كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الشاعر الكبير سمير العمري
سلام الله عليك
وسلام على حرفك الصادق المبدع
قصيدة من عيون الشعر وخالق السماء
لقد تغلغلت بين شرايني
دمت مبدعا ولك خالص ودي
أخي الشاعر الدكتور سمير العمري
تحية تليق بك
قرأت النص وإذ بي دهشة كبيرة إتجاه هذا الحرف السامق
وهذا ليس بغريب عليك أيها الشاعر الكبير
أمتعتني حقاً وشكراً لك لأنك هنا
دمت لنا بقلبك الخافق بالجمال
محبتي تطالك
محلق في الذرى
والذرى لن تموت
لم آنس كما أنست اليوم .. هنا
دمت في الأعالي
كن واثقاً يا سيدي
بأن مثلك لا يموت
إن المبادئَ لا تموت
سيدي وأستاذي
أي جمال وعزة وقدرة على صياغة الجمال والرجولة هنا
لك النصر ولحرفك المزيد من التألق
اعذر عجزي عن الوصف فجمال ما قرأت أكبر من أن تصفه حروفي
أنا لا يزال الغيم نافذتي /// مهما قسا في صوته الرعد
الله .. الله
يا لهذا الشعر الذي ينضح قوة وثورة وحكمة
ويا لهذا الحرف الذي ألهبته فجيعة أمته فانطلق يستنهض روحها
ويستثير بواعث العزة فيها ..
دعني أردد معك أيها الحر الأبي :
أَنَا لَنْ أَمُوت
مَا عَادَ يُمْكنُنِي السُّكُوتْ
فَالحُرُّ لا يَرِدُ الخَنَا مِنْ أَجْلِ قُوتْ
وَاللَيثُ يَأْنَفُ قَيْدَهُ وَالعَنْكبُوتْ
وَالبُومُ يَنْعقُ وَالخَرَابُ هُوَ الخَرَابْ
حفظنا الله وإياكم ووقانا ووقى واحتنا كل غدر أو سوء
دم كما تحب
ولك الحب والود
تحياتي
لا يا سيدي
أنت بهذا اللغة وهذا الإبداع خالد لن تموت
وأمة فيها مثل نخوتك وحميتك لن تموت
قصيدة كبيرة أيها الكبير
جزاك الله خيرا
إِنْ كُنْتَ تَحْسَبُ فِي تَجَشُّمِكَ الرَّدَى
فَإِلامَ تَحْتَمِلُ العَذَابْ؟!
إِنْ كُنْتَ تَحْسَبُ فِي امْتِطَاءِ الصَّعْبِ مَحْضَ تَهَوُّرٍ
فَلِمَ الرُّكُوبُ؟ لِمَ الرِّكَابْ؟!
الشاعر الدكتور سمير العمري المحترم
شعر رائع ويحمل من قوة الحقيقة الشيء الكثير
طربت بقراءة هذا النص
محبتي اليك