الغالية منى حسان
متصفحي منور بوجودك غاليتي..
كلمات وسام أعتز به
شكرا لك
كوني بخير
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الغالية منى حسان
متصفحي منور بوجودك غاليتي..
كلمات وسام أعتز به
شكرا لك
كوني بخير
لَمْ أتوكأ بعد على شرف حضورك في قلبي، أنت موجود لكنك كـ ضمير الغائب، أفهمه ولا أراه، ويعرب دوماً حسب محله من حالات قلبي!
غاليتي حسنية تدركيت
ما أرقى مرورك سيدتي..
سعيدة أنا بانك دوما تعانقي أحرفي..
فهذا شرف لي
كوني بخير
يمنى ..
تجولت بنا في شوارع لم نعرفها أبدا .. وملكت قاوبنا بهذا الوصف المفعم بالمشاعر للوجوه المنتشرة في أصقاع الوطن ...
رائع ما خطه قلمك هنا
تحياتي لك
عشتار
الأديبة / يمنى سالم
لم أزر عدن بل لم أزر اليمن
لكني الآن تجولت المنطقة معكِ ، لم أتجولها جغرافيًا فحسب ولا اجتماعيًا ولا سياسيًا كما جاءت الإلماحات الدقيقة وإنما تجولتها نفسيًا .
عاينت هنا تشريحًا نفسيًا ( إن جاز التعبير ) وغوص في عدة حالات هي أمثلة للفئات المطحونة التي يراها البعض نشازًا اجتماعيًا في حين أراها تتمة المنظومة لأن المجتمعات تبدأ بهم وتنتهي إليهم .
لكِ قدرة غريبة على الأخذ بيد القارئ إلى الدروب التي ترسمينها وهو في أتم السعادة و الألفة فعلى الرغم من سوء بعض الممارسات التي سردتها والتي هي أمراض اجتماعية من ( اشحاذة / التسول / التكسب بالقرآن / التكسب بالأبناء / المعاكسات / التحرش / حتى تعاطي القات / التبرج بالزينة في مجتمع نهم ) إلى غير ذلك مما طرقت أبوابه ، إلا أنني كنت أتابع المشهد وكأني أسير خلفك أتعجب لما يحدث فأشهق أحيانًا وأحيانًا أغرق في الضحك ، وهذه مهارة منكِ يا سيدتي في السرد الموجه وكأنكِ تعرفين هوية كل من سيقرأ الموضوع .
سيدتي لم تنته قراءتي للموضوع
تقبلي تحيتي وتقديري
مأمون المغازي
غاليتي عشتار
مرورك فرح سيدتي..
شكرا لكِ..
كوني بخير
الرائع مأمون المغازي
لو أخبرك سراً، جربت أن أكتب القصص القصيرة، ولم أرض عن قصة مثلما رضيت عن"وجوه شاردة"..لأني أحب عدن وأحب تراب عدن وهواؤها وماؤها..
ماذا تتوقع سيدي من بلد طحنته الحروب ورزح طويلا تحت وطأة الفقر والمرض ورغم محاولة جاهدة لأن تقف هذه البلد على قدميها إلا أن طفرة التقدم السريع لها مساؤها فقد أوجدت طبقية المجتمع فهناك كأي مجتمع طبقة فارهة الغنى وطبقة معدمة..
الشارع الطويل هو السوق القديم وهو السوق المركزي في البلد مع محاولات خجولة جداً لإفتتاح مولات جديدة على غرار المولات في دول الخليج.
عدن مدينة الأولياء، وحكايات كثيرة منها عجيبة ومنها مؤلمة، حين تسير في شوارعها لا تخفي طهرها ولا عهرها ولا فقهرها ولا غناها، للبحر فيها رائحة مميزة لم أجدها في كل بحار الدنيا، رغم أني لم أولد هناك ولم أعش سوى خمس سنوات كانت كافية بان اعشقها بكل ما أوتيت من مقدرة على العشق..
حين تأتي لتغوص في هذا النص، يرتكب عقلي جنون الهرب من هذا الغوص الأدبي لأنه لم يخطط لهذا السرد أبداً،جاءت وجوه شاردة تلقائية تلقائية البلد التي أعشقها.
لذلك سانتظر مرورك الآخر العاطر..وسأترك لك دعوة مفتوجة بزيارة هذه البلد، واثقة أنك ستحبها..
تحياتي لك من القلب..
كن بخير