أخي الحبيب
أبا يوسف
أ . أحمد
آثرت أن يكون ردي آخر الردود عسى أن أستطيع التمادي في توريطك الذي ألمعت إليه بذكائك اللماح ،
وأحسبه ورطة خير ؛ فما كنت لأورط في واحة الخير غير حبيب وفي وذي علم أفيد منه دائما .
فسر على بركة الله : مبدعا متمكنا ، وأديبا يتحلى بدقة العلم ورقة المشاعر .
وانثر بيانك في الواحة ؛ فمما لاشك فيه أن الفائدة ستعم الجميع .
مرحبا بك دائما ، وأهلا بقلمك .
محبتي وتقديري .