الحمى .. مرة أخرى

تقصدين هكذا

ياااه يا حوراء ..!! كيف لي أن أرد على حروفك ..!!
بحق قلمي عاجز عن الرد هنا..!
لله ما أروعك
رائعة ..رائعة بكل معنى الكلمة
سلم قلمك ونبضك
وتقبلي خالص حبي وودي وباقة ورد

سحر الحبيبة
يكفيني مرورك حتى لو كان صامتاً لأعلم أن نصي جميل !

كل ودي و ودادي لك .

غاليتي حوراء..
أهو عناق أول لنصك..أعتقد ذلك..
إذن فقد فاتني من جمال حرفك الكثير...
وهنا ألهبت جوارحي بهذه الحمى..
التي توشك أن تباغتني..
تقبلي تحياتي

رحمك الله منها ؛ فما هي إلا وجع مقييم .

أسعدني مرورك الأول ، و يسعدني أن يتبعه مرور ثانٍ و ثالث .

تقديري .

الغالية حــــوراء ..
كم أحب الحمى حين تفلت عقال فكري ولساني ..
رغم فيحها .. فالهذيان الذي صاحبها .. لهو قول النفس بما خزَّنت من مشاعر كادت أن تتمرد في لحظة صحو ، لكنها لجمت بعقال التعقل .
و ها قد سقت لك سببين للفرح ؛ هذياناً أظنه ماتعك و فوزاً أظنه يتوجك ؛ ألا تجبني سؤلي : قف بابي و امنع الحزن أن يطرق برأس حربه صلد ألواحه .
هذه لغة أفهما وأعقلها جيدا ، فما هي يأس ولا ضعف ولا استسلام ..
لله درك أيتها الحرة حتى الألم تصوغيه بلغة مختلفه ..
أسلوب أدبي راقي حد الإبداع ، لونَّه الألم بلون الدم مرة ، ومرة بلون الدموع .
لك الحب في الله و طاقة ورد وباقة من ود ..
تحيتي .....

نعم فيها من الهذيان الماتع الكثير ، و رغم الألم ففيوض الحس تصحو في غيبة العقل .. و بجنون .

عذب مرورك أيتها الغالية .

أختى حوراء
لك التحية والتقدير لجمال حرفك الذى لطالما عهدناه منك أيتها الغالية
يقف لسانى عاجزاً عن الكتابة من سحر الحرف ، والانبهار بتلك الرائعة
دائماً تبدعين ومتميزة بإطلالتك
لك أرق تحيتى مغلفة برقة وورد محبتك

و لك كل الأمنيات بحياة سعيدة و راضية مرصية أيتها الغالية ، فما أسعدني بأنك هنا .

كل ودي .

خاطرة رائعة يا حوراء ...
كنت أبحث عنها ... فوجدتها ..
لغة
وصورة ...
فلله قلمك يا أخت

شكر الله لك رأيك فيها .

تقديري .

حوراء ..
لا مثيل لك في النثر ...
تستوقفني كلماتك دائماً فهي تحمل فلسفةً خاصة !!
لك كل التحية
عشتار

عشتار
الكلمات لا تحمل فلسفة خاصة بل تحمل وجعاً خاصاً ، و لا أدعي أنه بدعة بين البشر .. بل ربما وجد أرضاً خصبة فرعى فيها .

كل التحايا لك و لمرورك الكريم .

عن الحمى كانت سطورك محمومة

حتى ظننت أني لن أحاربها

فراغ قلبي الى مدفئة القواميس بلهفة المتعطش الى تراث كدنا ننساه

\

أختي حوراء ... لغة رصينة .... وبلاغة قل مثيلها في ايامنا الحزينة

بوركت ِ

وعافانا الله عافية الدنيا والآخرة .... وإياك ِ

حوراء أحب حرفك الزاخر بالجمال دمت لنا أختي الغالية

بارك الله بك يا أخيّة ، و أسعدك .

ودي لك .

تقصدين هكذا

" هكذا " لم تظهر لدي ، فهل " هكذا " جميلة ؟

أظن هذا .

تقديري .