وتعلمت عيناك في زمن البكاء تحجراً
وتسورت محرابك الخشبي ألف ذريعة
لتجابه الصوت الذي شرخ المدى
لحنا وفن
كيف احتمالك للوهن
وأجنة الترتيل جاوزت التخصب والتعلق
والعظام توشحت سيفاً بطولياً
شققت له الزمن..
لا ..
لا يحتويك الطين لا..
لا ترتجي وهماً ..
ولا تعبد بظن..!!
دوماً مشاكس