لو أننا ندرك معنى اللانهائى
لعرفنا كيف نحب
لكن لان اللانهائى
بالنسبة لنا صفر
فإن شعورنا صفر
تحية وشذى للرائع د:سلطان الحريرى
الوردة السوداء
مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لو أننا ندرك معنى اللانهائى
لعرفنا كيف نحب
لكن لان اللانهائى
بالنسبة لنا صفر
فإن شعورنا صفر
تحية وشذى للرائع د:سلطان الحريرى
الوردة السوداء
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
أيها الكريم
لا أخفيك أني عاودت قراءة نصك - كلمتك - مرات و مرات ؛ علّي أدرك شكواها منك و أنت سيد البيان .. أفتغلبك كلمة في منفاها !!!
و الكلمة عند مثلك لها ألف ثوب و ثوب تتزين به و تبهج الحاضرين فهماً و حساً ! ويح كلمة تتمرد على سيدها !
هكذا رأيتها " ثائرة و مجنونة و عاشقة " فكيف لها أن تكتبك ؟؟؟
أترى أني قرأت نصك من زوايا مظلمة و تركت كل أنوار الصباح فيه تغمر الكون حولي ! نعم أيها الفاضل ؛ دعها تتمرد و تصرخ و تتقافز حولك على الأسطر مغناجة .. دعها تفعل ما تشاء ، فمتى كان صادقة في دعواها أنها من لحم و دم فستكتب هي عنك أحرفها كما تشاء أنت .. و أنت سيدها .
بيانك مدرسة و لا ريب أنه سيكون يوماً الجامعة .
كل التقدير لك .
الفاضلة المبدعة منى الخالدي:
خذي وقتك كما تشائين فالكلمة تجمعنا ، وننتظر منها دائما مواسم الخصب من غيمة صحو..
مرورك عطر صفحتي ، فلك مني الود كله
جوتيار أيها المبحر الجميل في أعماق النصوص:
تحول النص إلى لوحة جميلة بعد مرورك الجميل ، وسنعود دائما حين تزهر في صفحاتنا أزاهير الحياة ، وحين تمنحنا الكلمة قلبها ننتشي معها بغيوم الحكايا ، ودفء الشوق إلى عالم نصوغة بها.
لك حب أخيك
الفاضلة النقية حسنية تدركيت:
الشكر كله لك على مرورك الجميل في متصفحي ، وقد منحتني به أكثر مما أستحق ، ولكنها عيون الأنقياء التي ترى كل شيء جميلا.
فلك خالص الود والتقدير
الفاضلة المبدعة وفاء خضر:
أحب مشاغبات حروفك ، وأنت توغلين في القاع ، وتسألين نزف الكلمة عن معاني أخرى لم تكتب بعد ، فالكلمة عندي تبني عند ضلوع الحياة الجميلة دارا ، لعلها تكون موئلا للعابرين في عوالم الجمال؛ لتكون استراحة لهم من عناء زمن ضنين.
وفاء
كوني بخير
الحبيب محمد البوهي:
وقفت عند حدود قراءتك الجميلة لنصي ، فوجدتك كعادتك تبحر في النص ، وتنظر إليه نظرة الأديب الذي يرى الكلمة عالما مختلفا ، ثم تراها نابضة بالحياة كما أراها ، فما أجمل ما خط قلمك فيها ، وأنت تراها بهذا الألق ، بل تراها حلما يمر كشريط سينمائي لا نمل النظر إليه.
سيظل - يا محمد- طعم الكلمة معتقا حلوا كغفوة ، نرعاها كل نبض ، ونرنو إليها بشوق ، وسنعطيها أعمارنا كما أعطتنا عمرها ، وسنسألها أن تمر مع أحلامنا لنذوب فيها وتذوب على سطورنا.
كن بخير أيها الجميل
أستاذي الكبير الكبير ورفيق درب الكلمة الدكتور السمان:
أمر على ردك بلهفة المحروم ، أسأل عن أخبار الكلمة حين تفض أستارها ، وأرمي شوقي المخنوق بين أحضانها ... أليست هي هي التي جمعتنا أيها الكبير؟؟!!
سنرقب قطار الثواني بشوق مسافر ، وسنغفو على وسادة الصمت والبوح ، لنخرج بالكلمة الحلم ، وسنمسح عنها غبار الزوايا ، فهي تعشق الثرثرة على سطورنا ، وستنداح على أرصفة صفحاتنا لندخل معها من بوابة المدينة الفاضلة التي نريدها مآلا ومأوى!!
أستاذي الحبيب:
أهلل بك عندما أراك زائرا دائما على ضفاف الجمال ، فأنت البحار الذي يقطع المسافات بحثا عن كلمة ، وهأنتذا تأتيني بكل ما تحمله من جمال ورقي لتغرقني بأمواج حبك.
لك من تلميذك الحب كله