محاولات فاشلة...

محاولات فاشلة...
كسرت قلمها لأنها ملت لون الحزن فيه....
عندما هاجها الحنين من جديد كتبت بدمها....
****************
قال لها: أنت حبي الحقيقي الأول...
قالت له: لن أعيد تجربه...
محسومة النهاية...
خاسرة من أولها....
قال: أريدك زوجه وسأنتظر...
قالت :أمر مستحيل....حاليا...
-حاول الانتحار...
مات كل شيء!!
*******************
اعتبرها أسيرته الأدبيه...
حديث الروح للروح....
قلمان تعانقا....
عندما هدأ كل شيء...بحث كل منهما عن آخر!!
أم فراس

أبدعتِ .. و ابدع قلمك
صورتى فى سطور
وفى بساطة وجمال
ما استهلك عمرا
لكِ كل الود
وعطر الياسمين الدمشقى الجميل

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة ريمة الخاني

ومضات قصية لافتة فعلا , صيغت بعناية وتركيز شديدين , جسدت مشاهد حياتية , بين الأبعاد الواقعية والنفسية , تترجم أحاسيس عالية المستوى .
أحببت هذه اللوحة جدا :

"اعتبرها أسيرته الأدبية...
حديث الروح للروح....
قلمان تعانقا....
عندما هدأ كل شيء...بحث كل منهما عن آخر!! "

د. محمد حسن السمان

أبدعتِ .. و ابدع قلمك
صورتى فى سطور
وفى بساطة وجمال
ما استهلك عمرا
لكِ كل الود
وعطر الياسمين الدمشقى الجميل

اهلا بك معطرة برياحين الفل الدمشقي الساحر
ممتنة مرورك

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة ريمة الخاني
ومضات قصية لافتة فعلا , صيغت بعناية وتركيز شديدين , جسدت مشاهد حياتية , بين الأبعاد الواقعية والنفسية , تترجم أحاسيس عالية المستوى .
أحببت هذه اللوحة جدا :
"اعتبرها أسيرته الأدبية...
حديث الروح للروح....
قلمان تعانقا....
عندما هدأ كل شيء...بحث كل منهما عن آخر!! "
د. محمد حسن السمان

نعم استاذي هذا مايحصل خلف كواليس الادب....
فهل هي حالة عامة ام خاصه؟
تحية لك وتقدير

العزيزة ريمة..
النص جاء على شكل ومضات تنبش الواقع باظافر نازفة..وكأن المكتوب علينا ليس الا هذا النبش وليس سواه..فالحياة غدت تسير نحو هاوية اللاوجدى بشتى اصنافها..واليأس من كل شيء غدا يلف خواصر الوجود بانواعه واطيافه..وكأننا ندور في حلقة فارغة تبدأ من حيث تنتهي..استحضرني قول للشاعر محمد علي الرباوي(فتسلل الى عمق احشائك الان فتش..أ تلقى بها كبداُ...)
هذا ما آلت اليه الامور ريمة..
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

العزيزة ريمة..
النص جاء على شكل ومضات تنبش الواقع باظافر نازفة..وكأن المكتوب علينا ليس الا هذا النبش وليس سواه..فالحياة غدت تسير نحو هاوية اللاوجدى بشتى اصنافها..واليأس من كل شيء غدا يلف خواصر الوجود بانواعه واطيافه..وكأننا ندور في حلقة فارغة تبدأ من حيث تنتهي..استحضرني قول للشاعر محمد علي الرباوي(فتسلل الى عمق احشائك الان فتش..أ تلقى بها كبداُ...)
هذا ما آلت اليه الامور ريمة..
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

نعم استاذي....
هي اللعب بالنار....
كم احب ان اتتبع تعقيبك المهم
تحية وتقدير

أمضيتُ عمرا أقرأ الأدب مشارب وتوجهات ... والمصيبة أني أقرؤه بلغتين العربية والفرنسية ، والفرنسية باب على العالم وآدابه .. تصادفني نصوص آكل أصابعي بعد قراءتها ... وأحك رأسي حتى شاب .. ونصك من تلك النصوص التي تشيب الرؤوس لأنها ببساطة تحكي عما شيب رؤوسنا ،، نعم نعم رؤوسنا لست مخطئا لا شعورنا ولا ذقوننا ... عندما أقرأ مثل هذه النصوص التي تحفر في أعماق " الإنسان " لا أجد ما أقول ... سوى أنك تملكين أدوات الحفر ... وأدوات العرض .. وأدوات الكشف ... وشجاعة النطق ... ولنا الله فمن الأدب ما شاب له القلب لا الشعر ..
شكرا ودمت مبدعة ...

أمضيتُ عمرا أقرأ الأدب مشارب وتوجهات ... والمصيبة أني أقرؤه بلغتين العربية والفرنسية ، والفرنسية باب على العالم وآدابه .. تصادفني نصوص آكل أصابعي بعد قراءتها ... وأحك رأسي حتى شاب .. ونصك من تلك النصوص التي تشيب الرؤوس لأنها ببساطة تحكي عما شيب رؤوسنا ،، نعم نعم رؤوسنا لست مخطئا لا شعورنا ولا ذقوننا ... عندما أقرأ مثل هذه النصوص التي تحفر في أعماق " الإنسان " لا أجد ما أقول ... سوى أنك تملكين أدوات الحفر ... وأدوات العرض .. وأدوات الكشف ... وشجاعة النطق ... ولنا الله فمن الأدب ما شاب له القلب لا الشعر ..
شكرا ودمت مبدعة ...

ان لم يرقأ الأدب دمعا
ولا يضع يده على الداء
أو يجد حلا...
فالأولى أن نكسره
ونتوقف عن النزيف....
تحيتي وتقديري لكم

رائعة يا ريمة ، ورائع هذا القلم الهادف الذي تحملين بين أناملك

دمت متميزة

تحياتي وخالص الودّ