تصفحتُ أقوال الرجال فلم يكن
إلى غير شاك ٍ في الزمان وصولُ !
فكل خليل –هكذا- غير منصفٍ
وكل زمان بالكرام بخيل ُ!!!
أبو فراس الحمداني
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
تصفحتُ أقوال الرجال فلم يكن
إلى غير شاك ٍ في الزمان وصولُ !
فكل خليل –هكذا- غير منصفٍ
وكل زمان بالكرام بخيل ُ!!!
أبو فراس الحمداني
ولا خير في دفع الردى بمذلة
كما ردها يوما بسوءته عمرو
أبو فراس الحمداني
إِذا حاجَةٌ وَلَّتكَ لا تَستَطيعُها
فَخُذ طَرَفاً مِن غَيرِها حينَ تُسبَقُ
فَذَلِكَ أَحرى أَن تَنالَ جَسيمَها
وَلَلقَصدُ أَبقى في المَسيرِ وأَلحَقُ
المسيب بن علس
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
وَعَينُ السُخطِ تُبصِرُ كُلَّ عَيبٍ
وَعَينُ أَخي الرِضا عَن ذاكَ تَعمى
المسيب بن علس
إِجتَنِب أَخلاقَ مَن لَم تَرضَهُ
لا تَعِبهُ ثُمَّ تَقفو في الأَثَر
عدي بن زيد
قَد يَبيتُ الفَتى صَحيحاً فَيَردى
بَعدَ ما كانَ آمِناً مَسرورا
عدي بن زيد
وَلا تَأمَنَن مِن مُبغِضٍ قُربَ دارِهِ
وَلا مِن مُحِبٍّ إِن يَمَلَّ فَيَبعُدا
عدي بن زيد
حسن الحضارة مجلوب بتطرية
وفي البداوة حسن غير مجلوب
إذا كنت في نعمة فارعها
فان الذنوب تزيل النعم
وخطها بطاعة رب العباد
فرب العباد سريع النقم
(ابن القيم)
إذا ما خَلَوْتَ الدهر يوما فلا تقل
خلوتُ، ولكن قل عليَّ رقــيبُ
ولا تحسبنَّ الله يغفل ما مضى
ولا أن ما يخفى عليه يغيبُ
لهوْنا، لَعَمْرُ الله ،حتى تتابعت
ذنوب على آثارهـــــن ذنوبُ
فياليت أن الله يغفر مامضى
ويأذن في توباتنا فنتـــــوبُ
(أبو العتاهية)