جئتُ طيفاً ..
عابراً عندَ المساءْ ...
لم أكن أطلبُ من عينيكِ شيئاً
وجهكِ الغامضُ في عمق الشتاءْ
....كانَ وجهي
وعلى خدّيكِ دمعي
.....امتزجنا
مثلَ حبّاتِ الدموعْ
وافترقنا كتراتيلِ البكاءْ
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
جئتُ طيفاً ..
عابراً عندَ المساءْ ...
لم أكن أطلبُ من عينيكِ شيئاً
وجهكِ الغامضُ في عمق الشتاءْ
....كانَ وجهي
وعلى خدّيكِ دمعي
.....امتزجنا
مثلَ حبّاتِ الدموعْ
وافترقنا كتراتيلِ البكاءْ
أخي إحسان
قصيدة قصيرة لكنها جميلة
تستحق الفاتنة حلب منك هذا الألق
دامت أفراحك
khaled_alhamd1@
رغم القصر ..إلا انها زاخرة بالمشاعر الصادقة......
تحياتي.......
كنت أتمنى أن تطول بي هذه الرحلة الساحرة
احترامي
إحسان مصطفى
تغني للعراق
واليوم للشهباء
لك خط مميز يعجبني والله
دمت
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
الاخ احسان
تحية معطرة بعبق الياسمين
دعنا نؤلف أهزوجة ونجعلها غنية
نحكي فيها عن كل المدن العربية
تحية لكل ناطق بالضاد.
عبدالرحمن