الاستاذ الكريم سامي العامري
أشكر لك حضورك وجميل تعليقك أستاذي
شكراً من القلب لاحرمنا منك
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الاستاذ الكريم سامي العامري
أشكر لك حضورك وجميل تعليقك أستاذي
شكراً من القلب لاحرمنا منك
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
الشاعر المغربي الجميل حسن كريم
هذا بعض مما عندكم أستاذي
الروعة حضورك وتشريفك لاعدمتك
وسلامي لملتقى الأدب وللمغرب الرائع
الاستاذ معاذ الديري
بشوق لك ولأمثالك من الطيبين
توقيع مثلك شهادة ووسام
دمت
الاستاذ أدهم الأغبري
رعاك الله وأسعدك
حضرت لأخيك فسعد وابتهج
لاعدمت نورك
الشاعر علي أسعد
مرحباً بالشاعر الجميل
سعدت بك يا غالي
أشكر اهتمامك وحسن متابعتك لأخيك
دمت
سلطان أنت َ سلطان فعلا لله درك أيها الأنيق أمتعت روحي ورب الكعبة
الشاعر مجذوب العيد
بيني وبينك عهد لست أهمله
دمت لمحبك ، وسعيد ان رأيتك اليوم ، دمت وطاب مسعاك
الله الله الله
ما اروعك من شاعر
صدقا أبدعت والله أبدعت
تحياتي لك
جميل يا سلطان
هنا أرى سلطنات شعرية
قادتنا الى جمال السلطنة وسلطنة الجمال
كل الحب والتقدير لك يا شاعرنا الكريم
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
الشاعر الذي لا زلت أراهن على أنَّهُ في عرشٍ من بناء نفسه , وكلَّما اصطحبَنا إليه من أبوابه رأينا من أجزائهِ ما ينبِّئنا أنَّهُ مبنيٌّ من خلايا حيَّةٍ تملؤه هواءً من مشاعرَ وهَّاجَةٍ بالإنسانية والعاطفةَ , والمطر والحياةِ , بناءٌ بمكوناتِ خلايا الجسدِ وصفاتِهَا .
أنت تنقل الموقف والحالة والتفكير والإحساس معًا فيعيش القارئ هذا كلَّهُ في آنٍ واحدٍ , فكأنَّهُ ليس مكانهِ ولا زمانه ولا على حالته ,, فلله درُّك حيث أصبت_ دون عناءٍ _ من الشعر غايةً عييَ الجاهدون أن يصيبوها .
عزائي لك في تحملك هذه الكتل من المشاعر وتحميلنا إيَّاها فما عزاؤنا !!
منَّ الله عليك وعلى من أحببت بالرضا والرحمة
لك المحبة والتقدير
في أمان الله