"يا دارَ عبلةَ" بالعراقِ "تكلّمي"
هل أصبحَتْ جنّاتُ بابلَ مُقفِرَه؟!
هذه معلقة العصر
نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
"يا دارَ عبلةَ" بالعراقِ "تكلّمي"
هل أصبحَتْ جنّاتُ بابلَ مُقفِرَه؟!
هذه معلقة العصر
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
قصيدة جميلة برغم اليأس الذي تحمله
شكرا لهذا الحرف الصادق أخي
بوركت
الله الله ..
كم أنت رائع أخي الشاعر المتألق / مصطفى الجزار
قصيدة من عيون الشعر الثقيل .. سعدت بالبقاء في
أفيائها البيانية وصوتها الهادر .
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
كتاب الفيس بوك / شعر
"كُتّاب الفيس"
عَجِبْتُ أنَّه يَجْنِي
مِنَ العُشَّاقِ آلافا
يَظُنُّ أنّه يبني
فلا استحيا ولا خافا
فكم من كاتبٍ يَمضي
على الأهواءِ إسْرافا
وكم من كاتبٍ أصلي
بطيبِ المسكِ مِحفافا
على الأيّامِ مَفخَرَةٌ
وغيرَ اللهِ ما خافا
فأينَ أحِبَّةُ اللغةِ
مِن شِعْرٍ وأطيافا
حَماكو الله مِن مَكْرٍ
وإذلالٍ وإسخافا
(مجزوء بحر الوافر)
بعد قراءة مقالة كاتبة عالفيس
لها من المعجبين ما يفوق المليون وهناك من الكتاب ما يرقى بفكره وعلمه وادبه المفيد لا يصل معجبيه الى عشر ما عند هذه الكاتبة المشهورة .
عدنان الشبول
13.04.2013
خريدة رائعة صوّرت واقع إنساننا العربيّ بحذافيره
ونقلت صورة واضحة عن الهوان الذي حلّ به بعد أن كان سيّد الموقف في الزّمان الغابر
دام إبداعك أخي
مودّتي
ما أجمل هذه القصيدة الرائعة التي عدت لأقرأها في ربوع الواحة الجميلة.
وأقدم اعتذاري أذ وجدت محاولة شعرية بسيطة لي يبدو أنها سقطت سهوا هنا ( في بداية انتسابي للواحة, حيث اضفت مشاركة ظنا مني انها تأخذني لصفحة جديدة) , ولا أعرف كيف يتم حذفها .
تحياتي
قصيدة في منتهى منتهى القوة
تلبستني كانها الجن فكان لا بد من الرد
تحياتي كما يجب
فؤاد الترك