وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم أكن من مغرمي شعر التفعيلة ، ولكن بعض القصائد مثل القصيدة التي بين أيدينا لأميرنا العمري تجعلني أدرك كم كنت مخطئا.
" أنا لن أموت "
أحسست بتدفق العاطفة وكأنّ الكلمات تخطفها خطفا من قلب شاعرنا وتصنعها على لسانه شعرا ( ولا أجامل بما شعرت به ) ، وهذا برأيي كقارئ هو نجاح للنص لا يشعر به إلاّ من تنقلّ بين كلماته وامسك بيد سطوره وحرّك معه قلبه ولسانه ، وعزّه وشموخه .
أنا لن أموت ........
هنا إبداع منه أنهل وأغرف وأنسج.....دمت بليغا.
موسوعة أنت يا سيديإِنْ كُنْتَ لَمْ تَغْرسْ بِرَوضِكَ زَهْرَةً
فَعَلامَ تَنْتَظِرُ السَّحَابْ؟!
إِنْ كُنْتَ رَحْلَتَكَ الطَّوِيلَةَ لَمْ تَصِلْ
فَلِمَ الإِيَابْ؟!
إِنْ كُنْتَ تَحْسَبُ فِي تَجَشُّمِكَ الرَّدَى
فَإِلامَ تَحْتَمِلُ العَذَابْ؟!
حفظك الله
محبتي وتقديري
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
كلمّا قرأت لكم أكثر أجدني أتعرّف عليكم أكثر وأكثر
لكم ألف تحية شاعرنا المتفرِّد بالجمال وعمق المعاني وروعة التعبير الدكتور سمير العمري
مُوتُوا جَمِيعَاً يَا عَرَبْ
أَنَا لَنْ أَمُوت
مُوتُوا بِتخْمَةِ صَمْتِكُمْ
وَعَلَى مَوَائِدِ ذُلِّكُمْ مَا لَذَّ مِنْ قَهْرٍ وَطَابْ
الصَّحْنُ سَوْطُ إِهَانَةٍ وَالكَأْسُ صَابْ
مُوتُوا كَدُودِ الأَرْضِ فِي تِلكَ الحُفَرْ
مُوتُوا كَمَوتِ الفِطْرِ فِي ظِلِّ الشَّجَرْ
مُوتُوا بِعِشْقِ الذَّاتِ وَاللَّذَاتِ وَالفَمِ وَالخَدَرْ
أَنَا لَنْ أَمُوت
مَا عَادَ يُمْكنُنِي السُّكُوتْ
فَالحُرُّ لا يَرِدُ الخَنَا مِنْ أَجْلِ قُوتْ
وَاللَيثُ يَأْنَفُ قَيْدَهُ وَالعَنْكبُوتْ
وَالبُومُ يَنْعقُ وَالخَرَابُ هُوَ الخَرَابْ
هي غزّة الإباء أوشك ان يموت في الأمة الأمل بخير
وهي العزيزة رغم الويل والخذلان لم تمت
ولن تموت
للرفع إجلالا لغزة وصمودها
تحاياي
وكأنها كتبت اليوم فما اشبهه بالبارحة واشد
رائع و نبض المخلص الثائر
قصيدة في ذرى الشعر والشاعرية
دمت اميرنا وقائدنا حقا يا ابا حسام
دم في قلوبنا نبراس وشعر وهدى و رشد و ادب