عيون عبلة

من ذاك الذي قال إن القصيدة مباشرة تفتقد الرمز؟!
ألا يرى؟!!!!!!!!!!!

أخي وصديقي/ عبد الرحمن حمزة

دع ما يقال، فلكل إنسان وجهة نظره التي يجب احترامها، أليس كذلك؟

أشكرك على مرورك وعلى هذه الشهادة التي أعتز بها منك.

بالمناسبة:

أين عبد الرحمن حمزة (الشاعر) من الواحة؟؟؟

لقد طال انتظارنا....... فهيا أدلِ بدلوك.

تحياتي.

الشاعر القدير مصطفى الجزّار

لافض فوك أيها الشاعر الصادح بالحق..

لقد نبشت الجراح ونفثت غيرتك في موضع الجرح

قصيدة لا تحتاج إلى تعليق سوى أن نقول كما قال الشيخ المجاهد هاشم الرفاعي رحمه الله:

تُرى هل يرجعُ الماضي فإنّي أذوبُ لذلك الماضي حنينا !

تحياتي وتقديري

الصديق البعيد المكان والبعيد البعيد الزمان
عبد الرحمن حمزة
كيف حالك في بلاد الغربة وكيف حال أعوام فراقنا الأربع
جعلت حواري معك عامّاً لأني لم أفهم تعليقكم جيداً فتسرب في نفسي شيء فربما لايفهمه بعضهم أيضاً ويخجل من سؤالك أو لا يعره انتباهاً فنخسر ويخسر بذلك معلومة قد تهدينا إياها كعادتك أيام كنا زملاء في أروقة كلية الآداب باعتبارك صديقا لنا وناصحا وأخا ومحبا لأشعارنا وخاصة شعر الجزار ,ومعارضاً له أحيانا
فأنا لا أنسى يا أخي رائعتيكما التي عارضتما بعضكما فيها
هو كتب قصيدة(أنا من انتهيت )
وأنت عارضته بقصيدة(لقد انتهيت)
فساد بين حدائق كليتنا عبيركما الفواح عطراً وشعراً..........وربما حبا منّا لكليكما وحباً من كليكما لنا!!!!!!!!!!!
فهل سنكتشف حباً آخر وردأ أكثر إفادة هذا ما أتمناه , وقد يتمناه بعض من لم يفهم تعليقكم
دمت بيننا كعادتك أيها المحب الشاعر العملاق
و نتمنى أن نسعد بأعمالك قريبا بيننا
أخوكم ولي شرف تعريفكم بطريق الواحة
محمد البدري

أخي محمد البدري

لا تجعل شيئاً يتسرب في نفسك، ويكفيك أنك ذكرتنا بأيام جميلة، تلك أيام الدراسة، حينما كنا لا نرى في الدنيا غير شيء واحد، الشعر.

بوركت يا محمد، وشكراً على مداخلتك.

تحياتي وتقديري.

سلام الله عليك ورحمته وبركاته:
قبل أن أقول كلمة واحدة لابد ان أقوم بالصلاة على سيدنا محمد..
الهم صل وسلم على سيدنا محمد على هذا العدد من الردود!!
أخي الكريم.. الشاعر الرائع المبدع العظيم...مصطفى الجزار
أستغرب كثيرا أن مازال يُبحث عن أمير للشعر في هذا الزمان ومن بين كبار الشعراء أنت
ومن بين أولئك المتسابقين صاحب قصيدة عيون عبلة..
لن أذكر لك كم مرة قرأت هذه القصيدة وأعتقد أنك تعلم مدى اعجابي بها ولكنني أضع كلماتي هنا من باب التشرف بك سيدي وبهذه القصيدة المذهلة حقا..
وبالنسبة لمن قال أن القصيدة تفتقد الرمز .. فأقول له أنه لو أدرك معنى القصيدة لوجد أنه في كل حرف من حروفها رمز ناطق..
زادك الله من هذه الفصاحة.. وأعلى قدرك ورفع شأنك..

لك مني كل تحية واحترام

	ضاعت عُبَيلةُ.. والنياقُ... ودارُها لم يبقَ شيءٌ بَعدَها كي نخسرَه فدَعوا ضميرَ العُربِ يرقد ساكناً في قبرِهِ.. وادْعوا لهُ.. بالمغفرَه

أخى الكريم ، وشاعرنا الجميل ،،
ابن بلدى ،، ومفخرتى،،
لن اثنى هنا على قصيدتك فقد فرغت كل كلمات الثناء واستهلكها من سبقونى
وما تبقى منها لا يوفيك حقك ،،
ولكنى هنا لأقول لك ان كلماتك سهامٌ رشقت فى قلوبنا فزادتها نزفا على نزف ،،
رشقت فى قلوب كرامتنا فتوقفت عن النبض وكانت من قبل تبض فى وهن وضعف ،،
كلماتك اشعلت النار فى روح عنترة وجعلته يتقلب فى قبره على جمر ،،
وينظر الى احفاده فى حسرة يعتصرها الالم،،
وصدقنى يا أخى ما نحن فيه نستأهله وما الله بظلام للعبيد ، ولا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
ونحن اصبحنا نحمل على أكتافنا رؤسا عيونها لاترى ، وآذانها لا تسمع ، وافواهها لا تصرخ
فقط .... نعيب زماننا والعيب فينا ... وما بزماننا عيبٌ سوانا ..
اعتذر عن الاطالة .. ولكن كلماتك اثارت فى النفس الشجون ..
انحنى تقديرا لابداعك وتقبل تحياتى،*
"همس"

أختي الرقيقة الصادقة/ همسات القلوب

وقفت أمام هذا الرد كثيراً، فوجدته يحمل بين سطوره قلباً نقياً صادقاً يحمل همّ الإسلام والعروبة بحق، ويتوجع بصدق لما ألمّ بنا في هذا الواقع المرير.

بورك فيك أيتها النقية، وزادك الله من فضله.

تحياتي وتقديري لمرورك وردك الجميل.

المبدع الشاعر مصطفى الجزار
هي الأصالة بلا ريب لغةً وتصويراً وقبل هذا وبعدهُ صدقَ مشاعر :
هذِي يدُ الأوطانِ تجزي أهلَها
مَن يقترفْ في حقّها شرّاً.. يَرَه
ضاعت عُبَيلةُ.. والنياقُ... ودارُها
لم يبقَ شيءٌ بَعدَها كي نخسرَه
فدَعوا ضميرَ العُربِ يرقد ساكناً
في قبرِهِ.. وادْعوا لهُ.. بالمغفرَه
عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ.. وريشتي
لم تُبقِ دمعاً أو دماً في المِحبرَه
وعيونُ عبلةَ لا تزالُ دموعُها
تترقَّبُ الجِسْرَ البعيدَ.. لِتَعبُرَه...
---***---***---***
أجمل الأوقات أتمنّى لك
سامي العامري

أخي الكريم/ سامي العامري

بورك فيك وفي مرورك المعطر بمسك الإبداع، وشكراً على كلماتك الرقية وشهادتك التي أعتز بها حقاً.

تحياتي وتقديري.

يا دارَ عبلةَ" بالعراقِ "تكلّمي"
هل أصبحَتْ جنّاتُ بابلَ مُقفِرَه؟!
هل نَهْرُ عبلةَ تُستباحُ مِياهُهُ
وكلابُ أمريكا تُدنِّس كوثرَه؟!
يا فارسَ البيداءِ.. صِرتَ فريسةً
عبداً ذليلاً أسوداً ما أحقرَه!!
متطرِّفاً.. متخلِّفاً.. ومخالِفاً
نَسَبوا لكَ الإرهابَ.. صِرتَ مُعسكَرَه

شاعرنا القدير مصطفي الجزار .
أحببت أن أمرّ علي هذا العبل فكل نساء العرب
الآن لوسمح لهم بالتكلم لقلن جميعا أنت شاعر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي وتقديري والمودة

لله درك يا ابن النيل المخلص
والله مابرحت اقرأ لك حتى تنجمع الدموع والكركرات والعزيمة والاصرار في فمي حتى اكاد اختنق
اين عنترة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخي الحبيب نحن معك فانت الامير ولا تبالي
اخوك محمود الجبوري

أخي الكريم/ محمود شاكر الجبوري

بورك فيك وفي مرورك المعطر بمسك النقاء، وأشكرك على هذا الثناء الذي لا أظنني أستحقه.

تقبل الود والتحية والتقدير.

اخي العزيز شاعر الوطن العربي مصطفي الجزار
صباح الخير
ننتظرك بفارغ الصبر وسنكون معك اخي سأرشحك انا وعائلتي ومن يعز علي
فوالله انك تستحق واني مؤمنه بشاعريتك وبصفاء سريرتك
واسأل الله ان يوفقك ويحقق لنا مانصبوا اليه
ودمتم بخير

مصطفي الجزار ـ اكرامى قوره ـ محمود عبد الرازق ـ هشام الشربينى ..
يااااااه
أعدتنا والله أخى الحبيب لأيام الجامعه التى ما زالت محفورة بذاكرت فى صحبة هذا الخضم من شعراء الدلتا والمنصورة
ممن أثاروا غبطة ـ ولا أقول حسد ـ كل أشبال الصعيد
:NJ:

واسمك ـ حتى وان لم نلتق ـ
كان حاضرا والله بأبهى ما يكون الابداع ..
وانى اليوم حقا لسعيد أيما سعادة
بعد أن من الله على بلقاء معظم رفاق مركز اعداد القادة بالقاهرة

أما عن رائعتك هذى ..
فوالله الذى منحك تلك القدره .. على اساله العَـبره . وتقرير العـِـبره
لهى من عيون ما قرأت ..
وأفضل ما رددت ..
وأيسر ما التقطت من الشعر وحفظت ..

هنا فقط أرفع يدى بالتحيه ..
لا طاقة لى على ان أبدى رأيا أو أنثر نقدا

بالغ التقدير واسمح لى بترديدها دوما