أحدث المشاركات
صفحة 48 من 49 الأولىالأولى ... 18383940414243444546474849 الأخيرةالأخيرة
النتائج 471 إلى 480 من 485

الموضوع: رسائل في صندوق – العقل –

  1. #471
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالصمد حسن زيبار مشاهدة المشاركة
    خليل
    هذا ما نبهنا كتاب الله إليه

    ( بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون ( 22 ) وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون ( 23 ) قال أولو جئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم قالوا إنا بما أرسلتم به كافرون ( 24 ) فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين ( 25 ) وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون ( 26 ) إلا الذي فطرني فإنه سيهدين ( 27 ) وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون ( 28 ) )


    نقد العقلية الاتكالية
    بتنا أمة أجرت عقلها لغيرها

    لا تزال أخطار العقلية التي نحملها :

    التكرار والاغترار .. والاجترار.


    قلبي يحبكم. يارجل.
    الإنسان : موقف

  2. #472
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    أي ثورة لا تستند على ( أفكار ثورة ) هي عمل يهدف إلى التغيير فقط ... وليس التغيير الشامل
    الثورة استبدال نظام بقيمه وأفكاره بنظام أكثر واقعية
    لايوجد في الثورة مصالح قديمة ومصالح جديدة ..

    ثورة لا ترفع شعار : اذهبوا فأنتم الطلقاء .. لن تتنفس الهواء من جديد .. هي ثورة مخنوقة وستخنق الثوار .. فهي ثأر وليست ثورة ..

  3. #473
    الصورة الرمزية بابيه أمال أديبة
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    الدولة : هناك.. حيث الفكر يستنشق معاني الحروف !!
    المشاركات : 3,047
    المواضيع : 308
    الردود : 3047
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي

    ليس غريبا أن تجد الكاتب أكثر الناس شقاء.. هو لا يحس آلامه فقط، بل يضيف لذلك الحس، حسا آخر، أكبر وأعمق، كثيرا ما يتمثل في آلام الآخرين، ومصائبهم ومعاناتهم، فيكون الإحساس عنده مضاعفا، قويا، يحفر العمق منه لتأتي ردة فعله على غير المعتاد.. وقد تثير دهشة من هم حوله أو سخريتهم.
    وكل هذا لا ينفي أنه معصوم من الخطأ، فمثله مثل أي شخص آخر، له زاوية تجيد الاختفاء، وفي نفسه غابات من المشاعر البدائية لم يطلها التهذيب.. قد تحتوي الأنانية، وحب الظهور، وقد تحتوي أي خطأ يمكن أن يقع عليه فعل بشر..
    ولعل أنظف ما في الكاتب ضميره لحظة معاناة.. ويمكن القول أن بعض الكتاب يهربون من الارتياح.. خوفا من أن يخفت وهج ضميرهم، أو يتثاقل إحساسهم بالوجود.. فنجدهم ميالون للحزن دوما، يحملون مصابيح ينورون بها الدروب إلا دروبهم.. ويأتون بحلول تكشف معضلات الناس إلا معضلاتهم..
    والكاتب الأصيل إن كان أشد الناس شقاء، فهو أكثرهم سعادة أيضا.. ففي أعماقه دوما ذلك الإحساس المسالم الذي يغمر روحه.. ويجعله يقدر تواجد الجانب الشرير في النفس الإنسانية بمثل ما يقدر تواجد الليل مهما بلغت درجة حلكته. فلهما نفس الدور تقريبا.. الأول يخدم الخير من حيث لا يدري، والثاني يتوهج الضياء من حلكته، فيبزغ من خلاله الفجر أكثر سطوعا..

  4. #474
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    قال لي .. يا أستاذ : قرأت كل اشكال الدعاء قبل أن ادخل الإمتحان وبعد الدخول وبعد الخروج ... فجاءت النتيجة ... غير مرضية لي .. لماذا ؟
    قلتُ له ..
    ياولدي : خطط قبل الامتحان ... ثق بنفسك ... لا تتردد ... ضع اجابتك بكل همّة ..
    هل رأيتَ فلاحًا يحصد قبل أن يزرع ؟
    وهل رأيت فلاحًا يزرع التين فيحصد الرمان ؟
    انتهي وقت العجائب في هذا الزمان ... للنجاح شروطه ومستلزماته ومنها الدعاء طبعًا
    ضع بذارك ثم انتظر الثمار ..
    وبعدها قل يارب كن عونًا لي
    يارب لا تنسى عبدك النشيط الصادق مع نفسه ... يارب يارب يارب ...

  5. #475
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    (( ليس تقليداً .. لكنه مسؤلية ))
    الأستاذ الدكتور
    عماد الدين خليل
    كما أنّ أي مهندس أو طبيب لا يستطيع أنْ يستقل بعمله إلا بعد استكمال أدوات العمل ومهارات التخصص وخبراتهما .. وكما إنه ليس لرجل اعتيادي أو مريض إلا أنْ يستشيرهما بصدد بناء بيت أو علاج مرض ... كذلك (موقف المسلم) إزاء المسائل الفقهية والقضايا التشريعية ..
    إنه ليس تقليداً ذلك الذي يمارسه المسلم (المسؤول) في مسائل حياته جميعاً ، وهو يرجع إلى معطيات أبي حنيفة ، أو الشافعي أو مالك، أو ابن حنبل ، أو غيرهم .
    وليس تقليداً ذلك الذي يعمله المسلم وهو يستفتي في أية مشكلة تعرض له ، هذا الفقيه أو العالم ، أو ذلك .
    ليس تقليداً ولكنه شعور بالمسؤولية ، وتقدير لموقع الإنسان في خارطة المجتمع ، واحترام ملزم لشريعة الله .. فليس في مقدور أي مسلم عادي ، قبل أنْ يستكمل أدوات التعامل مع الشريعة ، ويتمكن من خبرات الاجتهاد ، ويحيط علماً بمقاييس الا ستنباط والمناظرة والتفريع أن يشترع على هواه ، وأن يصدر الأحكام كما يشتهي ، وأن يفتي لنفسه وللناس بما يرتأيه..
    ولو جاز لكل إنسان أن يمارس مهنة الطب أو الهندسة دون أن يدرس شيئاً عنهما، بل دون أن يستكمل سائر ضرورات التخصص في حقولهما المختلفة، لجاز للمسلم أن يجتهد في أمور دينه دون أن يلزم نفسه بالرجوع إلى أحد الأساتذة أو الشيوخ المتخصصين في مسائل الاجتهاد ، والتشريع ، أولئك الذين أفنوا أعمارهم وهم يضربون في بحر الضرورات العلمية التي تفرضها مهمة (الاجتهاد) الشاقة العسيرة على كل الراغبين في اقتحام خضمّها العميق
    ... إنّ الدور الكبيرة التي يبنيها أناس لا خبرة لهم بمسائل الهندسة المدنية ، ستنهار على رؤوس أصحابها يوماً ... والأمراض الخطيرة التي يعالجها رجال لا يعرفون عن الطب شيئاً ستؤول بالذين يعانون منها إلى الدمار والموت ..
    وكذلك تخرج الشريعة عن أهدافها ، وتنزع عنها ملامحها ، وتنشق عن شخصيتها وتميّزها... عندما تغدو لعبة ميسورة في أيدي كل الناس ، يعملون فيها ـ على هواهم ـ بمشارطهم لكي يستخرجوا منها حلاً لمشكلة عويصة ، أو فتوى لوضع اجتماعي معقد ... وما أكثر المشكلات والأوضاع المستجدة في عالم لا يكف عن الحركة والتمخض...
    إن ثمة نوعين من الرجال يدعوننا إلى أن نتخذ هذا الموقف من شريعة الإسلام .. هذا التعامل المجاني السهل ، الرخيص ، مع منهاج الله .. ساذج أو خبيث ...
    ساذج يتصور أن إخراج الإسلام عن عزلته المعاصرة لا يتم إلا بتحويـــــل كــــل المسلمـــين إلى مجتهدين ، وتوزيع شهادات التخصص عليهم ، دون أن يدرك أن(العزلة) ليست في هذا ، وإنما في حجب الإسلام عن الوصول إلى (الحكم) في عالمنا الراهن... الحكم الذي هو البداية الحقيقية والطبيعية لمجابهة مشكلات الحياة والمجتمع ، بالاجتهاد العلمي ، الواقعي ، المسؤول ..
    وخبيث يدرك جيداً أنه متى تحول المسلمون جميعاً إلى (مجتهدين) فقدت الشريعة صلابتها وقوتها ، وتماسكها ، وانسلخت عن شخصيتها وملامحها وتميزها ، وتفتت قواعدها شيئاً فشيئاً ، لكي ما تلبث أن تندمج في مجرى الحياة الصاخب ، وتتفكك وتذوب ...
    وفي مقابل هذا الرفض المسؤول الذي يتوجب أن يكون عليه المسلمون تجاه قضية التشريع ، فإن ثمة رفض آخر يتحتم عليهم :
    ألا تتوقف حركة الاجتهاد ... أن تظل مدارسها تعمل، ورجالاتها المتخصصون يتخرجون، ومشايخها وأساتذتها يزدادون خبرة، ومقدرة، ونشاطاً ..
    إننا إذا قدرنا على أن نتصور مجتمعاً حيوياً متطوراً يخلو كلية من مهندس أو طبيب ، ثم يصل إلى أهدافه ببساطة ... جاز لنا أن نتصور مجتمعاً إسلامياً حركياً يخلو من مشرع أو مجتهد ، ثم يصل إلى أهدافه التي علمنا إياها الله ورسوله ...
    إنهما حدان قاطعان كالسكين ، أن نتحول جميعاً إلى مجتهدين ، أو أن لا يكون في مجتمعاتنا المعاصرة أي مجتهد على الإطلاق...

  6. #476
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    نتأمل أن نتخلص من ترسخ ثقافة معاداة الابتكار

  7. #477
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    المعيار الحيوي للزمـــــــــــــن
    د.فارس المدرس


    كنت نشرت في وقت سابق موضوعا عن البعد السادس للزمن ( اختراق الزمن). وهو موضوع معقد أثبته العلم لكنه عجز عن تحقيقه، مع أن هناك شواهد تاريخية واعتقادية تؤكده.
    واليوم طرأت لي فكرة اطرحها بشكل مبسط جدا، واعترف بأنها تحتاج إلى توسع فلسفي وعلمي كبير. لكنها ليست سوى لمحة يفيد منها من أراد. ومفادها:

    ...أن البشر يعتبرون أنفسَهم فريدين مِن نوعهم؛ لذلك قاموا ببناء نظريتهم الكاملة عن تواجدهم الأول على وفق وحدات القياس، المعروفة فيزيائيا؛ وهي قياسات تصح في أماكن وتخطئ في أماكن وظروف أخرى، وهي قياسات تقيس الحالة الآنية للأشياء، أو تقرب لنا سلوكها وحالتها ليس إلا.
    وليس كل النظم التي وضعها الإنسان هي نسخ كربونية يكون فيها: 1+1 = 2 كما عرفناه. لأن 1+1 لا يساوي 2 دائما.
    والواقع لا توجد أرقام أو حروف إلا وجودا تجريديا؛ وإننا نحن مَن قمنا بتقييم تواجدنا لنجعله مطابقا لتصوراتنا؛ وليكون قابلا للفهم، وصنعنا موازين ومقاييس تنسينا عدم إمكانيه قياس الأشياء؛ لنريح أنفسنا من وحشة الأسئلة المغلقة تجاهها.

    ولمَّا كانت الحياةُ في حركة مستمرة؛ وآخذةٌ في التغيِّر فان مواقف الناس تجاه تلك التغيرات لابد أن تتغير أيضا، لكن تغير الحياة وصيرورتها أكبر من مَدارِكهم أحيانا؛ أو أن المجهول لا يريح عقولَ الناس؛ بل يبعث فيهم على الخوفَ؛ لذلك هم لا يطلبون مِن المعارف إلا ما يمحو شعورَهم بالجهل تجاه الأشياء، ويبدد إحساسهم بالغرابة، والضعف أمام المجهول.
    وإذا لم يكن للبشر وحدة القياس حقيقية، والعالم ليس محكوما طبقا لقوانين الحساب في كثير من الأحوال؛ فما الذي يحكمه إذن ؟
    أنظر إلى سيارة تسرع في الطريق دائري واسع، قم بتسريع حركتها باستمرار سرعات فائقة؛ ما لذي سيحدث في النهاية ؟ سيحدث أن السيارة ستختفي؛ ولن تراها؛ لذا ما الدليل الذي لدينا على وجودها ؟
    الوقت هو الذي يمنح التواجد حضوره في مداركنا.
    الوقت هو الوحدة الحقيقية للقياس، وهو الذي يمنح تواجد المادة على الأقل بالنسبة لمداركنا. ومن دون الوقت ... لن نتواجد. فالزمن هو الوحدة الحقيقية والفريدة للقياس.
    لكن للأسف معرفة الإنسان بالزمن معرفة بائسة فجة إلى حد بعيد، لذلك هو يجهل الأمور الأكثر خطورة وحيوية عن وجوده وحقيقته.
    وهذا يجرنا إلى لازمة عانت منها البشرية قرونا ضاربة في عمق التاريخ؛ مفادها أن نظريات المعرفة وأكثر الفلسفات كانت خاضعة لحركة التباطؤ، ولم تتفلت من قيود الحس البطيء؛ لذلك - وعلاوة على تضاربها وسخف الكثير منها وخضوعها للنسق والأهواء- لم ترتق بالبشر إلا ارتقاءا متأخرا.
    وهذا التطور المادي الباهر سخيف جدا بالقياس إلى ألوف السنين مرت والإنسان في ضحالة، فضلا عن تأخره النفسي والاجتماعي الذي ما زال يوغل في إسفافه.
    وفقط بعض من الافكار الصوفية وبعض الشواهد الاعتقادية، والاخرى تاريخية كالتي وصلتنا عن الفراعنة امكنها الربطه بين الخلية الحية وسلطة الزمن؛ بوصفه مقياسا لحركة النمو والتطور في عمر الخلية أو فنائها.فإذا تم التأثير على الخلية في تحسسها للزمن فإن أمورا كثيرة ستحصل تفوق خيال البشر وتوقعاتهم، يترتب عليها ما يروّع من تغيرات في نمط حياتهم

  8. #478
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    قال الله تعالى : { أم خلقوا من غير شيء }
    تأمل ..
    لا يمكن أن يحصل شيء من لا شيء، ولا أن نؤمن بالمفاجئات ، ولا أن يأتي الحدث من مصدر غير موجود ..
    لكل شيء جذر وتاريخ وأصل وبداية .. بداية زمانية ومكانية وسببية ..

  9. #479
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    بحث التخرج في جامعاتنا .. وسواها .


    الفارق نوعي .. تبعًا لجدوى الباحث ومراده من زيارة المكتبة ، نحن بحاجة إلى تفكيك مصطلح ( باحث ) ففي جامعاتنا المهم ليس مشكلة البحث بل عدد أوراق البحث في حين أن التدقيق نجد أن المهم الاعتراف بالمشكلة قبل كتابة البحث وبالتالي يأتي جهد الباحث كونه المؤهل لإعمال العقل وتثوير الفكر وخدمة المجتمع عبر القيام بالبحث هذا .. الباحث ليس حدادًا ولا نجاراً ولا بائع فجل .. إنه طبيب فكري ... لكن ليت قومي في جامعاتنا يعلمون !!

  10. #480
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    حروبنا اليوم ليست بالمسدس والصاروخ فحسب بل إنها مواجهة فكرية !!

صفحة 48 من 49 الأولىالأولى ... 18383940414243444546474849 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رسائل في صندوق القلب / 5
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 111
    آخر مشاركة: 19-10-2012, 04:27 PM
  2. رسائل في صندوق الغابة
    بواسطة عبير عيسى غزلان في المنتدى الأَدَبُ السَّاخِرُ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 26-09-2011, 01:10 PM
  3. فِي صُنْدُوقِ بَرِيدٍ عَصَبيّ!
    بواسطة أحمد حسن محمد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 30-05-2010, 03:50 PM
  4. صندوق بريدكم الإلكتروني (مما لذ وطاب من صندوق الوراد)
    بواسطة فضاءات يراع في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 22-06-2008, 03:35 PM