أحدث المشاركات
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 33

الموضوع: أنا وصفحتي الثانية!!!

  1. #11

  2. #12
  3. #13
  4. #14
    الصورة الرمزية د. سلطان الحريري أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    الدولة : الكويت
    العمر : 58
    المشاركات : 2,954
    المواضيع : 132
    الردود : 2954
    المعدل اليومي : 0.39

    افتراضي

    الحبيب المبدع جوتيار:
    نعم إنها ضيافة الرافعي العظيم الذي تسلقنا عوالمه الباذخة ، ولما نصل بعد ، ويبدو أننا لن نصل .
    أدعو الله أن يرحمه رحمة واسعة بحجم ما غيره فينا .
    ولك يا جو حبي وتقديري

  5. #15
    الصورة الرمزية د. سلطان الحريري أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    الدولة : الكويت
    العمر : 58
    المشاركات : 2,954
    المواضيع : 132
    الردود : 2954
    المعدل اليومي : 0.39

    افتراضي

    الحبيب خليل حلاوجي:
    سنبقى نتشهى الظل والذكرى رغم الجراح ...
    فأحلامنا كبيرة بحجم حبنا ، وفي فضاء الروح تهيام لشراع من أمان وسلام.
    تقديري لحرفك ، ومحبتي لك فقد أعطيتني بحبك أكثر مما أستحق ، فلك مثله وأكثر

  6. #16
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    أستاذي الفاضل / د. سلطان الحريري ..

    حين تطرز الحروف على نسيج المشاعر بخيوط الحرير ، فمن المأكد أنها ستكون حروف مختلفة ..
    الصفحة الأخرى التي سطرت عليها أحلامك ، هي صفحة بالتأكيد مختلفه ، فمن يمتلك هذه القدرة على التعبير بأسلوب يسلب اللب ، ويقيدنا على صفحة تألتقت بمشاعر قل ما استطاع أديب أن يعبر عنها بمثل هذا السلوب ، فليس بعيدا أن تكون صفحته الأخرى ألق لن نستطيع الوصول إليه مهما وسع خيالنا .

    شرف لي أن أكون على ضفاف حرفك .
    تقبل مروري واحترامي الكبير ..
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  7. #17
    الصورة الرمزية زين عبدالله قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 544
    المواضيع : 40
    الردود : 544
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    ينحني قلمي أعجابا بما قرأت
    وأقف حائرة في تعبيري بما أرد وما أعلق
    كل الكلمات تهرب مني حين اعجز عن فك بعض الرموز
    فبين الحيرة ونار الشوق المأجج وسط السطور قد خبئت من جمال روحك الكثير
    ولكن الجمال لا بد أن يظهر ويخطف اندهاشة منا فنتأملة بأنبهار
    وهذا ما شعرت به حين انتهيت من أخر سطر
    شكرا لك دكتور سلطان وشكرا لبهاء وجمال ما قرأت لك
    تحياتي القلبية ودمت بالف خير
    [نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #18
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري مشاهدة المشاركة
    زارني الرافعي هذه الليلة وقد كنتُ أفتِشُ عن وجهيَ وأنا أمتطي الأسْرارَ ، وأفتشُ في كفي عن صُواعٍ خبّأتْهَ الحياةُ في حنايا القلبِ ...
    - " الناسُ في الحبِّ أصنافٌ : فواحدٌ يُجاهِدُ زلّاتٍ قد وقعتْ ، وهو المحبُ الآثِمُ، وآخرُ يجاهدُ شهواتٍ تَهُمُّ أنْ تَقَعَ، وهو المحبُ المُمْتَحَنُ ، وثالثٌ أمِنَ هذه وهذه وإنما يجاهِدُ خطراتِ الفكرِ ، وهو المحبُ ليُحِبَ فقط، ورابعٌ كالقرابَةِ والصديقِ عجزَ الناسُ أن يجدوا في لغاتِهم لفظاً يلبِسُ هذه العاطفةَ فيهم فألحقوها بأدنى الأشياءِ إليها في المعنى، وهو الحبُّ . وعلى الثالث بنيت ( رسائلُ الأحزانِ)".
    فتشتُ بين أصنافِكَ عن موطئِ قلبٍ ، فوجدتُني خارجَها في غَرَقٍ تشتاقُهُ الرّوحُ ، وأنا بين قيسٍ المسفوحِ على بعضِ تفاصيلِ روحي ، وبينَ مواعيدَ مطويةٍ على شفاهِ الجدبِ .
    ولكن أيّها المُحَلّقُ في ( رسائل الأحزان) ألمْ تقلْ إنّ نِصفَ الجنونِ في العاشقِ الذي يتجردُ من الناسِ إلا منْ أحبَّ ، ونِصْفُهُ في المعتوهِ الذي يتجرّدُ منَ الزّمنِ الحاضرِ !فأينَ هذا مِنْ أصنافِكَ الأربعة؟!!
    أراك مثلي تُعْمِلُ العقلَ لتضعَ أصنافا ، وتَعودُ إلى فُوَهَةِ الجرحِ لتُداعِبَ الجنونَ و لتواريَ سوءةَ القَفْرِ في العقلِ ، فالعقلُ يقصينا ويستَلُّ من أمواجِنا نبضَ المطَرِ ، ونحن في بحثٍ دائبٍ عن نبضٍ كلما آنسْنا مَوْجاً!!
    الحب في أنْ نَخرجَ من وجوهِ حروفِنا لنرويَ شفَةَ الجدبِ ، وقد نلجأُ إلى علاماتِ ترقيمٍ تفصحُ عن بناتِ الموجِ ، ونخرجُ فيها من غياباتِ الجبِّ لنستلقيَ على رمالِ لا تلوثُ ثوبَ عذاباتِنا!!
    ويبقى المحبونَ يبحرونَ على قاربِ الذكرياتِ يبحثونَ عنْ ماءٍ يروي أعوادَهم الذاويَةَ ، ليكفكفوا دمعَ اشتدادِ الكروبِ ، وليمسحوا آماقَهم بالمستحيلِ خارجَ حدودِ المُمكنِ !!
    أرأيتَ محبّا لا يجدَ إلا (...) علامَةَ الحذفِ ليقطعَ دروبَ الإيابِ ويَسْعَدَ باللحظةِ الآتيةِ ، وحبيبةً تضعُ وردةً لتختزِلَ عمراً تخثّرَ من بين يَديْها!!
    أرأيتَ محباً يبحثُ عن علاماتِ ترقيمٍ جديدةٍ تشيرُ إلى حروفِهِ الظمأى لواحاتِ الندى ، فندى الواحاتِ حُلُمٌ يهاجرُ على رياحِ الأسْرارِ، إلى حروفٍ خارجَ حدودِ القواميسِ !!!
    أرأيتَ محباً يفتحُ صفحتين ، واحدةً يكتبُ عليها ما ينسَجِمُ مع اللحظةِ الحاضرةِ ، و أخرى يرسِلُ إليها أحْلامَهُ، ويسافِرُ إليها في أضلاعِ موّالٍ حزينٍ يحملُ فيهِ كبِدَهُ وجراحَهُ، وهو بينهما يَرْقُبُ أطرافَ القلقِ الرّاجِفِ ، وكأنني به يسيرُ على أرصفَةٍ مرتعدَةٍ ، وحرفُهُ يبقى مسكونًا بالأسرارِ ، تتربَعُ في حناياه الينابيعُ، فهو بين لغتين : لغةٍ يكتُبُها ، ولغةٍ تَكْتُبُهُ، وتمتطيهِ لتجتازَ به حدودَ الممنوعاتِ !!!
    ربما هو بحثٌ عن جَمالِ روحِ المحبوبةِ في عالَمِ المُباحاتِ ، وأراني أتفقُ معكَ هاهنا حينَ تقولُ : " ليسَ بجمالٍ إلا ذلك الروحُ الذي يرفَعُ النّفسَ إلى أفُقِ الحقيقةِ الجميلةِ ، ثم ينفخُ فيها مثلَ القوّةِ التي يطيرُ ويَدَعُها بعد ذلك تترامى بين أُفُقِ إلى أُفُقِ ، فإمّا انتهى المُحبُّ إلى حيثُ يصيرُ هو في نفسِهِ حقيقةً من الحقائقِ ، وإمّا انْكَفَأَ من أعاليهِ وبهِ ما بالطّيّارّةِ الهاويَةِ : رفعتْ راكِبَها إلى حيثُ ترمي به ميتًا ، أو كالمغشيِّ عليهِ من مَسِّ المَوتِ!"
    أرأيتَ محباَ لا تغيبُ المحبوبةُ عندَه عن حفاوَةِ عينيهِ ، وهو يشرع ساريتَهُ ، ويرسو في المآقي ، تؤجّجُهُ حروفٌ ترنو إلى الجُزُرِ الخاليةِ ، وهو يبسِطُ قلبَهُ في فمِ الأفُقِ مثلَ عجوزٍ توسّدَ كفّيهِ ونامَ عميقاً !!!
    أتراه كطائرِكَ في( رسائلِ الأحزانِ) يطيرَ على جناحينِ ، فما أقرَبَ مَنْ هو على جناحِ الفِراقِ ممن هو على جناح الهَجرِ؟؟!!
    أرأيتَ محبّاً تزورُه البسماتُ ، ولكنهُ يلجُمُها أحياناً ليلقيَها في صفحتِهِ الأخرى، فهناك يُمكِنُهُ أنْ يملِكَ الموانئَ المُستحيلَةَ، وهناكَ يمكنُهُ أن يخلعَ روحَهُ ليسبَحَ وحيداً دونَ أنْ تصادِرَهُ الأعينُ ، فيعيشُ طموحاتِ سَفرِهِ الشّفّافِ ، وفيها تكونُ الشّمسُ مُلكَهُ والنجومُ...حينَها يقولُ خذوا الدنيا وخلّوني هنا في لُجّةِ صفحتي فلصفحتي هذه تُخومٌ من عالَمِ السُّفّارِ ، يَرْقُبُ فيها الآتي ، وأحلامُهُ مُشْرعَةٌ للريحِ ، وفيها فسحَةٌ للروحِ لتهذيَ ..!!
    أتَدرِي أيّهَا العَظِيمُ: عَنْدمَا أَقْرَأكَ أَجِدكَ تَعِيشُنَا ، فَأنتَ تَعيشُ بَينَ حَنايَا حُرُوفِنَا ، بَلْ بَينَ الشّفَةِ والأذُنِ أحْيانَاً أرَأيتَ إِلى قَولكَ عَلى لِسَانِهَا: ... أَسْأَلكَ أنْ تَتَكلّمَ ، فَإِنَ مَدَامِعِي هَذهِ عَرضَتْ لِي كَالمطَرةِ السّانِحةِ فِي حَميمِ القَيظِ مِنْ صَميمِ الصّيفِ على أرضٍ مُغْبرةٍ مُقشَعرِةٍ تَثُورُ سَخطاً على كُلِ قَدمٍ تَطَؤهَا، و إنْ فِكْريّ لَيُكلِمُني السّاعَةَ بِلسَانِكَ كَمَا يَدْوِي النّاقُوسُ بِصَوتِهِ العَالي الرَنْانُ بَعدَ أنْ كَانَ هَذا النّاقُوسُ مختنِقِاً فيّ بما يُطِيفُ بِه مِنْ الضّغطِ ، فَكانَ لا يَدُقُّ إلاّ دقّاتٍ مُصْمَتَةٍ رنينٌ فيها كأنّهُ ناقوسٌ مِنْ الخَشَبِ!"
    وأنا لا أريدُها أن تأتيَني بِصمْتِ حمامَةٍ مهزومَةٍ ، بلْ أريدُها أنْ تختارَ الحياةَ ، وأنْ تراها جميلةً وإنْ كانَ جمالُها مُخبّأ في جُفونِ المُسْتَحيلِ ، لا يتهدَدُهُ الذّبولُ ، وألاّ تراني مِنْ نَسْلِ ريحٍ لا يَقِرُّ لها مُقامٌ ...!!!
    وأنا بينَ صفحتي الثانيةِ ، والبحثِ عن علاماتِ التّرقيمِ ،أُبْحرُ في شرايينها مُيمِماً شَطرَ القلبِ!!
    مَنْ للمُحِبِّ ومَنْ يُعينهُ والحُبُّ أهنأُهُ حَزينَه
    أنا ما عرفتُ سوى قَسا وتِهِ فقولوا كيفِ لينه؟
    إن يُقضَ دَينُ ذوي الهوى فأنا الذي بَقيَتْ ديونَه
    الأديب د سلطان : سلطان بلا منازع على شرفة القلب
    تحية طيبة
    مررت من هنا بعد وصول طيف قلم ينحو باتجاه موسوعة الأدب بكلمات مشاعر ، ينقلني حيث الأدب سطع بين ربا الفلق ، ومسار النجوم رقيا ببيان قلَّ أن يملك ناصيته فكر إلا وقيل بلا منازع أنت السلطان .
    من هنا رفعت سارية الإبحار بين الحرف والحرف ، والعبرة والكلمة ، أتمهل بلحظة الإشراق مستنيرا بقامة منارة تشق السماء عنانا ، لتصل ملكوت البلاغة بيراع شعر نثر الحروف مراكب فضاء ، يستند على أدب الوجدان طهرا ، ليروي الوصل بعبق الآهات .
    من هنا وصلت غاية مقصودة أصبحت في خلدي تنسج عبر منوال النثيرة سجادة الرقة ، بلا عتاب مضن ، ولا ملامة تجني نقطة رضا ، أو بسطة تفوق ، بل كلم منه الشعر يتجلى تحية له ، يعبر حدود الخيال إلى مجال يرفرف في جنباته قلم سلطان .
    ومن هنا وجدت مشارق الأدب تطبع علامة مميزة تحمل
    اسم أديب تميز بفكر وقلم ،
    ومن هنا أبقيت أناملي رهينة علها تتعلم لغة السمو
    أخوك محمد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #19
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    الأستاذ الكريم

    الرافعي مرة أخرى !
    نعم ؛ هو فقط من أدرك حرفه بعد حسه ما تمور به نفوس ينازع فيها القلب العقل السيادة ؛ أيهما السيد !
    وقفت عند كثير من نصك ؛ صورة شخصية هو ، فكانت مسامرة تنضح بالبوح ، و تعبق بالحنين .. ثم هو مناظرة بين تلميذ في القلم و في الحب و بين أستاذ عملاق أعجز كل كاتب بعده أن يلحقه فهمه للحب و براعته في رسم الحرف ، فكانت مناظرة ماتعة .

    قرأت نصك التأملي لأدرك تماماً قدرتك على الملاحظة و التحليل و براعتك في سكب ذلك كله بياناً و بلاغة قليلة أشباهها الآن .

    ثم قرأت نصك سيرة لشخصية لطالما بهرتني جمالاً و أعجزتني بلاغة و أبكتني مساً لشغاف قلبي يوم أدركت أنه الرجل الذي أدرك فهمه المرأة .

    و أخيراً - و ما من أخر هنا - قرأت نصك مبدعاً يوم وجدت صفحة أخرى تهرق عليها بعضك و استعنت برمز يتحدث عن وجدك .. فما أعجزك حجاب .

    تقديري .

  10. #20
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    أديبنا ، أستاذنا الدكتور : سلطان الحريري
    أراك استحضرت الرافعي من قلبك لا من الصفحات ، إذ سكنها بما عاناه من حب ، مبدعًا فيه ما كان من زمانه وبه ، يخطر على جراحات حبه وأنات قلبه ، ولم يكن عارفًا إلا صفحة واحدة بالمادة ، إلا أن من براه الهيام وتناقلته المسافات في حبه ، لا يهنأ إلا في صفحته الثانية حيث ما يبدعه في عالم في المنطقة الحرجة بين القلب والعقل .
    قرأتك ، أمسك بالمجداف أداعب الصفحة مستمتعًا بترتيل مويجاتها عزف الجمال ، أداعب صفحتي الثانية المكنونة في عالمي الذي فيه المحبوبة بكل ما يخالف صفحتي المشهرة ، أزرع القمح والحنطة في الثلج إذا حل الشتاء وأجري النسيم يداعب خد حبيبتي ، رغم القيظ ، وقسوة الصيف ، بل داعبت بالمجداف صفحتك التي استباحت القلب ، تخر فيه فيطرب المجداف كلما صلت حصيات الذكرى ، تطرب السمع مني بلحن الهوى المستكن في القرار ، وقد تلاقت أصداف أحلامي الحبلى بللآلىء الحلم حين تدبرت في قولك المجاز ؛ فما أحلام المحبين إلا مجازات تطرز أحزانهم في عالم الوجود ، تحملهم إلى الصفحة الثانية في عالم بحره من نورٍ ، أنهاره من خمرٍ لذة للشاربين ، وأشجاره تثمر أحلامًا لا تخشى فوت التحقق ، تحرسها عرائس تعانق شوقًا ، تحبل منه التلاقي ، لتلد المسرة والهيام ؛ ففي الصفحة الثانية ، العرائس لا تخشى قوانين الصفحة الأولى ، ولا تخشى الطعن من أعين الحساد .
    قرأتك وما زلت أقرأك بين الصفحة الثانية وعلامات الترقيم حين انفلتُّ من صفحتي الأولى ، لأعود إليها وفي حضني قاربي والمجداف .
    أستاذي المسافر في الروعة ، تجود بثمارها علينا ، أتمنى ألا تكون خربشاتي آلمت نصك المترف روعةً .
    مأمون المغازي

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مسلسل أرباب المهن ورباتها - الحلقة الثانية - القاضي .....
    بواسطة أبو القاسم في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 16-11-2019, 04:47 PM
  2. رقاقة الكترونية تنفِّذ تريليون عملية في الثانية
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى مُنتَدَى الشَّهِيدِ عَدْنَان البحَيصٍي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-10-2004, 02:02 PM
  3. المشاركة الثانية ( مات الحياء )
    بواسطة بروج السماء في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 18-07-2003, 11:40 PM
  4. حــبــر .. ودمــعــة ( محاولتي الثانية معكم معشر الأدباء )
    بواسطة مـتـذوّق في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 09-07-2003, 03:22 PM