توبــة

توبــة


خـرج من خطيئتـه نادمــا
رفع كفيه إلى السماء مناجيا
وقبل أن ينطق ببنت شــفه
ذكرته نفسه أن له موعــداً
أنزل كفيه وأكمل سـيره ...

نفسه أمّارة بالسّوء، وهو ضعيف أمام طلباتها
صراع بين الإيمانيّات والشّيطانيّات
كلمات بعبرة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

جهاد النفس اعظم جهاد
مفعمة الفكرة وواضحة تحياتي

لم تكن توبة بل نوبة أفاق منها بسرعة
ومضة لاذعة ورائعة
شكرا اديبنا على الجمال
كل التقدير

توبــة


خـرج من خطيئتـه نادمــا
رفع كفيه إلى السماء مناجيا
وقبل أن ينطق ببنت شــفه
ذكرته نفسه أن له موعــداً
أنزل كفيه وأكمل سـيره ...

ربما أدركه الموت فواصل يحتضر على ما كان عليه إذ علم بأن روحه بصدد الخروج...
حان الوعد الحق .
لو قلت : فكر في الخروج من خطيئته
لأن الندم والخروج توبة وهذا ربما يتعارض مع نهاية القصة التي تدل على بقائه على حاله
شكرا أستاذنا

إنه صراع بين نقيضين .
أو صراع بين نفسين في جسد واحد ( النفس الخيِّرَة ، والنفسُ الأمارة بالسوء ) ،
كل منهما تسعى للسيطرة على الأخرى ، فساعد الثانية على الأولى لضَعفِ إيمانهِ .
إنه الصراع الأبدي بين الحق والباطل .

ربما أن فكره كان أقرب إلى ( إن الله عفور رحيم ) من ( إن الله شديد العقاب ) ,

ندم ولكنه لم يتوب ..

حماك ربي ..

نفسه أمّارة بالسّوء، وهو ضعيف أمام طلباتها
صراع بين الإيمانيّات والشّيطانيّات
كلمات بعبرة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

صدقت سيدتي ..
هو الصراع الأزلي والى قيام الساعة
تغلبه شقوته فيستمر
لقلبك افرح

هاهو يكذب على نفسه .. بلا مبالاة ..

إنه نفاق الطبيعة البشرية ..




تقديري.

توبــة
خـرج من خطيئتـه نادمــا
رفع كفيه إلى السماء مناجيا
وقبل أن ينطق ببنت شــفه
ذكرته نفسه أن له موعــداً
أنزل كفيه وأكمل سـيره ...

هل هو الندم المصاحب للذنب غالبا ثم لايلبث أن يكرره تفسيرا خاطئا لقوله تعالى " إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا "
أم صراع الخير والشر وانتصار الأخير ؟
رائعة اختزلت ضعف الإرادة وهوى النفس
بوركت شاعرنا الفاضل
تحاياي