كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جميلة ، و إلى غاياتها وصلت .
تقديري .
تصميم جميل بكلماته المعبرة
... أخي مصطفي ...
لا أخفيك سرا أنني كنت من أشد الناس عدواة لهذا الرجل
بسبب ماكان يفعل .... ولكن بعد أن رأيت محاكمته وطريقة اعدامه
تغيرت لدي بعض الامور
وقلت ربما كانت نهايته بهذا الطريقة من علامات حسن الخاتمه
حيث ان كل من راه دعا له بالمغفرة والرحمة
وألانت صور نهايته القلوب إليه
لا أدري حقيقة ..
سامحه الله وعفا عنه فتنا في حياته بالدعاء عليه بالهلاك وفتنا بعد مماته بالدعاء له بالمغفرة !!
أين الحقيقه والحق لا أدري ؟! والله أعلم بكل شيء.
"
"
سلمت الانامل التي صممت
تقديري واحترامي
*
*
*
تحية ورد
رحمه الله
وأدخله من فسيح جناته
ولا يسعنا إلا الدعاء له
شاكر للتصميم أخى
جزاك الله كل خير
مرمر
الأخ الفاضل مصطفى الجزار
تحية معطرة مثل تصميمك الجميل
وباختلاف مشاعرنا نحو صدام فى حياته أو بعد مماته
فهو بين يدى الله عز وجل هو أعلم بما فى النوايا
ولا يسعنا إلا الدعاء له والدعاء على أعداء الاسلام
مهزلة عربية وقومية بكل المقاييس الانسانية
ويا ويل اللى حيقول لا لا لا
مصيره ..............
العيد القادم
يا ترى حيضحوا بمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
الجزار...
شكرا
شكرا
شكرا ...
شهيد بإذن الله..
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
يرحمه الله ، وأبدعت بهذا الإهداء
أستاذنا الشاعر والفنان :مصطفى الجزار
لم تبق بعدك لمستزيد زيادة ،لك خالص شكرى ،وأسمى اعتبارى...................
الأحمدى عثمان الهوارى