في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأنا من رأيك تماما يا عزيزتي إيمان
من يشفق ,,,من يعطف ,,,من يخاف الله ويحسب حسابه قبل كل شيء ,,لا بد أنه سيحمل الكثير الكثير ويضحي ويهلك نفسه
أما العابث الذي لا يفكر إلا بنفسه والذي لا يبتئس لو أشعل الغابة من أجل سيجارته يظل سعيدا بعبثه ولهوه وينال كل شيء ولا يرف له جفن
ولكن عين الله الثاقبة ترمق كل شيء بلا ريب ولا بد له من يوم أمقت من المقت نفسه
أشكرك يا ايمان العزيزة على المرور الكريم
وكم أسعدني أن هذه الومضات المتواضعة قد أضاءت ولو جزء من نفسك العزيزة
ماسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وخز الضمير !!!!!!
من كان لديه ضمير يوخزه لا خوف منه أبدا
والخوف كل الخوف ممن أضحوا بدون أي ضمير
هناك مثل يقول( لا تخف إلا ممن لا يخاف الله )
هذا مخلوق قادر ,,فاجر لا يحسب حساب ربه فاحذره
دمت بكل خير ونقاء أيها العزيز الفاضل عبد الرحمن وشكرا لمرورك الكريم
ماسة
نعم سيدتي هي الحياة التي نرحل عاجزين عن فهمها فتارة تحلق بنا في سماء السعادة وتارة تدنينا الى أقاصي الألم
ربما لنعرف قيمة السعادة تسكب لنا الحزن أولا
فلنستغل اليوم وساعة الفرح فربما غدا يحمل لنا شيئا مختلف
وكعادتك ماسة متألقة ولحرفك فلسفة بأبعاد عميقة
بوركت وكل التقدير
/
لماذا اخترتِني أنا بالذَّات
دونَ ملايين الأشِقَّاء اللذينَ كانوا معي
وحملتِني على جناحيكِ
وطرْتِ بي في عوالمٍ مجهولة؟؟
لتضعي جسمي وروحي في فمِكِ الكبير, وتبدأي بالمضغِ الموجع!!!
نثرك جميل وقوي ومميز أختي فاطمة
كم أحب أن أقرأ نصوصك
شكرا لك
بوركت
الله تعالى – ومن أصدق من الله حديثًا – قد حدد لنا مفهوم الحياة الطيبة وسبيلها في كتابه الكريم فقال :
" مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ " [النحل:97].
حياة طيبة في الدنيا وهي قوله تعالى: فلنحيينه حياة طيبة.
وحياة طيبة في الآخرة وهي معنى قوله تعالى: ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون.
سهرت أعين ، ونامـت عيـون * * * في أمـور تكـون أو لا تكـون
فادرأ الهم ما استعطت عن النفس * * * فحملانـك الهـمـوم جـنـون
إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان * * * سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون
كم أحب مواضيعك وفلسفتك وأحاديثك التي اشتقت لها كثيرا
فمتى العودة أيتها الماسة الفريدة ؟؟