من غربتي
جئتكم
أحمل نبضاً متواضعا
وأنتظر أن تشرعوا لي
أبواب قلوبكم
لتكتمل ترانيمي
ميم..
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
من غربتي
جئتكم
أحمل نبضاً متواضعا
وأنتظر أن تشرعوا لي
أبواب قلوبكم
لتكتمل ترانيمي
ميم..
-1-
شعلةٌ من نار الغربة
أحملها
على أكتاف عمرٍ مضى
أسيرُ
حافية القلبِ
دون أن أتوجس
خوفاً من ظلامٍ
يخفي بين طيّاته
سكوناً مرعباً..
لا عجب
فالظلمة
صارت جزءاً من حياتنا
في كل مكان..
ميم..
أتيت وزدتنا حبا نرومُ أيا عشقاً بأحرفها تحومُ تبارك من أتاك القول فنا وأجراه هنا يا أخت ميمُ
من بين
خطوط الفجر النورانية
ينسلّ قلبي
ليبحثَ
عن واحةٍ
تسقيه
طعم الأمان..
ميم..
من أعينِ الحبرِ أسقيتيْ أفئدتنا العطشى
مرحبـاً بترانيمكِ القادمة
من فيضِ الجوى
.
.
تحت ظلالِ الماء تتنفسُ الورودُ ثم ترتل
.
.
.
تراتيل ورد
*** م ***
قلوبنا مأوى لك إن تقاذفتك الغربة هنا وهناك .. فمرحبا بك أختا عزيزة بيننا ...
ستشرق الشمس بإذن الله وستجدي هنا في أفياء هذه الواحة الأمان ، فبها من القلوب العامرة ما لم يجد به زمان .
مصافحة جميلة .. بداية خير لحرفك .
ننتظر المزيد .
مرحبا بك أختي الفاضلة وحياك الله ..
أختك دخون .......
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أهلاً و مرحباً بالأخت الفاضلة
نرجو لك بيننا طيب المقام و النفع و الفائدة ، و ليتك أيتها الفاضلة تكتبين باسمك الصريح ؛ فهو أدعى للتقدير القلم و صاحبه .
ترحيبي .
.
لا تفزعي
لا تفزعي
أرجوك ِ
باسم الذي أسماك ِ
سورة ياسمين
ولأجل من سمى عليك ِ
" تبارك اسمكِ "
قبل أن يتلوك ِ
فاجلي فؤادي
قد جعلتُ أصابعي
رهناً لحزنك ِ
علها تجلوك ِ
لا تفزعي بالله
لا
إني قلبُ أمّك ِ
ههنا
وأبوك ِ
أول جناحٍ
يحملني ما بين طياتهِ
ليسافر بي
لحظاتٍ بعيداً
عن هموم الغربة والوحشة..
الأخ الكريم
أحمد حسن محمد
شرفني تواجدك الأول
في متصفحي المتواضع
طابت أوقاتك بالخير والسعادة..
نبعٌ جديد
يتفجر
من بين
جفاف أرضي
ليرويها
عبقا وجمالاً
مرحباً بالجميلة
تراتيل ورد
كوني معي
لأنعم بربيعٍ أطول..