ليلى ..
بكل صدق ..
وبلا مجاملات ..
مسرحيتك كانت قمة في الروعة ..
لعل شهادتي لا معنى لها لأنها جاءت بعد انصراف الحضور ..
والممثلون ايضاً ..
ولكنها تبقى شهادة .. للاعتراف بروعة قلمك ..
التي شهدتُ لها .. وسأشهد لها عمري بأكمله ..
تحياتي