ما هي الهدية التي تفضلها في مناسباتك؟

موضوع رائع .. وقبل أن أكتب القائمة عندي .. سأبارك لك أخي معاذ الديري .. كل عام وأنت بخير ويعود إليك بالخير و البركة و تحقيق كل الذي تتمناه ...
أما أنا من جهتي بالنسبة للهدايا أحب بشكل كبير أن أبتاع الهدايا وأغلفها و كما يقولون بالعامي (سوسه ) لو أستطيع أن أهدي العالم كلها لأهديتها ... و كل أفراد عائلتي تقريبا عندما تريد أن تبتاع هدية يسألوني و كأني مرجع للأفكار و محل لتغليف للهدايا ...
أتفق بالمرتبة الأولى مع الصبايا ( العطور ) ... فأنا مهووسة بالعطور ..
كنت أفضل عطر ultraviolet
ولكن مللت منه لأن كثير من حولي أعجبهم و اقتنوه ...
أما الآن أحب ...
Chance chanel
Stella
Dior addict 2
Miss dior
Premier jour nina ricci هذا العطر يقتلني في رائحته ..
أما الورود لا أحب أن أهدى ورود رغم عشقي لها إلا أن الورد الطبيعي يؤلمني احتضاره بين يدي لا أحب موته
و لكن إن أهديت ورد أجففه في إحدى الكتب ... أما الورد الاصطناعي لا بأس ..
أما الساعات أحب سواتش و تيسوت أميل للسبورت أكثر ...
أما الأقلام أحبها ولكن ليس لدي خبره بها .. ههههههههههههههههههههههه .. ولكني شاهدت قلم من ديور أخذ عقلي ...
ربما عشقي للقهوة يجعلني أهتم بفناجينها وطريقة تقديمها مع الإكسسوارات ...
أتعلم بأن إحدى الأحزان التي لمت بي كانت سبب لشراء أخي لي طقم فناجين قهوة ...
و لن أنسى الميك أب الذي لا أهتم إلا في أحمر الشفاه ههههههههههههههههههه
وأيضا الشموع ....
سحورة حبيبتي لا أريد لفة منك بالبورش لأني لا أجيد القيادة جيدا.. لذلك سأعزمك أنا لنتناول فنجان قهوة سويا و لكن أنت تقودين سيارة البورش ..ما رأيك ؟؟؟
بالنهاية .. من يهديني كلمتين صادقة من قلبه تكفيني ...
أشكرك أخي معاذ على هذا الموضوع الذي جاء على الوتر ...
آه أخذني الحديث و لم أهديك كعكة الميلاد .. تفضل .. و عقبال 100 و 55 سنة ....

ولا يهمك يا مينا متى أردت أخبريني

وأنا موافقة يا ليلك ولكن الحساب عليكd:

الديري....


أنا هديتي لذكرى ميلاد صديق......... هو كتاب لكل دوواين نزار قباني كاملة

أما انا بالنسبة لي....... أي شيء يأتيني أقبله!!


ومبارك ذكرى ميلادك أيها الطيب

حمزة

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية مكتوبة برحيق الورد


كلّ عـام وأنتَ بألف خيرٍ معاذ، تقطف من سعادة الدنيا والآخرة الثمارَ والعبَق والخيرَ العميم ..
كل عامٍ وأنتَ مشرق


أجمـلُ هدية يمكن أن أتلقّاهـا في ذكرى مولدي، كلمةٌ طيّبة يتذكرني بها من أحبّهـم، تهمي على القلب برْداً وسلاماً، بل تسـع الدنيا ومافيهـا .. !


شكراً لك عاقد الحاجبين
لك عميق تقديري وتهنئتي
وألف طاقة من الورد والندى

لااتلقى الكثير من الهدايا
لكني اتمنى ان تصبح فلسفة جميلة لنحيا وفق : تهادوا تحابوا
تكفيني ابتسامة جميلة والشد على يدي ببلوغ مااتمناه
لانحتفل بطقوس الميلاد في محيطنا
عاقد الحاجبين
الاسم الذي عانقته مبكرا في واحتنا
دم بخير

ليال حضورك ههنا بعد غياب موحش هدية اخرى في مناسبتي غالية جدا ..
حياك الله وكل عام وانت بخير .. مفاجاة جميلة جدا اشكرك.
لكن لم تتكلمي عن الهدايا (قلنا ان الموضوع فانتازيا ليس اكثر) يعني خذي راحتك ولا تحجري الحلم عن نفسك .
بالنسبة للعطريا خلود يبدو انك لم تبحثي جيدا ..لكني من انصار تغيير العطر فليس بالضرورة ان نلتزم العطر كالعقيدة .. فالعطر في نظري لباس وموضة ومزاج .. الطبيعي ان يتغير ..
جربي "كنزو أمور" الجديد .. ففيه سر لم افهمه .
الابتكار بالطبخ صحيح انه ممتع .. لكن لو فرضنا ان احدهم يريد طبخة شعبية كانت امه تتفنن فيها فكيف ستبتكرينها ؟
اعترف ان الطبخ يستهويني جدا .. واكن احتراما من نوع خاص لكل مراة ماهرة في الطبخ .

بالنسبة للغصة حول ذلك القلم فاليك السبب:
هو تحفة فنية نادرة ..وقد اصدرت دار ديبونت منها عددا محدودا من القطع فقط في العالم .. مزين بزخارف اسلامية اندلسية ومطعم بعدة الوان من الخزف والمعادن .. وكله مشغول يدويا .وسعره يقترب من سعر نصف كيلو من الذهب ..
هذا من ناحية الشكل .. اما الكتابة بقلم من ديبون فهي تشبه الابحار في يخت ملكي .
كنت اقف امامه كثيرا اناجيه الغرام وابثه اوجاعي وشوقي اليه .. تماما كما تفعل النساء على واجهات محلات الذهب .
كان موقف من يرى حبيبته امامه عاجزا عن كلمة او لمسة .. او ضمة على الاقل .

الكلام مع النساء حضارة مقتبسة من بيت لنزار :
ان الكلام مع النساء حضارة .. فاذا ذهبت فمن يعلمني الكلام ؟
وعكس النساء الرجال لكن الكلام معهم ليس عكس الحضارة .. يعني ليس تخلفا .. لكنه بالتاكيد لا يشبه الكلام مع صويحبات يوسف.
اعدك ان وجدت رواية المدعو كويلو باولو فارس النور ان اخبرك .
تحيات حضارية .

الأخ الحبيب معاذ الديري

مرة فترة طويلة منذ حصلت على آخر هدية عيد ميلاد

ربما لأن شكلي المتوحش بات يوحي بإنسان غير حضاري
غير أنني (صدقني) قمة في الحضارة و POLite والإيتكيت والبرستيج ههههه

سؤال ظريف ويعكس روحك المرحة

أحب أن يهدي لي كتاب روحاني ، أو عطر مفضل مثل جوب ( موضة قديمة أليس كذلك) ـو لابيدوس أو سكيب أو boss

كما أني أسعد بهدية من الأقلام الفاخرة في علبتها الزاهية
خاصة أنني عملت في مجال المكتبات والإسكسوارات مدة لا بأس بها

وأسعد كذلك بقميص مهندم ، أو خاتم فضة مميز

وأكثر ما يسعدني قضاء الوقت مع من احب

شكراً لك

جربي "كنزو أمور" الجديد .. ففيه سر لم افهمه .

سأجربه سأجربه..

الابتكار بالطبخ صحيح انه ممتع .. لكن لو فرضنا ان احدهم يريد طبخة شعبية كانت امه تتفنن فيها فكيف ستبتكرينها ؟

كلامك صحيح ! وأعتقد أن كل امرأة لا بد أن تأخذ دورة في الطبخ عند خالتها ( أم زوجها ) ، لأن الرجل عادة ما يرى أن طبخ أمه هو الأفضل .. وهذا شيء جميل !

بالنسبة للغصة حول ذلك القلم فاليك السبب:
كنت اقف امامه كثيرا اناجيه الغرام وابثه اوجاعي وشوقي اليه .. تماما كما تفعل النساء على واجهات محلات الذهب .
كان موقف من يرى حبيبته امامه عاجزا عن كلمة او لمسة .. او ضمة على الاقل .

أسأل الله أن يلم شملك به عاجلا .. ستزداد قيمته لو انسابت عبره حروفك النابضة .

اعدك ان وجدت رواية المدعو كويلو باولو فارس النور ان اخبرك .

شكرااااااااا .. لك امتناني !

تحياتي وتقديري عاقد الحاجبين

خلود

بالنسبة للغصة حول ذلك القلم فاليك السبب:
هو تحفة فنية نادرة ..وقد اصدرت دار ديبونت منها عددا محدودا من القطع فقط في العالم .. مزين بزخارف اسلامية اندلسية ومطعم بعدة الوان من الخزف والمعادن .. وكله مشغول يدويا .وسعره يقترب من سعر نصف كيلو من الذهب ..
هذا من ناحية الشكل .. اما الكتابة بقلم من ديبون فهي تشبه الابحار في يخت ملكي .
كنت اقف امامه كثيرا اناجيه الغرام وابثه اوجاعي وشوقي اليه .. تماما كما تفعل النساء على واجهات محلات الذهب .
كان موقف من يرى حبيبته امامه عاجزا عن كلمة او لمسة .. او ضمة على الاقل .
*
*
*
بالفعل تسبب غصة يا معاذ

بعد كل هذا الوصف....

أدهشتني بحق

مزاجك يا سحر عالي جدا اهنئك عليه .. في العطور والساعات .. لكن ظلمت شوميه وشانيل وشوبار حين ذكرت غس بينهم ففارق المستوى كبير .. مع ان ساعات غس جميلة جدا .
لكن اليست رواية هاري بوتر للاطفال ؟ او هكذا كنت اعتقد ؟ اكبري عشرين عاما ثم عودي .
شكرا للبورشة افضلها سوداء .. لكن نظرا لانها سبور فيمكن الميل للحمراء استثارة لاعجاب النساء .. مع دعواتي لك بطول البقاء .

مينا شكرا لك لا تقتقلي فعندي واسطة في الادارة .
كاشريل مزاجهم مختلف ومحبوه مخلصون .. جربي ساعاتهم فهي تختلف عن باقي الساعات .. بالمناسبة صدر عطر noa جديد .

فهمت منك يا منى ان الورد اجمل من هدايا كثيرة ثمينة .. نحن لا نحختف في هذا لكننا نفكر في بدائل مادية اخرى من باب المتعة المفيدة .. ثم ان الهدية ان لم تكن بطيب نفس فلا تساوي قطميرا ولو غلا ثمنها ..
الورد والكروت والكلمات اشياء معنوية رائعة وشائعة ولا تكلف .. الفكرة من سؤالي هو لو اعطيت الخيار المفتوح فماذا ستختارين ؟
اعرف واحدة اجابت : ساختار عريسا ..
بصراحة اعجبني ذكاؤها !


ليلك شكرا للتهنئة .. التي وقعت مني موقعا كبيرا .. هل قلت لك ان اسمك يعجبني ؟
بالنسبة للعطور التي ذكرت فهي رائعة فعلا .. ولكن تشانس من شانيل لا يختلف عن الالترافايوليت من باكوربان فنصف النسوة يستعملنه والنف الاخر يتمنينه ..
ادكت تو لم يعجبني فهو مكرر يعني يشبه غيره.
ستيللا مما يمكنني ان اصفه بانوثة في قارورة , هل جربت ستيللا 2 ؟ رائع وشخصي اكثر من الاول .
فكرتك عن قطع الورد جميلة وسامية تحياتي الكبيرة ..
الفناجين فعلا فكرة رائعة ؟ وكثير من النساء تحب جمعها كما تجمع الطوابع , واول ما تنتبه اليه الضيفة هو فناجين مضيفتها .. اذكر انني استضفت رجلا وزوجه في بيتي لفترة فكانت معجبة جدا بفناجيني لدرجة انني اهديتهما قبيل سفرهما طقما مماثلا..
عرفنا دواء احزانك الان .
شكرا للكعكة .. ولكن مئة سنة كثيرة ..ومملة .
مئة تحية . ووردة (بشتلتها).