بسم الله الرحمن الرحيم
أحبائي في الواحة .. اشتقت إليكم كثيرا
وقد أتيحت لي الفرصة للمرور عليكم
فلم أشأ الذهاب قبل أن أحييكم هنا ..
قد لا يتذكرني البعض ولكنني لا أنساكم
تحياتي للجميع ...
أخوكم
محمد إسماعيل سلامه
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
أحبائي في الواحة .. اشتقت إليكم كثيرا
وقد أتيحت لي الفرصة للمرور عليكم
فلم أشأ الذهاب قبل أن أحييكم هنا ..
قد لا يتذكرني البعض ولكنني لا أنساكم
تحياتي للجميع ...
أخوكم
محمد إسماعيل سلامه
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
و لا ريب أن الواحة لا تنسى أبداً كل عابر مرّ عليها يوماً ، و لا تغفل عن مبدع خط بين سطور كتابها حرفاً .
مرحباً بعودتك و أهلاً بك .. أينما كنت و حيثما .
ترحيبي و تقديري .
أهلا بك أخي محمد
عودا حميدا الي بيتك
افتقدناك كثيرا
بإنتظارك دوما على ضفاف الحرف
تقبل خالص تقديري وباقة ورد
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة مكتوبـة بمداد الورد
الشاعر الكريم محمد اسماعيل سلامـة،
بل نتذكّرك أيها الأخ الكريم، ونتذكّرُ قصائدك التي نقشتَها على صفحات القلوب، قبل أن تنقشها على صفحات الواحـة .
مرحباً بعوتك الكريمة إلى واحتك وأهلك، واحتنا / أسرتُنا الكبيرة لاتنسـى أخاً كريماً ولاأختاً كريمةً كانا منها وفيها يوماً، وهلْ تنسى الحروفُ مدادَها ؟؟
حيـاك ربّي وبارك بك، سننتظر حروفكَ دوماً، فلاتغبْ ..
تقبّل خالصَ ترحيبي وفرحي بعودتك
وألف طاقة من الورد والندى
وإنا والله لا ننساك أخي الشاعر الجميل والإنسان النبيل محمد إسماعيل سلامة.
لطالما سألت عن أخبارك وعلمت عن أحوالك ودعوت لك بالتوفيق ، وتمنيت أن تعود سريعا.
أشكر لك مرورك على واحتك وأحبتك وننتظر يوماً يكون قريباً تشرق فيه مشاعر نفسك الوضاءة شمساً في صباح الواحة الجميل.
تحياتي
الأخ الحبيب : د . سمير العمري
لا أجد من الكلمات ما يسموا لمشاعرك .
وإن انبل المشاعر الإنسانية لا تلك التى تتغنى بامرأة قد تهجر وتسلى في لحظة بل تلك التى تقرب البعيد وتتآلف فيها النفوس دون تلاقي الأجساد
فقد تلاقت الأرواح لتغزل مشاعرها النبيلة ، وتبشر بأنه لازال هناك من تشجيه الكلمه ، وتؤثر به القيم .. وترق مشاعره لتفيض نهرا من الحب قد يموت من هو مثلي قبل أن يلقى ( مرة أخرى) مثيله .
أخي د . سمير ..
إن في عمري للحظات يصعب وصفها ..أصعب ما فيها أنها تحيل بيني وبين الشعر .
أتذكر أياما وأنا طفل كانت تعجبني جدا أغنية أقبل الليل التي كتبها احمد رامي وتغنت بها أم كلثوم ..
هذه الأغنية ولّدت لدي إحساسا تجاه الشعر نوعا ما .. أدهشتني تلك القدرة على استخراج ما هو كامن في القلب وترجمته بهذه الرقة والعذوبة .
حاولت الكتابة وكان لدي الكثير والكثير ..
ولكن كان ينقصني الكثير من الخبرة ..
فكنت إذا تغلب اليأس عليّ ...أبكي .
ولكنني اليوم وبالرغم من صعوبة الكتابة لإنشغالى الدائم بتنظيم حياة مضطربة .. لذا لن اكتب لك الشعر ،،ولكن سأهديك أبياتا من شعر رجل أحبه أسمه عبد الرحمن الداخل . أيام الأندلس وكان حاكما فرأى قافلة تسير إلى الشام (مسقط رأسه) وكان فيها بنوه وأهله . فحرك ذلك مشاعره وكان شاعرا فقال :
أيها الراكب الميمم أرضي أقري من بعضي السلام لبعضي إن جسمي كما علمت بأرض ٍ وفؤادي ومالكيه بأرض ِ قُدّر البين بيننا فافترقنا وطوى البينُ عن جفوني غمض ِ قد قضى الله بالفراق علينا فعسى باجتماعنا سوف يقضي
وأنا والله ما قرأت أعذب من هذا .. فاقبله (عديّه)
كل الحب وكل عام وأنت بخير
أخوك الصغير
محمد إسماعيل سلامه