تسائلني ماذا أسميك ؟ وكيف تزدحم أسماؤك ِ وأنتِ وحدكِ لحياتي المسمى والمصير ، فأعيدي لي قدمي كيما إليك أسير .. أعيدي لي شفتي كيما أصرخ بكل القواميس أسمائي وهي أنت ِ وحدك ،
لا يعيد الغدرون لنا منا إلا الأوجاع وينجو
من يفر بروحه وإن كانت جريحة فنصالهم لا تكف عن الحزّ فيها
نثر جميل ومشاعر عميقة
شكرا لك أخي
بوركت