ذكرى...

...وعَلِقْتُ يا أقصوصتي بين الحروف الأبجديّهْ
ما بين قلبي و السماءْ
كانت مسافات من الألفاظ تحملني إليكِ
وروعتي عظمت لديك ِ
وها أنا
غادرت كل مدائن الشعراء أحمل لهفتي
لأقلّص الأكوان
ثم أصبّها
من بعد إرهاقي عليكِ
فالشعر يرفض أن يطاوع حرقتي
حتى يرى كل العواطف
من دمي تمشي
مخضّبة إليكِ

16 ..12..2006 ..مدينة سعيدة الجزائر..

فالشعر يرفض أن يطاوع حرقتي
حتى يرى كل العواطف
من دمي تمشي
مخضّبة إليكِ

سعيد أنا بوصولي باكراً ..

حيث الكلام الجميل والمعبر باختصار

...وعَلِقْتُ يا أقصوصتي بين الحروف الأبجديّهْ
ما بين قلبي و السماءْ
كانت مسافات من الألفاظ تحملني إليكِ
وروعتي عظمت لديك ِ
وها أنا
غادرت كل مدائن الشعراء أحمل لهفتي
لأقلّص الأكوان
ثم أصبّها
من بعد إرهاقي عليكِ
فالشعر يرفض أن يطاوع حرقتي
حتى يرى كل العواطف
من دمي تمشي
مخضّبة إليكِ

16 ..12..2006 ..مدينة سعيدة الجزائر..

ونثرت أغنية الطفولة باكيا
شكرا لديك
وعقصت تاريخي شعورا فوق ناصية
الوداد تحية سكرى إليك
ما غادر الشعراء
إلا للهوى
شطر النجوع
ومضرب الأطياف
نسكبه تباريحا
عليك
بندامة ، أين الوداع
ومنتهى رحل الوفاء
وسيرة
صرنا بها
الغرباء
معتصما بما يشقي يديك
ــــــــــــ

اخي أمين
تأكد هذه المرة أن هذه الطفلة الصغيرة جميلة جدا جدا
تحياتي
أخوك عبد القادر

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الشاعر محمد الأمين سعيدي

ما اجملك واروعك ايها الشاعر , رقة وعذوبة , وتمكن من نواصي الكلمة , وسمو في الافكار والمعاني .
اقتبس من جميل بوحك :

ذكرى...


--------------------------------------------------------------------------------





...وعَلِقْتُ يا أقصوصتي بين الحروف الأبجديّهْ
ما بين قلبي و السماءْ
كانت مسافات من الألفاظ تحملني إليكِ
وروعتي عظمت لديك ِ
وها أنا
غادرت كل مدائن الشعراء أحمل لهفتي
لأقلّص الأكوان
ثم أصبّها
من بعد إرهاقي عليكِ

تقبل محبتي واعجابي

قصيدة ولا أروع والله أراك تخطو نحو الكمال بخطى الملك ألف شكر على المتعة هنا أمين ..

الأخ الكريم محمد

تحية طيبة لحرفك الرقيق الشفاف

ومعانيك الجميلة البريئة

كلماتك تحمل لنا الاحساس الجميل

دمت بكل الخير والتألق

فالشعر يرفض أن يطاوع حرقتي
حتى يرى كل العواطف
من دمي تمشي
مخضّبة إليكِ
سعيد أنا بوصولي باكراً ..
حيث الكلام الجميل والمعبر باختصار

شكرا على مرورك هنا أخي الكريم اسعد ..

تقبل خالص تحياتي..

عزيزي محمد ألهبت مشاعري تلك الكلمات وأثارت كل الأحاسيس التي قد خلتها اندثرت منذ زمن بعيد هنيئا لقلمك بك وهنيئا لنا بك أيضا أيها العظيم

ونثرت أغنية الطفولة باكيا
شكرا لديك
وعقصت تاريخي شعورا فوق ناصية
الوداد تحية سكرى إليك
ما غادر الشعراء
إلا للهوى
شطر النجوع
ومضرب الأطياف
نسكبه تباريحا
عليك
بندامة ، أين الوداع
ومنتهى رحل الوفاء
وسيرة
صرنا بها
الغرباء
معتصما بما يشقي يديك
ــــــــــــ

أيها الحبيب و الشاعر النجيب محمد إبراهيم الحريري ..ما أسعدني بل ما أسعد أي شاعر في الواحة حين يجد صورتك البهية في صفحاته..

تحياتي الخالصة أبثها لك من هنا ...إلى هناك ..

تحياتي..