يبقى ,حتى نتعلم الدرس ...
أخي الأديب علي أسعد أسعد , نصك هذا في الكثير من المعاني الجميلة عن الوطن والحبيبة والحال التي وصلنا إليها , ولكن يبقى للكلمة سلطانها وسلطتها وإن لم تنفع اليوم غدا أكيد ستغير مجرى التاريخ
شكرا لك على هذه الروائع
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
يبقى ,حتى نتعلم الدرس ...
أخي الأديب علي أسعد أسعد , نصك هذا في الكثير من المعاني الجميلة عن الوطن والحبيبة والحال التي وصلنا إليها , ولكن يبقى للكلمة سلطانها وسلطتها وإن لم تنفع اليوم غدا أكيد ستغير مجرى التاريخ
شكرا لك على هذه الروائع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
((( تقولين لي ..
اكتب في عيني جملة تحترق لها أشجار الحب وتنحني لها الينابيع ..
*
*
لك في كل يوم قلبا ً من قلوب البنفسج لتنامي على نبضاته .
وأجمل مافي اسمك أنه يختصر كل الحروف)))
وأجمل مافي بغداد أنها ومهما قاست ستبقى تضم إشراقة
لقلم و لقلب محب كأصدق مايكون الحب
الكاتب المميز علي أسعد أسعد
هنا دفقة من شعور عميق سكنت الكلمة فانتشت بالجمال.
احترامي لك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الأخ الأديب السامق / علي أسعد أسعد ..
حروف حادة النصال ، مؤلم وخزها في الضمير ..
كن ريحا شمالية ، كن شجرة دراق نوارها يعطر حروف صدق تعطر الصفحات ، كن ياسمينة تمنحنا من لونها النقاء ..
كن ما شئت ، واترك النهر يجري مدادا في قلمك ، يصب في معين الأدب ما تنير به العقل والفكر ويروي الظمأ .
شكرا لكلمات الصدق الغاضبة ..
مودتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
علي..ماهذا النزف إلا التقاء حافتي الخطر أمام موقد النار ..براعة في الأسلوب أخذتنا بها عبر لغة العيون الحائرة..أشكر عيني أن وقفتا أمام بوحك الغالي،وأشكرك على كل نفس هنا.
نص جميل .. حياك ربك .
تحيتي .