ســخـــريـــات ..!!

الكريمة الشاعرة زاهية
دمت لنا ودام حرفك

شكرا من القلب .

د. توفيق
بك يزين الحضور والله
وبك تتالق القصيدة

لاعدمتك استاذي نشجعا وناصحا

فخور والله بك ياغالي

دمت لمحبك

د.جمال مرسي

شكرا لتشجيعك

شكرا لقلبك الرائع

دمت وإلى لقاء .

الأخ الكريم الفاضل سلطان السبهان... الموهبة واضحة و العطاء واضح . ما شاء الله.. لكن ما أكثر السخريات يا صديقي في عالمنا ... كم يكفيك من الوافر لكي توفر لها القصائد العصماء...شكرا لك و ساعود إليك في قصائد أخرى إن شاء الله...

الاخ الكريم رابحي عبدالقادر

أهلا وسهلا بك وشرفني حضورك هنا لاعدمتك
هي الدنيا وفيها من يسخر منها

دمت لنا

رائع اخى العزيز سلطان الشعر

وهذا ما عودتنا عليه دائما

كن بخير وتقبل تقديرى

حاتم

شكرا من القلب

دمت واشتقنا لك ياغالي

رأيت هذه الصورة الساخرة ن فتخيلت ان هؤلاء المغلوب على أمرهم يحاولون مصافحة الأموات ، ويهزؤون بمن يمشي على الأرض !!

مصير الخربشاتِ إلى الشتاتِ وأجملُ من مصادرَتي مماتي لذا ألبستُ شِعري من عيوني وصيّرتُ القصائد : من بناتي أدلّلهنّ كي يرسمن شيئاً يعبّر عن بقايا أمنياتي وأقلبهنّ أحياناً / ...ذكاءً لأبدو ساخراً من كل آتي ومن دنياه يسخرُ ألف حيّ يضيقُ بما بها من سُخرياتِ فسخريةٌ /...ضياع الحق جهراً وسخريةٌ قراراتُ القضاةِ وسخريةٌ صهيل الذل /...فينا.../ وحمحمةُ الخوى والترّهاتِ طواغيتٌ عِجافٌ ( ..في سجونٍ ..) وأربعةٌ سمانٌ (...في الفلاةِ !!..) لماذا ...نقتُلُ الانسان فينا ونبكي : موتَ دجلةَوالفراتِ وسخرية : أتيهُ بأسرِ ( عِلجٍ ) وتُهدَمُ فوقَ رأسي منشآتي ! وأعجبُ منه : ديكٌ فوق غُصنٍ يؤذّنُ باللحون الساجعاتِ فحوقَلتِ الثعالبُ ثم نادت : أخيْ فانزلِ : هلمّ إلى الصلاةِ زمانكُ يا ابن أمي : ألفُ لغزٍ وأشياءٌ تمرُّ كأحجياتِ وسخريةٌ يموت الناسُ جوعاً وندرسُ نحن أطباقَ الطهاةِ وسخريةٌ ثريٌ في نعيمٍ ويكتبُ عن : معاناةِ الحياةِ ونعصبُ أعين الأكوانِ حُمقاً وننكر شمسَنا بالسفسَطاتِ ؟! ننمي العقل يوماً بعدَ يومٍ فتسرقُهُ :أحاديثُ البناتِ ونفقأُ أعيناً مستأسداتٍ ونفتنُ بالعيونِ الناعساتِ وكلّ مشاهدِ الاعلامِ رقصٌ كأنّ الرقصَ إحدى المكرماتِ زمانُكَ يابن أمي ليس يجدي بهِ إلا :ركوبُ المُضحِكاتِ فأكثرهُ لرِجلِكَ مستحقٌ فصافِح مَن تنعّمَ بالمماتِ ألا فاقلِب وقوفَك فوقَ أرضٍ تنوء بحِملِ هذي الكائناتِ

الأخ سلطان ـ تحية

حريق الجفن من دمع الفرات وآهات بدجلة للممات ومجداف الأماني جنح طير يكسره الهواء بغم ذات كأن غراب رحلتنا تصدى لشمس تفاؤل بنعيق: هات طغاة والبيادر لم تناقش بمنجل سنبل شدق الرواة وبحر الأمنيات أوام بئر ودلو الأمسيات ثغاء شاة

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
تحياتي أخي

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة تنهملُ ورداً وفجراً


أخيل واحتنا،

قرأتُ قصيدك أكثرَ من مرّة، وفي كلّ مرة أسمعُ أنينَ الحروف، وهي منزوية في ركن الدمعة، تقلّب صفحات الأوضاع المقلوبة بحياتنا، وتكفكف بمنديل الآتي - آملـةً أن يكون الأجمـل - حزنَ الماضي والحاضر ..

قد وضعتَ ياسلطان مفتاحَ كل تلك الأوضاع المقلوبـة بقصيدك، حين قلتَ :

لمـاذا ...نقتُـلُ الانسـان فينـا
لمـاذا ...نقتُـلُ الانسـان فينـا
لمـاذا ...نقتُـلُ الانسـان فينـا

لو حرسنا لوحات الإنسانية المحفورة فينا، لَما تشوهت معالم الحياة ولَما انكسرت ..
للـهِ الأمرُ من قبلُ ومن بعدُ ..

قصيد راقٍ راقٍ راقٍ وأكثـر !

رعاكَ ربّي وبارك بك وبحرفك
لك خالصُ تقديري واعتزازي
وألف طاقة من الورد والندى

لمـاذا ...نقتُـلُ الانسـان فينـا
ونبكـي : مـوتَ دجلةَوالفـراتِ

:NJ: :NJ:

دائما تحفل مائدتك بكل جميل

رائع كعادتك
وسخريـةٌ ثـريٌ فــي نعـيـمٍ
ويكتـبُ عـن : معانـاةِ الحيـاةِ

ذكرني هذا البيت بأبيات للشاعر المصري الساخر ياسر قطامش قال فيها :

يقول أميرنا في الشعر شوقي (ولكن تؤخذ الدنيا غلابا ) وشوقي كان ذا قصرٍ منيفٍ على (الكورنيش) يخترق السحابا ولم يركب أتوبيساً ويقفز إلى الأسفلت مجروحا مصابا ولم يذق التسكع في الحواري ولم يسكن مع الموتى خرابا صديقي لا تسلني عن حياتي فإن معيشي صارت (هبابا)

محبتي وتقديري يا سلطان الشعر