أحدث المشاركات
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 26

الموضوع: يد الغدر ..

  1. #11
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    القدر سر لانعلمه إلا عندما نراه
    مؤلمة جدا..لكن يبقى الأمل
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

  2. #12
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
    القدر سر لانعلمه إلا عندما نراه
    مؤلمة جدا..لكن يبقى الأمل
    الأخ الصباح

    شكر على مرورك الذي يسعدني .
    يبقى أمل ، والقدر محتم علنيا .

    دمت بخير .
    تحياتي .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  3. #13
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر
    لوحة تشكيلية
    احسها كذالك
    وافقت بين الكلمات والحروف فاهديتنا صورة ولا اجمل
    تسلم اناملك اختي دخون
    موفقة دائما
    تحياتي
    الشاعر

    الأخ / الشاعر .

    أشكرك لمتابعتك الدائمة ، ومرورك هنا يسعدني دوما .
    كلماتك رقيقة وتشي بطيبة قلبك .

    تحياتي ومودتي .
    أختك .......

  4. #14
    الصورة الرمزية علاء عيسى قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 1,651
    المواضيع : 95
    الردود : 1651
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    دخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخون
    الله يسامحك
    ما هذا؟!!!
    بحثت عن العطفة فوجدتها
    " كم أشتاق إليك ، أتمنى أن ألقي بنفسي بين ذراعيك تأخذني بكل حنينك وشوقك تضمني إلى صدرك "
    أيخث عن الوفاء فأجده
    " تطفر دمعة من عيني فتخجل منك أن تنحدر ، أتذكر كم كنت تكره أن ترى دمعاتي تتساقط حزنا ،
    كم كنت ترجوني دوما أن لا أبكي ، أبتسم رغما عني ، أمد يدي أحاول أن ألمس الوجه منك ، كم أشتاق إليك ، أتمنى أن ألقي بنفسي بين ذراعيك تأخذني بكل حنينك وشوقك تضمني إلى صدرك ."
    أبحث عن الشجن فأجده
    " أي جزع أصابني وأنا أرى جسدك يرتفع إلى ألأعلى ثم يهبط ليرتطم مرة أخرى في مقدمة السيارة فتسقط على أرض الشارع لتمر عليك عجلاتها فتمزقك إلى أشلاء ، أي منظر رهيب يمر أمامي ، وأنا أحوم حول القطع المتناثرة بصراخ مجنون ، لا أدري ما الذي أرى وماذا أفعل ، أي ذهول شل تفكيري ونا أرى نزف دمك يتحول إلى برك على أرض الشارع ، تحاول الأيدي أن تمسك بي فلا يقوى أحد على الإقتراب مني وأنا أجمع أطرافك المبتورة أضمها إلي صدري ، ولا ألبث أن أرفع رأسك لأنظر للوجه المهشم ، ودماءك تخضب مني الثوب والجسد والروح ، ثم أركض بجنوني إلى سائق تلك السيارة لأغرس أظافري في لحم وجهه وأصفعه دون وعي ، "
    أبحث عن الحيرة والتوهان أجده فأتوه معك وأخبط يد فى يد
    " أركل السيارة التي داست على روحي حين داستك "
    أبحث عنكى
    فأجدك خلف كل حرف قبل وأثناء وبعد الكتابة
    هنا
    سأصمت
    الله
    الله
    الله
    سرد وتصوير وحدث وحبكة
    كل ذلك مغلف بالجمال
    دمتى مبدعة
    انساننننننننننننننننننننن نننننننة
    هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/

  5. #15
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي يد الغدر

    دخون..
    ذكرك للتفاصيل..اعطى للقصة..شكلا..اكثر جمالا..
    فقليل هم من يجيدون ادراج التفاصيل ضمن سياق القصة..بصورة عفوية..غير مفتعلة..
    بدايتك..كانت اشبه برسالة...تبحثين فيها..موضوعا..موروثا..تكرر..ل كنه لحد مجرد موضوع لم يحسم..فمازال الصراع دائرا..القديم والحديث..واصالة القديم في نظر مناصريه.. وضرورة الحديث في نظر مناصريه.
    واجمل ما وجدته في القصة هي الحالة النفسية التي وقعت فيها..تلك الحالة التي نبشت الماضي..واخرجت من اغوار الذات تلك الصور المتلاطمة..وتلك الحالة النفسية الحادة التي جعلتك تستعيدين اصعب شيء يمكن للمرء ان يستعيده..وهو فقدان شخص عزيز.. واي فقدان هذا..فقدان امام العين..بل واليد في اليد..وكأنك تصورين مشهدا دراميا..تاتي السيارة تصطدم..يرتفع الجسد..ويسقط..هذه الاولى..انه مشهد يحتاج الى ارادة صلبة.. وعزيمة ليستطيع المرء من سرده بهذا الثبات والثقة..ومن الحالة التي بلغت مرحلة من الهستريا حيث..يختفي عن المرء كل بوادر الوعي بما يفعل..ولااراديا يتجه المرء صوب من فعل ذلك بمن نحبه..وكأنه لبوة مجروحة..امساك وغرس للاظافر في وجهه..في لحظة انقطاع تام للوعي..فمثل هذه الامور تخلق في وعي الانسان امور طارئة..لم تكن لتوجد لو الحالة الطارئة..واحيانا يتسائل المرء..بعد..ذلك..اتراها هذه الحالة كانت اصلا موجودة لدي.. هذه الشراسة..كانت موجودة في لاوعي..مثلا..ولم يتطلب الامر الا المرور بهذه الحادثة لتظهر الى ارض الواقع..انها امور تحدث مع استعادة الوعي..؟
    هناك..دلالات واضحة..تشير برمزية غير معقدة للانفعالات الانسانية تجاه..مواقف التي يمر فيها..سواء أكانت مواقف الم وحزن..ام مواقف فرح وحب...او...او....؟
    دخون..اهنئك..
    محبتي
    جوتيار

  6. #16
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
    الأخت دخون
    تحية
    عبرت طرقات بوحك ورأيت أشجار الذكرى تساقط أوراق النسيان ، وترتدي حلة جديدة من دثار الأدب الربيعي ، وركبت سيارة الحب فوصلت إلى تلك القرى النائية ذات الحجارة السود تجثم على عنق الربا ، وترتفع فوقها صحون الوصال ، لواقط مشاعر ،
    قد اسرفت أختاه في حروف مشاعرك فكنت كريمة حد التجني على استنزاف كل نبض من وجدانك حتى خشيت عليك وأنا أتابع القصة من كمد يطبع حياتك أو قسوة تجلد الذات ، لقد عشت مع النص فوجدت تفانيا حد الضياع ، وقرب معاني من واقع معاش .
    وفقك الله كم كانت مؤثرة تلك الحروف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    دمت مبدعة
    وكم تمنيت أن ترحمي نفسك قليلا ...........
    الأديب المبدع / ابراهيم الحريري .

    أعتذر على تأخري في الرد ، في كل مرة أحاول فيها الرد عليك تضيع مني الكلمات ، فلا أدري ما يمكن قوله لأديب مثلك ، وأخشى أن أبخسك حقك في الشكر والإمتنان .
    لمتابعتك أستاذنا الكبير معنى في نوفسنا ، ولوجودك نورانية نحسها في كلماتك النابعة من القلب في الثناء على أعمالنا وفي توجيهنا .
    شكرا على هذا التوجيه ، وشكرا على المرور الجميل الذي يدخل في نفسي السعادة والحبور .

    أتمنى لك طيب المقام في ربوع الوطن وبين الأهل .
    تحيات ود ومحبة .
    دمت لنا معلما وأخا .

  7. #17
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعيكي
    الرائعة دخون لا اريد ان اصدق ما قرات وكنت استعجل النهاية واتوقع ان توقظك الوالدة بعدها للذهاب الى المدرسة ، وعندما لم أجد ذلك في نهاية القصة حزنت خشيت ان تكون قصة واقعية حصلت معك او مع احدى معارفك او صديقاتك
    السبك اكثر من رائع والصور حية ومباشرة كأني أنظر إلى مشهد فيديو
    إرحمي نفسك كما قال أخي محمد الحريري ولا تحمليها فوق طاقتها بمثل هذه الأحمال . مرة أخرى أقف احتراما لقلم سيال مبدع لا عدمناه في واحتنا ولك كل الشكر والتقدير .

    الأخ الدعيكي ..

    أعتذر لإسرافي في وصف الألم ، أشكرك والأستاذ الأديب / محمد الحريري على لفت الإنتباه .
    شكرا لمرورك الذي اعتز به ، وكلماتك الصادقة .

    تحياتي ومودتي

  8. #18
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء عيسى
    دخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخون
    الله يسامحك
    ما هذا؟!!!
    بحثت عن العطفة فوجدتها
    " كم أشتاق إليك ، أتمنى أن ألقي بنفسي بين ذراعيك تأخذني بكل حنينك وشوقك تضمني إلى صدرك "
    أيخث عن الوفاء فأجده
    " تطفر دمعة من عيني فتخجل منك أن تنحدر ، أتذكر كم كنت تكره أن ترى دمعاتي تتساقط حزنا ،
    كم كنت ترجوني دوما أن لا أبكي ، أبتسم رغما عني ، أمد يدي أحاول أن ألمس الوجه منك ، كم أشتاق إليك ، أتمنى أن ألقي بنفسي بين ذراعيك تأخذني بكل حنينك وشوقك تضمني إلى صدرك ."
    أبحث عن الشجن فأجده
    " أي جزع أصابني وأنا أرى جسدك يرتفع إلى ألأعلى ثم يهبط ليرتطم مرة أخرى في مقدمة السيارة فتسقط على أرض الشارع لتمر عليك عجلاتها فتمزقك إلى أشلاء ، أي منظر رهيب يمر أمامي ، وأنا أحوم حول القطع المتناثرة بصراخ مجنون ، لا أدري ما الذي أرى وماذا أفعل ، أي ذهول شل تفكيري ونا أرى نزف دمك يتحول إلى برك على أرض الشارع ، تحاول الأيدي أن تمسك بي فلا يقوى أحد على الإقتراب مني وأنا أجمع أطرافك المبتورة أضمها إلي صدري ، ولا ألبث أن أرفع رأسك لأنظر للوجه المهشم ، ودماءك تخضب مني الثوب والجسد والروح ، ثم أركض بجنوني إلى سائق تلك السيارة لأغرس أظافري في لحم وجهه وأصفعه دون وعي ، "
    أبحث عن الحيرة والتوهان أجده فأتوه معك وأخبط يد فى يد
    " أركل السيارة التي داست على روحي حين داستك "
    أبحث عنكى
    فأجدك خلف كل حرف قبل وأثناء وبعد الكتابة
    هنا
    سأصمت
    الله
    الله
    الله
    سرد وتصوير وحدث وحبكة
    كل ذلك مغلف بالجمال
    دمتى مبدعة
    انساننننننننننننننننننننن نننننننة

    الشاعر المبدع / علآء عيسى ..........

    مرورك يسعدني ، كلماتك لشدة رقتها تحرجني ، أشكرك على هذا المرور الجميل الذي يشيع الفرح على صفحاتي ويرسم على وجهي ابتساماتي .

    شكرا على كلماتك الرقيقة .
    تحياتي وودي . نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #19
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر
    دخون..
    ذكرك للتفاصيل..اعطى للقصة..شكلا..اكثر جمالا..
    فقليل هم من يجيدون ادراج التفاصيل ضمن سياق القصة..بصورة عفوية..غير مفتعلة..
    بدايتك..كانت اشبه برسالة...تبحثين فيها..موضوعا..موروثا..تكرر..ل كنه لحد مجرد موضوع لم يحسم..فمازال الصراع دائرا..القديم والحديث..واصالة القديم في نظر مناصريه.. وضرورة الحديث في نظر مناصريه.
    واجمل ما وجدته في القصة هي الحالة النفسية التي وقعت فيها..تلك الحالة التي نبشت الماضي..واخرجت من اغوار الذات تلك الصور المتلاطمة..وتلك الحالة النفسية الحادة التي جعلتك تستعيدين اصعب شيء يمكن للمرء ان يستعيده..وهو فقدان شخص عزيز.. واي فقدان هذا..فقدان امام العين..بل واليد في اليد..وكأنك تصورين مشهدا دراميا..تاتي السيارة تصطدم..يرتفع الجسد..ويسقط..هذه الاولى..انه مشهد يحتاج الى ارادة صلبة.. وعزيمة ليستطيع المرء من سرده بهذا الثبات والثقة..ومن الحالة التي بلغت مرحلة من الهستريا حيث..يختفي عن المرء كل بوادر الوعي بما يفعل..ولااراديا يتجه المرء صوب من فعل ذلك بمن نحبه..وكأنه لبوة مجروحة..امساك وغرس للاظافر في وجهه..في لحظة انقطاع تام للوعي..فمثل هذه الامور تخلق في وعي الانسان امور طارئة..لم تكن لتوجد لو الحالة الطارئة..واحيانا يتسائل المرء..بعد..ذلك..اتراها هذه الحالة كانت اصلا موجودة لدي.. هذه الشراسة..كانت موجودة في لاوعي..مثلا..ولم يتطلب الامر الا المرور بهذه الحادثة لتظهر الى ارض الواقع..انها امور تحدث مع استعادة الوعي..؟
    هناك..دلالات واضحة..تشير برمزية غير معقدة للانفعالات الانسانية تجاه..مواقف التي يمر فيها..سواء أكانت مواقف الم وحزن..ام مواقف فرح وحب...او...او....؟


    دخون..اهنئك..
    محبتي
    جوتيار


    الأخ / جوتيار تمر ......

    لمرورك أثر مختلف ،، شكرا لقراءتك العميقة ولتحليلك الذي يعطي القصة معنى أعمق وأوضح ، تشجيعك ومتابعتك يمنحاني السعادة ، مرورك على كل متصفح له رونق وطابع مميز .
    تحياتي أيها الجو العزيز .

    كل الود والمحبة
    دخون .

  10. #20
    الصورة الرمزية رنده يوسف قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 450
    المواضيع : 32
    الردود : 450
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    صاحبة القلم الذهبي / وفاء
    عشت معها احرفا وكلمات واحساس اجدت وابدعت
    قصة رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئعه
    مودتى

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. يَدٌ آثِمَةٌ
    بواسطة لطيفة أسير في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 30-11-2020, 06:12 AM
  2. وَحدها يدُ شهرزاد ٍ باسقة...قصة قصيرة
    بواسطة علي السباعي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 29-08-2014, 11:40 PM
  3. يَدُ المَوْت - تركي عبد الغني
    بواسطة تركي عبدالغني في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 08-06-2012, 02:15 PM
  4. موسى الغدرِ و ناصيةَ العهدِ !
    بواسطة ماجد الغامدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 16-01-2012, 01:07 AM
  5. رصاصات الغدر ... وصواريخ القسّام
    بواسطة إياد عاطف حياتله في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 25-05-2007, 02:07 AM