الحب والصدق والإحساس والظرفُ والخير والنور والإيمان واللطفُ في وجهه الطفل معزوفاتها انسكبت فما يعادلها فيما أرى عزفُ حطت عيوني طيوراً في ملامحه مغردات كريح ذاقها الصيفُ وانشق قلبي له نهراً تدفقُهُ هدى وحب وإحساس به يصفو
أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الحب والصدق والإحساس والظرفُ والخير والنور والإيمان واللطفُ في وجهه الطفل معزوفاتها انسكبت فما يعادلها فيما أرى عزفُ حطت عيوني طيوراً في ملامحه مغردات كريح ذاقها الصيفُ وانشق قلبي له نهراً تدفقُهُ هدى وحب وإحساس به يصفو
أيا مصر اضحكي ضحكا
وثوري في شراييني
كقبَّرةٍ صباحيٌّ تغرُّدها
وموسيقى تداعبني
تعاندني..
تلاعبني..
تعالجني وتبديني وتخفيني
فها قد أقبل السمانُ
قد لمست يدي يده
وعيني صافحت عينيه
ما ألغى لحيظتها
وما أحلى..
هو الرجل الكريم البر ذو القلب الحنون الثرِّ
ذو العلم الغزير يدرُّ
في قلبي وفي عقلي وفي روحي وما أزكى
فيا مصر اضحكي ضحكا
الطير يرقص والزهور تغرّدُ والروح حباً في الدنا يترددُ ينساب فينا شدوها في راحة وكأنه الأمطار ليست تنفدُ فنحس فرحة آنس بجمالها ومن الهموم فإننا نتجردُ فالنفس أبهجها لقاؤك سيدي وحديثكم مثل اسمكم لــ"محمدُ" حسن أبوك وما أتيت مشابهاً لسواه فهْي طبيعة تتجددُ يا مصر هذا طائر الحب اعتلى عرش القلوب، وقد أتاك، ويُحمَدُ رجل ترى للصدق في قسماته نوراً، وهل في الشمس ركن أسودُ؟؟؟؟؟ نوراً وروح الحب في عينيـه طفــــ ـــــلٌ كالحقيقة واضح قد يشهدُ متفرد في صدقه.. في روحه.. فكأنما هو كل وقت يولدُ إن كان قوم في المحبة أنجماً فهو الذي بجمال روح فرقدُ وله طباع ذوي المروءة طيبٌ متفائل عذب الحديث مجوِّدُ متفائل.. أحسست فيه بحكمة والدين في أعراقه متجددُ ورث النقاء مع الصفاء وغالباً تبدو شمائله التي تتعددُ رجل له سمت يهاب وطلعة ميمونة..: هو في الحقيقة أمجدُ يا ألف مبروك عليك (بلادنا) هذي الزيارةوليدمها المرفِدُ
القلب والروح والأفكار ثورتها تأوي إليك فأنت الآن جنتها ومن يجد جنة تعطي الثمار له فكيف يهجرها ما طاب منبتها تقبلنَّ أيا دكتور ما كتبت يدي وقبل يدي ترضيك نيَّتها جاءتك ساعية قصيدتي أملاً حتى وإن تعبت تمضي مطيَّتُها حتى تلاقي مأوى راغب زمناً قد أتعبتْها -لطول الوقت- رغبتها وهاك قد وجدتْ ما فوق رغبتها يا صادق الوجه، أنت الآن قبلتها لقياك زانت طيور العين.. إن لها بدوِّ بدرٍ وما للبدر طلعتُها علوْتَ شمساً.. فشمس المشرق امرأة مرآتها مصر، "والسمان" صورتها
أنعم بضيف مصر الكبير و أكرم به
أهلا بك أخي الفاضل الدكتور محمد حسن السمان
وز نتمنى لو رأيناك و استضفناك
تحياتي لك أينما كنت
و شكرا لك أخي الكريم أحمد حسن على هذه القصيدة التي عبرت فيها عما
يدور في خلجات أنفسنا ناحية أخينا الفاضل السمان ضيف مصر الكبير
و تحياتي للجميع
البنفسج يرفض الذبول
بيني وبينكمُ نأي وفي بدني أسماؤكم وقرت كالوجد صورتُها يا صاحب الوجه حراً إنه صدقت مودتي ولقد تزداد قوتُها والنفس غالية والشوق يتعبها وقد أصرت على الأشواق همتُها تريد رؤيتكم والبعد يمنعها لكن صورتكم في الروح سلوتُها قصيدتي حادياً مسيرها أملٌ تسعى، وعندكمُ ترتاح رغبتها كالنجم مشرقة، كالحب طيبة كالروح سامية، كالبدر صفحتها فلتقرأن ضحكي أو فاقرأنْ ألمي فأنت -ما تبقى في مصر- شغلتها فكرت حتى ملال الفكر من فكري وبتُّ والعقل دوَّارٌ يفتِّتُها كيف استويتَ على عرشي مُتَوِّجه جَداً حنوناً، وفي لقياك ألفتها
يا ميت مرحب يا دكتور محمد حسن السمان
وألف شكر لصاحبي أحمد للكلام اللذيذ اللي عبر بيه عن اللي جوانا
ناحية الدكتور ..
والله أنا حبيته من كتر ما حكى لي أحمد عنه، وبالتأكيد أحمد لا يعرف إلا القليل
شكرا للصديق أحمد الذي أسعفته موهبته الشعرية للتعبير عن فرحتنا بضيف مصر الكريم والنبيل الدكتور السمان وقد أسعدني الحظ بمقابلته بصحبة الأديب موسى نجيب بنقابة الصحفيين بالقاهرة وسعدنا جدا بأفكاره ورؤاه في الفن والأدب والحياة ووقفنا على بعض من تجاربه الثرية ونأمل أن تتاح ظروفه ويسمح وقته لنقترب منه أكثر - سعيد جدا مثل صديقي أحمد بوجود الدكتور محمد حسن السمان بيننا - وهذا في حد ذاته حدث يستحق الإحتفاء ، أهلا به أخا كبيرا وانسانا نبيلا وعالما جليلا ومثقفا رائعا وكاتبا وأديبا وفنانا نرفع له القبعات على أرض الكنانة - نورت مصر المحروسة يا دكتور
إني سأكتب فيك عن بعض الذي أحسسته لما لقيتك قبل ذا فلعلّ عقلي يستعيد نشاطه إن زاره شعر إليك وحبذا فلقد صلاني في ابتعاد مسافة شيء كثير فاق نيران الأذى ما أنت غير معلم وأبو شذا ولقد طلبت رضاك عن قلبي لذا
كان بودي أن أقابله بعدما قرأت وسمعت عن من صاحبي بعدما قابله في القاهرة
هنيئاً لأرض الكنانة زيارة مثله لمثلها
وهنيئاً له