معاذ الله ..

الشاعر / د. عمر جلال الدين هزاع
هكذا هـو الجمالُ .. يغوي .. ويستبي الفؤاد ..

وهكذا هي هذه القصيدة .. تنبعُ من الإبداعِ والأصالة ..

قافيةٌ لا يركبها إلا المتمرسِّون .. وإبداعٌ يستحقُّ الإعجاب ..


لك تحياتي .

وربّي إن لهذا هو الشعر الذي يُقرئ فيمتع
أي عمر، لكأنّك تنوي تمزيق بعض القلوب، هاااا، أليس كذلك ..؟؟؟؟
باسقٌ أنت يا بن بلدي الحبيب
لك من الودّ ما يرضيك
ولك ورد معطّر
ربما أعودك مرارا يا صديقي.

لماذا الخوض بالنجوى لماذا وأنات الجوى أضحت جذاذا

اخي الشاعر الرائع د. عمر

دائما اقول انك تاتي بالمعجم او بكل حرف من العربية لتجعله حرف روى وبالترتيب

هههه

اخي ما اجمل ما تبوح بل ما اروعه وارقه وجميل دلالته على وسع اللغة لتسع الاخضر واليابس

واننا لا نحتاج معها شيئ وايضا على سعة العمودي وتحديثة مقابل التفعيلة

انت فذا

قل لماذا

دمت بكل خير وابداع وتميز

تحية طيبة أبا حفص
وماذا أقول بعد ورود أولي اللغة وارباب البيان ، ؟ فلا قدرة لي على قول إلا وفقت ،
ولا فض فوك ، عنت يشد ركابه على قلمي ، ولي عودة بحول الله بعد قسط دهشة .
أحييك شاعرا فذا

الصديق المبدع د. عمر هزّاع

أهلكتنا بهذا الإبداع يا رجل، هوّن على أخوانك قليلا..! خطفتَ اللبَّ في بوحٍ تمادى كطيرٍ كم وكم تشدو بعزفٍ على الأشجانِ يا خلّي استحاذَ تبيتُ الليل في سهدٍ وعيني تعافُ النّوم من شعرٍ كهذا تثير الآه في جوفي وتمضي كرامي النّبل أرداني ولاذَ فهدّئ يا صريعَ الشّوق ناراً تشظّت في شراييني جُذاذا

.....
دمت للشعر الجميل أيها الراقي.
..................................

الأخ الحبيب الدكتور عمر
تحية طيبة
استوقفتني هنا مائدة شعرية ، فيها ما طاب من معاني ، وما لذ من خيال ، لها نكهة الهوى ، وطعم الشراب المسكر بالصور ، وفيها من طلع القوافي ما لاذ عن قطفه شعراء ، ولكنه بدا جنيا طيب المذاق ، حلو بشتى طرق فهمه .
بوركت أخي الحبيب :
ستبقى علما يشار إليه بالبنان ، لغة وأدبا وخيالا .
عبقرية بكر ،وقافية آنسة بها الأبيات .
تحية لك

/
\
/
سلطان الشعر د. عمر هزاع
لله درك يا عمر
في هذه القصيدة تجل يُبهر العين ويسلب اللب
كلمات عَذبة تجس بخَطواتها الهادئة
مسامعنا بكل شغف لتتَغلغل في شغَافها وتَستقر بكل صدق
هي عطر يَتسرب إلى مَسام الروح فينعشها
جميلة هي تلك المشاهد المتتالية في هذا البوح الشَفاف .
أمواجٌ شعرك يا عمر مضمّخة بأريج السحر...
خيالك... لا حدود له...
مبهر كعادتك عند كل قصيدة
أعجبتني أبيات بَلغت من الروعة ما أشبع نَهمنا
وجَعلنا نَشتاق إلي وَليمة أُخري فَاخرة
سلمت يداك
:
:
ودي ووردي

الشاعر الكبير الدكتور عمر هزاع
تنصاع لك الحروف فتتراقص أمامك لتنتظم الكلمات في عقد من اللؤلؤ لا يجيد نظمه سوى أمثالك من الشعراء الكبار ..
يا نهر الشعر المتدفق
ارفق بنا فليس لنا غير الإله ملاذا

قبل أن أرحل دعني أردد معك :
وَ لَكِنِّـي أَتُـوْبُ عَـنِ المَعَاصِـيْ
وَ أَنْـأَى عَـنْ خَطَايَـايَ انْتِبَـاذَا
إِلَيْكِ - فَلَسْتُ مَنْ يَرْتَدُّ - عُـذْرِيْ
مَعَـاذَ اللهِ - أَنْ أَصْبُـوْ - مَعَـاذَا
لا عدمنا هذا الحرف الطاهر النقي ...
تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

,,,,,,,

كم تشرفت بصحبتك
فردد ما شئت منها
فهي لك
بوركت

الله الله
هنا يتجلى كل الإبداع
هنا ينسكب سلسبيل المعاني
هنا تتجلى الشخصية الفريدة
التي تظهر جلية في هذه القافية الرشيقة
ذكرتني بقصيدة لابن الفارض

صد حمى ظمائ لماك لماذا وهواك قلبي صار منه جذاذا