يبقى ,حتى نتعلم الدرس ...
أخي الأديب علي أسعد أسعد , نصك هذا في الكثير من المعاني الجميلة عن الوطن والحبيبة والحال التي وصلنا إليها , ولكن يبقى للكلمة سلطانها وسلطتها وإن لم تنفع اليوم غدا أكيد ستغير مجرى التاريخ
شكرا لك على هذه الروائع
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
يبقى ,حتى نتعلم الدرس ...
أخي الأديب علي أسعد أسعد , نصك هذا في الكثير من المعاني الجميلة عن الوطن والحبيبة والحال التي وصلنا إليها , ولكن يبقى للكلمة سلطانها وسلطتها وإن لم تنفع اليوم غدا أكيد ستغير مجرى التاريخ
شكرا لك على هذه الروائع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
((( تقولين لي ..
اكتب في عيني جملة تحترق لها أشجار الحب وتنحني لها الينابيع ..
*
*
لك في كل يوم قلبا ً من قلوب البنفسج لتنامي على نبضاته .
وأجمل مافي اسمك أنه يختصر كل الحروف)))
وأجمل مافي بغداد أنها ومهما قاست ستبقى تضم إشراقة
لقلم و لقلب محب كأصدق مايكون الحب
الكاتب المميز علي أسعد أسعد
هنا دفقة من شعور عميق سكنت الكلمة فانتشت بالجمال.
احترامي لك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الأخ الأديب السامق / علي أسعد أسعد ..
حروف حادة النصال ، مؤلم وخزها في الضمير ..
كن ريحا شمالية ، كن شجرة دراق نوارها يعطر حروف صدق تعطر الصفحات ، كن ياسمينة تمنحنا من لونها النقاء ..
كن ما شئت ، واترك النهر يجري مدادا في قلمك ، يصب في معين الأدب ما تنير به العقل والفكر ويروي الظمأ .
شكرا لكلمات الصدق الغاضبة ..
مودتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
علي..ماهذا النزف إلا التقاء حافتي الخطر أمام موقد النار ..براعة في الأسلوب أخذتنا بها عبر لغة العيون الحائرة..أشكر عيني أن وقفتا أمام بوحك الغالي،وأشكرك على كل نفس هنا.
نص جميل .. حياك ربك .
تحيتي .