سمو الكعبي
مرورك أسعدني ، وإجابة على تساؤلك الطريف : هي صفحة أخرى تظهر فيها المرأة نفسها ..
لك حبي وتقديري
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سمو الكعبي
مرورك أسعدني ، وإجابة على تساؤلك الطريف : هي صفحة أخرى تظهر فيها المرأة نفسها ..
لك حبي وتقديري
السحر الخلاب هو سحر ردك أيتها الفاضلة ميم
أسعدني مرورك العطر في موضوعي المتواضع ، سأنتظرك دائما عند حدود عالمي .
لك ودي وتقديري
الحبيب محمود الجبوري:
دعوتك لتثبيتها ثبتت داخلي سعادة بمرورك ، ويكفي أنها نالت على إعجابك .
كن بخير
الحبيب المبدع جوتيار:
نعم إنها ضيافة الرافعي العظيم الذي تسلقنا عوالمه الباذخة ، ولما نصل بعد ، ويبدو أننا لن نصل .
أدعو الله أن يرحمه رحمة واسعة بحجم ما غيره فينا .
ولك يا جو حبي وتقديري
الحبيب خليل حلاوجي:
سنبقى نتشهى الظل والذكرى رغم الجراح ...
فأحلامنا كبيرة بحجم حبنا ، وفي فضاء الروح تهيام لشراع من أمان وسلام.
تقديري لحرفك ، ومحبتي لك فقد أعطيتني بحبك أكثر مما أستحق ، فلك مثله وأكثر
أستاذي الفاضل / د. سلطان الحريري ..
حين تطرز الحروف على نسيج المشاعر بخيوط الحرير ، فمن المأكد أنها ستكون حروف مختلفة ..
الصفحة الأخرى التي سطرت عليها أحلامك ، هي صفحة بالتأكيد مختلفه ، فمن يمتلك هذه القدرة على التعبير بأسلوب يسلب اللب ، ويقيدنا على صفحة تألتقت بمشاعر قل ما استطاع أديب أن يعبر عنها بمثل هذا السلوب ، فليس بعيدا أن تكون صفحته الأخرى ألق لن نستطيع الوصول إليه مهما وسع خيالنا .
شرف لي أن أكون على ضفاف حرفك .
تقبل مروري واحترامي الكبير ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
ينحني قلمي أعجابا بما قرأت
وأقف حائرة في تعبيري بما أرد وما أعلق
كل الكلمات تهرب مني حين اعجز عن فك بعض الرموز
فبين الحيرة ونار الشوق المأجج وسط السطور قد خبئت من جمال روحك الكثير
ولكن الجمال لا بد أن يظهر ويخطف اندهاشة منا فنتأملة بأنبهار
وهذا ما شعرت به حين انتهيت من أخر سطر
شكرا لك دكتور سلطان وشكرا لبهاء وجمال ما قرأت لك
تحياتي القلبية ودمت بالف خير
الأديب د سلطان : سلطان بلا منازع على شرفة القلب
تحية طيبة
مررت من هنا بعد وصول طيف قلم ينحو باتجاه موسوعة الأدب بكلمات مشاعر ، ينقلني حيث الأدب سطع بين ربا الفلق ، ومسار النجوم رقيا ببيان قلَّ أن يملك ناصيته فكر إلا وقيل بلا منازع أنت السلطان .
من هنا رفعت سارية الإبحار بين الحرف والحرف ، والعبرة والكلمة ، أتمهل بلحظة الإشراق مستنيرا بقامة منارة تشق السماء عنانا ، لتصل ملكوت البلاغة بيراع شعر نثر الحروف مراكب فضاء ، يستند على أدب الوجدان طهرا ، ليروي الوصل بعبق الآهات .
من هنا وصلت غاية مقصودة أصبحت في خلدي تنسج عبر منوال النثيرة سجادة الرقة ، بلا عتاب مضن ، ولا ملامة تجني نقطة رضا ، أو بسطة تفوق ، بل كلم منه الشعر يتجلى تحية له ، يعبر حدود الخيال إلى مجال يرفرف في جنباته قلم سلطان .
ومن هنا وجدت مشارق الأدب تطبع علامة مميزة تحمل
اسم أديب تميز بفكر وقلم ،
ومن هنا أبقيت أناملي رهينة علها تتعلم لغة السمو
أخوك محمد
الأستاذ الكريم
الرافعي مرة أخرى !
نعم ؛ هو فقط من أدرك حرفه بعد حسه ما تمور به نفوس ينازع فيها القلب العقل السيادة ؛ أيهما السيد !
وقفت عند كثير من نصك ؛ صورة شخصية هو ، فكانت مسامرة تنضح بالبوح ، و تعبق بالحنين .. ثم هو مناظرة بين تلميذ في القلم و في الحب و بين أستاذ عملاق أعجز كل كاتب بعده أن يلحقه فهمه للحب و براعته في رسم الحرف ، فكانت مناظرة ماتعة .
قرأت نصك التأملي لأدرك تماماً قدرتك على الملاحظة و التحليل و براعتك في سكب ذلك كله بياناً و بلاغة قليلة أشباهها الآن .
ثم قرأت نصك سيرة لشخصية لطالما بهرتني جمالاً و أعجزتني بلاغة و أبكتني مساً لشغاف قلبي يوم أدركت أنه الرجل الذي أدرك فهمه المرأة .
و أخيراً - و ما من أخر هنا - قرأت نصك مبدعاً يوم وجدت صفحة أخرى تهرق عليها بعضك و استعنت برمز يتحدث عن وجدك .. فما أعجزك حجاب .
تقديري .
أديبنا ، أستاذنا الدكتور : سلطان الحريري
أراك استحضرت الرافعي من قلبك لا من الصفحات ، إذ سكنها بما عاناه من حب ، مبدعًا فيه ما كان من زمانه وبه ، يخطر على جراحات حبه وأنات قلبه ، ولم يكن عارفًا إلا صفحة واحدة بالمادة ، إلا أن من براه الهيام وتناقلته المسافات في حبه ، لا يهنأ إلا في صفحته الثانية حيث ما يبدعه في عالم في المنطقة الحرجة بين القلب والعقل .مأمون المغازي
قرأتك ، أمسك بالمجداف أداعب الصفحة مستمتعًا بترتيل مويجاتها عزف الجمال ، أداعب صفحتي الثانية المكنونة في عالمي الذي فيه المحبوبة بكل ما يخالف صفحتي المشهرة ، أزرع القمح والحنطة في الثلج إذا حل الشتاء وأجري النسيم يداعب خد حبيبتي ، رغم القيظ ، وقسوة الصيف ، بل داعبت بالمجداف صفحتك التي استباحت القلب ، تخر فيه فيطرب المجداف كلما صلت حصيات الذكرى ، تطرب السمع مني بلحن الهوى المستكن في القرار ، وقد تلاقت أصداف أحلامي الحبلى بللآلىء الحلم حين تدبرت في قولك المجاز ؛ فما أحلام المحبين إلا مجازات تطرز أحزانهم في عالم الوجود ، تحملهم إلى الصفحة الثانية في عالم بحره من نورٍ ، أنهاره من خمرٍ لذة للشاربين ، وأشجاره تثمر أحلامًا لا تخشى فوت التحقق ، تحرسها عرائس تعانق شوقًا ، تحبل منه التلاقي ، لتلد المسرة والهيام ؛ ففي الصفحة الثانية ، العرائس لا تخشى قوانين الصفحة الأولى ، ولا تخشى الطعن من أعين الحساد .
قرأتك وما زلت أقرأك بين الصفحة الثانية وعلامات الترقيم حين انفلتُّ من صفحتي الأولى ، لأعود إليها وفي حضني قاربي والمجداف .
أستاذي المسافر في الروعة ، تجود بثمارها علينا ، أتمنى ألا تكون خربشاتي آلمت نصك المترف روعةً .