَ النُّجُـــوْمِ تَرَى نِـــدَّاً لِذِي أَلَـــــقِ هِيَ الضِّـــيَاءُ الذِي سَــاقَتْهُ لِي قَــدَرَاً يَجْلُــوْ لَمَى اللَيْـــلِ فِيْهِ مَبْسَــمُ الفَلَــقِ حَيْثُ القُلُـــوْبُ أَتَتْهَـــا وَهْيَ بَاسِــــقَةٌ تُمْسِـــي وَتُصْبِحُ فِي تِيْـــهٍ وَفِي أَنَـــقِ يَا رَاحِـــلاً عَنْ فُؤَادِي وَهْوَ مَوْطِنُـــهُ يَا أَجْمَــلَ النَّـــاسِ فِي خَلْقٍ وَفِي خُلُقِ لَنْ يَسْـــــتَقِرَّ لِقَلبِـــي بَعْدَكُـــمْ جَـــذَلٌ لَوْ كَانَ قَلْبِيَ مِنْ بَعْـــدِ الفِـــرَاقِ بَقِــي لَوْلا فِرَاقُكِ مَا سَـــاقَ الدُّمُـــوْعَ دَمَـــاً وَالوِرْقُ لَوْلاهُ مَا نَاحَتْ عَلَــى الوَرَقِ فَالنَفْـــسُ جَازِعَـــةٌ وَالرُّوْحُ نَازِعَــــةٌ وَالقَلْبُ فِي ظَمَـــأٍ وَالعَيْنُ فِي غَـــرَقِ فَهَدْهِدِي الجَأْشَ بُشْرَىً أَنْ مَلَكْــتِ فَتَىً غَيْثَاً يَغَصُّ بِــــهِ الوَاشُــوْنَ مِنْ شَرَقِ
تحياتي وتقديري
إبداع و ربي
شكرا يا دكتور
و دمت مبدعا كبيرا
تحيات تلميذك المخلص
الأديبة العالية قدرا:
أدبك مثل دهن العود كلما قَدِم زاد تعتق جمالا . ننتظر عودتك
يامَـنْ أظَـلَّ بأفنـانـي بنفسـجـةً كانـتْ تعيـشُ بـلا لـونٍ ولاعبَـقِ
كانت ولا تزال !!
أفتقدكِ غاليتي
عساكِ بخير
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الشاعرة أسماء حرمة الله
إنني هنا أمام قصيدة تتألق رقة وعذوبة
تتهادى برقة الحرف و جمال العبارة و فيض من المشاعر الرقيقة الدفاقة
فتحيتي لك
مع خالص المودة والاحترام
أسماء أصافحك مصافحة كبيرة
وأقدم لك أجل التبريكات وأعذبها
على هذه القصيدة الجميلة جدا
والبوح الراق
تحيتى لك
ولطيب حرفك