القدر سر لانعلمه إلا عندما نراه
مؤلمة جدا..لكن يبقى الأمل
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
القدر سر لانعلمه إلا عندما نراه
مؤلمة جدا..لكن يبقى الأمل
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الأخ الصباحالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
شكر على مرورك الذي يسعدني .
يبقى أمل ، والقدر محتم علنيا .
دمت بخير .
تحياتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر
الأخ / الشاعر .
أشكرك لمتابعتك الدائمة ، ومرورك هنا يسعدني دوما .
كلماتك رقيقة وتشي بطيبة قلبك .
تحياتي ومودتي .
أختك .......
دخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخون
الله يسامحك
ما هذا؟!!!
بحثت عن العطفة فوجدتها
" كم أشتاق إليك ، أتمنى أن ألقي بنفسي بين ذراعيك تأخذني بكل حنينك وشوقك تضمني إلى صدرك "
أيخث عن الوفاء فأجده
" تطفر دمعة من عيني فتخجل منك أن تنحدر ، أتذكر كم كنت تكره أن ترى دمعاتي تتساقط حزنا ،
كم كنت ترجوني دوما أن لا أبكي ، أبتسم رغما عني ، أمد يدي أحاول أن ألمس الوجه منك ، كم أشتاق إليك ، أتمنى أن ألقي بنفسي بين ذراعيك تأخذني بكل حنينك وشوقك تضمني إلى صدرك ."
أبحث عن الشجن فأجده
" أي جزع أصابني وأنا أرى جسدك يرتفع إلى ألأعلى ثم يهبط ليرتطم مرة أخرى في مقدمة السيارة فتسقط على أرض الشارع لتمر عليك عجلاتها فتمزقك إلى أشلاء ، أي منظر رهيب يمر أمامي ، وأنا أحوم حول القطع المتناثرة بصراخ مجنون ، لا أدري ما الذي أرى وماذا أفعل ، أي ذهول شل تفكيري ونا أرى نزف دمك يتحول إلى برك على أرض الشارع ، تحاول الأيدي أن تمسك بي فلا يقوى أحد على الإقتراب مني وأنا أجمع أطرافك المبتورة أضمها إلي صدري ، ولا ألبث أن أرفع رأسك لأنظر للوجه المهشم ، ودماءك تخضب مني الثوب والجسد والروح ، ثم أركض بجنوني إلى سائق تلك السيارة لأغرس أظافري في لحم وجهه وأصفعه دون وعي ، "
أبحث عن الحيرة والتوهان أجده فأتوه معك وأخبط يد فى يد
" أركل السيارة التي داست على روحي حين داستك "
أبحث عنكى
فأجدك خلف كل حرف قبل وأثناء وبعد الكتابة
هنا
سأصمت
الله
الله
الله
سرد وتصوير وحدث وحبكة
كل ذلك مغلف بالجمال
دمتى مبدعة
انساننننننننننننننننننننن نننننننة
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
دخون..
ذكرك للتفاصيل..اعطى للقصة..شكلا..اكثر جمالا..
فقليل هم من يجيدون ادراج التفاصيل ضمن سياق القصة..بصورة عفوية..غير مفتعلة..
بدايتك..كانت اشبه برسالة...تبحثين فيها..موضوعا..موروثا..تكرر..ل كنه لحد مجرد موضوع لم يحسم..فمازال الصراع دائرا..القديم والحديث..واصالة القديم في نظر مناصريه.. وضرورة الحديث في نظر مناصريه.
واجمل ما وجدته في القصة هي الحالة النفسية التي وقعت فيها..تلك الحالة التي نبشت الماضي..واخرجت من اغوار الذات تلك الصور المتلاطمة..وتلك الحالة النفسية الحادة التي جعلتك تستعيدين اصعب شيء يمكن للمرء ان يستعيده..وهو فقدان شخص عزيز.. واي فقدان هذا..فقدان امام العين..بل واليد في اليد..وكأنك تصورين مشهدا دراميا..تاتي السيارة تصطدم..يرتفع الجسد..ويسقط..هذه الاولى..انه مشهد يحتاج الى ارادة صلبة.. وعزيمة ليستطيع المرء من سرده بهذا الثبات والثقة..ومن الحالة التي بلغت مرحلة من الهستريا حيث..يختفي عن المرء كل بوادر الوعي بما يفعل..ولااراديا يتجه المرء صوب من فعل ذلك بمن نحبه..وكأنه لبوة مجروحة..امساك وغرس للاظافر في وجهه..في لحظة انقطاع تام للوعي..فمثل هذه الامور تخلق في وعي الانسان امور طارئة..لم تكن لتوجد لو الحالة الطارئة..واحيانا يتسائل المرء..بعد..ذلك..اتراها هذه الحالة كانت اصلا موجودة لدي.. هذه الشراسة..كانت موجودة في لاوعي..مثلا..ولم يتطلب الامر الا المرور بهذه الحادثة لتظهر الى ارض الواقع..انها امور تحدث مع استعادة الوعي..؟
هناك..دلالات واضحة..تشير برمزية غير معقدة للانفعالات الانسانية تجاه..مواقف التي يمر فيها..سواء أكانت مواقف الم وحزن..ام مواقف فرح وحب...او...او....؟
دخون..اهنئك..
محبتي
جوتيار
الأديب المبدع / ابراهيم الحريري .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
أعتذر على تأخري في الرد ، في كل مرة أحاول فيها الرد عليك تضيع مني الكلمات ، فلا أدري ما يمكن قوله لأديب مثلك ، وأخشى أن أبخسك حقك في الشكر والإمتنان .
لمتابعتك أستاذنا الكبير معنى في نوفسنا ، ولوجودك نورانية نحسها في كلماتك النابعة من القلب في الثناء على أعمالنا وفي توجيهنا .
شكرا على هذا التوجيه ، وشكرا على المرور الجميل الذي يدخل في نفسي السعادة والحبور .
أتمنى لك طيب المقام في ربوع الوطن وبين الأهل .
تحيات ود ومحبة .
دمت لنا معلما وأخا .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعيكي
الأخ الدعيكي ..
أعتذر لإسرافي في وصف الألم ، أشكرك والأستاذ الأديب / محمد الحريري على لفت الإنتباه .
شكرا لمرورك الذي اعتز به ، وكلماتك الصادقة .
تحياتي ومودتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء عيسى
الشاعر المبدع / علآء عيسى ..........
مرورك يسعدني ، كلماتك لشدة رقتها تحرجني ، أشكرك على هذا المرور الجميل الذي يشيع الفرح على صفحاتي ويرسم على وجهي ابتساماتي .
شكرا على كلماتك الرقيقة .
تحياتي وودي .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر
الأخ / جوتيار تمر ......
لمرورك أثر مختلف ،، شكرا لقراءتك العميقة ولتحليلك الذي يعطي القصة معنى أعمق وأوضح ، تشجيعك ومتابعتك يمنحاني السعادة ، مرورك على كل متصفح له رونق وطابع مميز .
تحياتي أيها الجو العزيز .
كل الود والمحبة
دخون .
صاحبة القلم الذهبي / وفاء
عشت معها احرفا وكلمات واحساس اجدت وابدعت
قصة رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئعه
مودتى