اذهب لنسائك واتركني.....

اذهب لنسائك واتركني.....
قد غدوت كمغناطيس تلملم بقايا النساء
ووجدتني أتفرج على بقايا الكبرياء..
لا تخف فعشقي دوما في الخفاء...
ولن أركع للحب ولربي دوما البقاء
ولتفرح بحبك لكن لا تنظر للوراء
فلست منهم و سأمتثل للقضاء
**************
اذهب لنسائك واتركني
قد غدوتُ سلما للآهات
انتهى القص وكنتَ آخر المحطات
وودعت الصبا وكل أنين الذكريات
وجئتُ عمراً جديداً فلنقل للورع هات
لاتلمني فضميري يقظ أخشى الأمنيات
************************
اذهب لنسائك واتركني..
فغداً سأرتفع لكن ليس كرفعتك
والطريق الوعر أفضل من محبتك
حتى كلماتي لن أجعلها سخرة للوعتك
فلتبكي نفسك فلن أكون وسادتك
ولأبكي وحدي فلن أبع كرامتك
كنتُ أعلى من أحلام مسيرتك
ستلقى ريما أحلى من غزالتك
فاذهب لنسائك واتركني....
فلن أبع بنائي بغرابة مشيئتك.....
فاذهب واتركني....

أم فراس

ريمة...

نص رائع.. لقد ارتقى ليكون لوحة فنية ..تداخلت في تكوينها ..
المفردات القوية المعبّرة ..والمنتقاة بأناقة وحرفية .. مع الدفق الشعوري الخارج
من غوص عميق في الذات الانسانية.. لتخرج مقطوعة تمردية شعرية ..

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

ريمة...
نص رائع.. لقد ارتقى ليكون لوحة فنية ..تداخلت في تكوينها ..
المفردات القوية المعبّرة ..والمنتقاة بأناقة وحرفية .. مع الدفق الشعوري الخارج
من غوص عميق في الذات الانسانية.. لتخرج مقطوعة تمردية شعرية ..
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

دوما ممتنة اهتمامك الذي يجعلني احيانا ابكي بحق...
استاذي جووو
الانسان مبدأ ...
وان لم يكن حبا يتجه للسماء فهو سيهوي للارض....
لله در قرائتك
تقديري

الأخت الرائعة ريما
ويبقى للإعجاب مظاهره الخاصة
أمَّا الكلمات فتحاول جاهدةً أن تفي ببعضٍ من ذاك الشعور
فهل سيفي حرفي حروفكِ حقّها...؟؟؟
ولكن علي أن أشكر حرفاً أمتعني قسراً
مودتي وتقديري لقلبك

الأخت الرائعة ريما
ويبقى للإعجاب مظاهره الخاصة
أمَّا الكلمات فتحاول جاهدةً أن تفي ببعضٍ من ذاك الشعور
فهل سيفي حرفي حروفكِ حقّها...؟؟؟
ولكن علي أن أشكر حرفاً أمتعني قسراً
مودتي وتقديري لقلبك

سعيدة بمرورك العذب
وهمسه في اذنك
ربما تشي بعواطف لاتمسك ولكن يكفي ان تشعر بغيرك لترضى عن نفسك وتشعر انك بخير
تحية من دمشق

كعادة كتاباتك

جميلة

فلكى السلام

معاناة امرأة تحكيها ريما بصدق القول وحرارة العاطفة
نعم اتركيه يذهب لنسائه مادام لايعرف قيمة الصدق والوفاء
رائعة ريما رائعة
تابعي وعين الله ترعاكِ
أختك
بنت البحر

كعادة كتاباتك
جميلة
فلكى السلام

اشكرك اخي عادل
واهلا بك بين طيات موضوعي

معاناة امرأة تحكيها ريما بصدق القول وحرارة العاطفة
نعم اتركيه يذهب لنسائه مادام لايعرف قيمة الصدق والوفاء
رائعة ريما رائعة
تابعي وعين الله ترعاكِ
أختك
بنت البحر

نعم اختاه وغاليتي
ربما كان احساسا للمراة لايخيب
والماراة عندما تامل ان تكون غاليه سوف تكون وهذا افضل لكينونتها
تحية لك ولنقاءك

احب المرأة ذات الكبرياء والتي تناولتها في شعرك ...قصيدة جميلة لكني ارى المقطع الاول اجملها واقواها...خطوات مباركة الى امام (ام عبد الرحمن)