زاهية المنتدى حفظك ربي وسلمك من كل مكروه
رائعة جدا كعادتك دوما
رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
زاهية المنتدى حفظك ربي وسلمك من كل مكروه
رائعة جدا كعادتك دوما
الأخت الشاعرة الرائعة زاهية
ما شاء الله مثل الزبدية الصيني وين ما رميتها بترن
قصة جميلة ورائعة
خالص تقديري واحترامي
أخوكِ
محمد سمير السحار
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
..زمَّ فمه بغضب ..
\
هنا يكمن لب القصة
لقد فتح فمه ثانية ... وكأنه لايعرف الاغلاق
فوجوه المذبذبين لاترى فيها سوى فم
فم لايشبع فهو دائما مفتوح في جوع مفزع
وفي نفس الفم ... نجد ... أخطر المخلوقات في هذا الكون
اللسان
الذي يأكل به البشر لحم البشر ...
حتى صار الرذاذ الخارج منه ... يغرق شعوبا ً وقبائل في لجة القسوة في حرب بطلها الدرهم
حرب خاسرة ... بطلها الانسان المحارب فهو الضحية وهو الجلاد
\
زاهية ... الاديبة الراقية الرؤية تصرخ
لماذا يارجل ؟
فأقول
لانه أدمن تجاهل مرآته التي تريه بشاعات مايقترف فوق أرصفتنا
ولابد من ساعة اعتراف
ولات حين مندم
الإنسان : موقف
لماذا يارجل ؟
فأقول
لانه أدمن تجاهل مرآته التي تريه بشاعات مايقترف فوق أرصفتنا
ولابد من ساعة اعتراف
ولات حين مندم
تعليق ممتاز منك سيد خليل
شكرا لك ولابنة البحر العزيزة
بارك ربي بكل من مرَّ من هنا
سأعود بإذن الله للرد عليكم
أختكم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
ومضة قصصية عميقة على بساطتها بدلالات نفسية وفلسفية متعددة.
أشكر لك ما قرأت.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
كشفت المرآه التي وقف أمامها شروخ نفسه وخيباته
في قصة جميلة ومعبرة
شكرا لك
بوركت
عدم الرّضا عن النّفس في كلّ الأحوال يؤدذي إلى هذا الرّفض للذّات وإهانتها
هادفة ومعبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي